____________________
وقال الراغب: وقد يعبر به فيما بيننا عمن يكثر علمه، لما كان من شأن الشيخ أن يكثر تجاربه ومعارفه، يقال شيخ بين الشيخوخة والتشيخ (1).
وعاشرته معاشرة: خالطته.
ووقرته توقيرا: عظمته. وهو من الوقار بمعنى العظمة والسكون والحلم.
وفي الحديث عن أبي عبد الله عليه السلام: إن من إجلال الله تعالى إجلال الشيخ الكبير (2).
وعنه عليه السلام قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله: من عرف فضل كبير لسنه، فوقره آمنه الله من فزع يوم القيامة (3).
وعنه عليه السلام: من إجلال الله إجلال المؤمن ذي شيبة، ومن أكرم مؤمنا فبكرامة الله بدأ، ومن استخف بمؤمن ذي شيبة أرسل الله إليه من يستخف به قبل موته (4).
وعنه عليه السلام: ليس منا من لم يوقر كبيرنا، ويرحم صغيرنا (5).
وعنه عليه السلام: ثلاثة لا يجهل حقهم إلا منافق معروف بالنفاق ذو الشيبة في الإسلام، وحامل القرآن، والإمام العادل (6).
جملة: «أعتذر» في محل رفع على البدلية من الجملة الواقعة خبرا لأن في قوله:
«اللهم إني أعتذر إليك».
والضمير في «منهن» ونظائرهن عائد إلى السيئات المذكورة.
والنظائر: جمع نظيرة مؤنث نظير، وهو المثل مأخوذ من المناظرة. كأن كل واحد
وعاشرته معاشرة: خالطته.
ووقرته توقيرا: عظمته. وهو من الوقار بمعنى العظمة والسكون والحلم.
وفي الحديث عن أبي عبد الله عليه السلام: إن من إجلال الله تعالى إجلال الشيخ الكبير (2).
وعنه عليه السلام قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله: من عرف فضل كبير لسنه، فوقره آمنه الله من فزع يوم القيامة (3).
وعنه عليه السلام: من إجلال الله إجلال المؤمن ذي شيبة، ومن أكرم مؤمنا فبكرامة الله بدأ، ومن استخف بمؤمن ذي شيبة أرسل الله إليه من يستخف به قبل موته (4).
وعنه عليه السلام: ليس منا من لم يوقر كبيرنا، ويرحم صغيرنا (5).
وعنه عليه السلام: ثلاثة لا يجهل حقهم إلا منافق معروف بالنفاق ذو الشيبة في الإسلام، وحامل القرآن، والإمام العادل (6).
جملة: «أعتذر» في محل رفع على البدلية من الجملة الواقعة خبرا لأن في قوله:
«اللهم إني أعتذر إليك».
والضمير في «منهن» ونظائرهن عائد إلى السيئات المذكورة.
والنظائر: جمع نظيرة مؤنث نظير، وهو المثل مأخوذ من المناظرة. كأن كل واحد