____________________
وقال الزمخشري في الفائق: قارف الذنب واقترفه، إذا التبس به، ويقال لقشر كل شيء قرفه، لأنه ملتبس به (1). انتهى.
واستوجب الشيء: استحقه.
والسوء - بالضم -: القبيح.
والسعي: يكون بمعنى العدو والمضي، ويكون بمعنى التصرف والعمل، وهو المراد هنا. ويعدي بالمعنى الأول ب «إلى»، وبالمعني الثاني باللام.
وفي محكم اللغة: السعي: الكسب. وكل عمل من خير أو شر سعي (2).
وقال الفيومي في المصباح: أصل السعي التصرف في كل عمل، وعليه قوله تعالى: وأن ليس للإنسان إلا ما سعى. وأن سعيه سوف يرى (3).
والسخط: الغضب. وهو من الإنسان تغيير يحصل عند غليان دم القلب لشهوة الانتقام، ومن الله تعالى سبحانه إرادة الانتقام وإنزال العقوبة المستحقة.
وفتله يفتله فتلا - من باب ضرب لواه، يقال: فتل عني وجهه، أي لواه وصرفه.
وفي الصحاح: فتله عن وجهه فانفتل. أي صرفه فانصرف، وهو قلب لفت (4).
والعذار: العارض، وهو صفحة الخد. ومنه عذر الغلام إذا نبت شعر عذاره، يعني صفحة خده، وسمي السير الذي على خد الدابة من اللجام عذارا، باسم موضعه.
واستوجب الشيء: استحقه.
والسوء - بالضم -: القبيح.
والسعي: يكون بمعنى العدو والمضي، ويكون بمعنى التصرف والعمل، وهو المراد هنا. ويعدي بالمعنى الأول ب «إلى»، وبالمعني الثاني باللام.
وفي محكم اللغة: السعي: الكسب. وكل عمل من خير أو شر سعي (2).
وقال الفيومي في المصباح: أصل السعي التصرف في كل عمل، وعليه قوله تعالى: وأن ليس للإنسان إلا ما سعى. وأن سعيه سوف يرى (3).
والسخط: الغضب. وهو من الإنسان تغيير يحصل عند غليان دم القلب لشهوة الانتقام، ومن الله تعالى سبحانه إرادة الانتقام وإنزال العقوبة المستحقة.
وفتله يفتله فتلا - من باب ضرب لواه، يقال: فتل عني وجهه، أي لواه وصرفه.
وفي الصحاح: فتله عن وجهه فانفتل. أي صرفه فانصرف، وهو قلب لفت (4).
والعذار: العارض، وهو صفحة الخد. ومنه عذر الغلام إذا نبت شعر عذاره، يعني صفحة خده، وسمي السير الذي على خد الدابة من اللجام عذارا، باسم موضعه.