____________________
وصدقته تصديقا: نسبته إلى الصدق، وقلت له: صدقت. ويحتمل أن يراد بتصديقه: التصديق به على الحذف والإيصال، أي الإذعان به والقبول له.
وخلجه خلجا من باب - قتل - واختلجه اختلاجا: جنبه وانتزعه، ومنه:
«الخليج» للنهر الذي يقتطع من النهر الأعظم إلى موضع آخر.
وفي الحديث: «ليردن على الحوض أقوام ثم ليختلجن دوني» أي يجتذبون ويقتطعون (1).
والزيغ: الميل عن الاستقامة.
وقصد الطريق: استقامته، وطريق قصد أي قاصد بمعنى مستقيم فقصد طريقه، إما بمعنى استقامة طريقه أو طريقه المستقيم من باب إضافة الصفة إلى الموصوف والله أعلم.
الاعتصام بالشيء: التمسك به.
والحبل: العهد والميثاق مستعار من الحبل المعروف لما في العهد، والميثاق من ثبات الوصلة بين المتعاهدين والمتواثقين.
قال الزمخشري: قولهم اعتصمت بحبله يجوز أن يكون تمثيلا لاستظهاره به ووثوقه بحمايته بامتثال (2) المتدلي من مكان مرتفع بحبل وثيق يأمن انقطاعه وأن يكون الحبل استعارة لعهده، والاعتصام استعارة لوثوقه أو ترشيحا لاستعارة الحبل بما يناسبه. (3) انتهى.
وخلجه خلجا من باب - قتل - واختلجه اختلاجا: جنبه وانتزعه، ومنه:
«الخليج» للنهر الذي يقتطع من النهر الأعظم إلى موضع آخر.
وفي الحديث: «ليردن على الحوض أقوام ثم ليختلجن دوني» أي يجتذبون ويقتطعون (1).
والزيغ: الميل عن الاستقامة.
وقصد الطريق: استقامته، وطريق قصد أي قاصد بمعنى مستقيم فقصد طريقه، إما بمعنى استقامة طريقه أو طريقه المستقيم من باب إضافة الصفة إلى الموصوف والله أعلم.
الاعتصام بالشيء: التمسك به.
والحبل: العهد والميثاق مستعار من الحبل المعروف لما في العهد، والميثاق من ثبات الوصلة بين المتعاهدين والمتواثقين.
قال الزمخشري: قولهم اعتصمت بحبله يجوز أن يكون تمثيلا لاستظهاره به ووثوقه بحمايته بامتثال (2) المتدلي من مكان مرتفع بحبل وثيق يأمن انقطاعه وأن يكون الحبل استعارة لعهده، والاعتصام استعارة لوثوقه أو ترشيحا لاستعارة الحبل بما يناسبه. (3) انتهى.