____________________
وقال الزمخشري في الأساس: نكل عن العدو نكولا، ونكلته عن كذا: فطمته، ونكلت به تنكيلا، جعلت غيره ينكل أن يفعل مثل فعله، وهو النكال (1).
والوبال: سوء العاقبة. قال الفيومي: الوبال - بالفتح - من وبل المرتع - بالضم - وبالا ووبالة. بمعنى وخم، سواء كان المرعى رطبا، أو يابسا. ولما كان عاقبة المرعى الوخيم إلى شر، قيل في سوء العاقبة: وبال (2).
وفي الأساس: أخذ وبيل: شديد. ومنه الوبال لسوء العاقبة (3).
وفي القاموس: الوبال: الشدة، والثقل (4).
وفي الحديث: إن النار تأكل أهلها حتى إذا اطلعت على أفئدتهم، انتهت، ثم تعود كما كانت ثم تستقبل العبد أيضا، فتطلع على فؤاده، فهي كذلك أبدا (5)، نعوذ بالله من النار.
تنبيه تكرير ذكر النار مع أن المراد بها نار واحدة، للإيذان بأن كل واحدة من الصفات المذكورة صفة هائلة خطيرة، جديرة بأن يفرد لها موصوف مستقل، ولا تجعل كلها لموصوف واحد. والله أعلم.
العقارب: جمع عقرب، وهي دويبة من ذوات السموم تكون للذكر والأنثى بلفظ واحد، وقد يقال للأنثى: عقربة وعقرباء - ممدودا -، غير مصروف.
وفغر فوه فغرا - من باب نفع -: انفتح، وفغر فاه: فتحه، يتعدى ولا يتعدى.
والرواية في الدعاء بضم أفواهها وفتحها على الوجهين.
والوبال: سوء العاقبة. قال الفيومي: الوبال - بالفتح - من وبل المرتع - بالضم - وبالا ووبالة. بمعنى وخم، سواء كان المرعى رطبا، أو يابسا. ولما كان عاقبة المرعى الوخيم إلى شر، قيل في سوء العاقبة: وبال (2).
وفي الأساس: أخذ وبيل: شديد. ومنه الوبال لسوء العاقبة (3).
وفي القاموس: الوبال: الشدة، والثقل (4).
وفي الحديث: إن النار تأكل أهلها حتى إذا اطلعت على أفئدتهم، انتهت، ثم تعود كما كانت ثم تستقبل العبد أيضا، فتطلع على فؤاده، فهي كذلك أبدا (5)، نعوذ بالله من النار.
تنبيه تكرير ذكر النار مع أن المراد بها نار واحدة، للإيذان بأن كل واحدة من الصفات المذكورة صفة هائلة خطيرة، جديرة بأن يفرد لها موصوف مستقل، ولا تجعل كلها لموصوف واحد. والله أعلم.
العقارب: جمع عقرب، وهي دويبة من ذوات السموم تكون للذكر والأنثى بلفظ واحد، وقد يقال للأنثى: عقربة وعقرباء - ممدودا -، غير مصروف.
وفغر فوه فغرا - من باب نفع -: انفتح، وفغر فاه: فتحه، يتعدى ولا يتعدى.
والرواية في الدعاء بضم أفواهها وفتحها على الوجهين.