____________________
وسخ وسخا فهو وسخ زنة، ومعنى، أستعير هنا لما في القلوب من الغفلة والقسوة ونحو ذلك والغسل ترشيح.
والعلائق: جمع علاقة بالفتح وهي القدر الذي يتمسك به في الخصومة والعقوبة ونحو ذلك، يقال: ما أبقى له في هذا الأمر علقة بالضم، وعلاقة بالفتح: أي شيئا يتعلق به.
والمعنى: اغسل به عنا ما يتعلق به في إثبات أوزارنا والمؤاخذة عليها.
ونشرت الشيء فانتشر: فرقته فتفرق، وانتشروا في الأرض: تفرقوا وانتشار الأمور: عبارة عن عدم انتظامها وانتساقها.
وروى من الماء ريا من باب - علم -: يشرب منه حتى زال ظماؤه فهو ريان، والمراة ريا كغضبان وغضبا، والجمع في المذكر والمؤنث رواء، ككتاب ويعدى بالهمزة والتضعيف، فيقال: أرويته ورويته فارتوى منه.
والموقف: كمسجد محل الوقوف.
وعرضت الشيء عرضا من باب - ضرب: أظهرته وأبرزته ومنه عرض الأمير الجند إذا أمرهم عليه ونظر إليهم ليعرفهم. قال تعالى: «وحشرناهم فلم نغادر منهم أحدا وعرضوا على ربك صفا» (1).
قال الزمخشري: شبهت حالهم بحال الجند المعروضين على السلطان (2).
والظمأ: كالعطش وزنا ومعنى وفعلهما من باب - تعب -، وقيل: هو شدة العطش.
والهواجر: جمع هاجرة، وهي نصف النهار عند اشتداد الحر، أو عند زوال الشمس مع الظهر، أو من عند زوالها إلى العصر لأن الناس يستكنون في بيوتهم كأنهم قد تهاجروا من شدة الحر.
والعلائق: جمع علاقة بالفتح وهي القدر الذي يتمسك به في الخصومة والعقوبة ونحو ذلك، يقال: ما أبقى له في هذا الأمر علقة بالضم، وعلاقة بالفتح: أي شيئا يتعلق به.
والمعنى: اغسل به عنا ما يتعلق به في إثبات أوزارنا والمؤاخذة عليها.
ونشرت الشيء فانتشر: فرقته فتفرق، وانتشروا في الأرض: تفرقوا وانتشار الأمور: عبارة عن عدم انتظامها وانتساقها.
وروى من الماء ريا من باب - علم -: يشرب منه حتى زال ظماؤه فهو ريان، والمراة ريا كغضبان وغضبا، والجمع في المذكر والمؤنث رواء، ككتاب ويعدى بالهمزة والتضعيف، فيقال: أرويته ورويته فارتوى منه.
والموقف: كمسجد محل الوقوف.
وعرضت الشيء عرضا من باب - ضرب: أظهرته وأبرزته ومنه عرض الأمير الجند إذا أمرهم عليه ونظر إليهم ليعرفهم. قال تعالى: «وحشرناهم فلم نغادر منهم أحدا وعرضوا على ربك صفا» (1).
قال الزمخشري: شبهت حالهم بحال الجند المعروضين على السلطان (2).
والظمأ: كالعطش وزنا ومعنى وفعلهما من باب - تعب -، وقيل: هو شدة العطش.
والهواجر: جمع هاجرة، وهي نصف النهار عند اشتداد الحر، أو عند زوال الشمس مع الظهر، أو من عند زوالها إلى العصر لأن الناس يستكنون في بيوتهم كأنهم قد تهاجروا من شدة الحر.