____________________
ورحمتك، فلك الحمد ربنا، ولك الشكر والمنة على ما قدرت ووفقت. اللهم اجعلني ممن يحل حلالك، ويحرم حرامك، ويجتنب معاصيك، ويؤمن بمحكمه ومتشابهه، وناسخه ومنسوخه، واجعله لي شفاء ورحمة، وحرزا وذخرا. اللهم اجعله لي انسا في قبري، وأنسا في حشري، وانسا في نشري، واجعل لي بركة بكل آية قرأتها، وارفع لي بكل حرف درسته درجة في أعلى عليين، آمين يا رب العالمين، اللهم صلى على محمد نبيك وصفيك، ونجيبك ودليلك (1)، والداعي إلى سبيلك، وعلى أمير المؤمنين وليك وخليفتك من بعد رسولك، وعلى أوصيائهما المستحفظين دينك (2)، المستودعين حقك، وعليهم أجمعين السلام ورحمة الله وبركاته (3).
السابعة: القراءة في المصحف أفضل من القراءة عن ظهر القلب، لأن النظر فيه عبادة مطلوبة.
روى ثقة الإسلام في الكافي، بسنده عن إسحاق بن عمار، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: قلت له: جعلت فداك إني أحفظ القرآن على ظهر قلبي، فأقرأه على ظهر قلبي أفضل، أو أنظر في المصحف؟ قال: فقال لي: بل أقرأه، وانظر في المصحف فهو أفضل. أما علمت أن النظر في المصحف عبادة (4).
وعن أبي عبد الله عليه السلام: من قرأ في المصحف متع ببصره، وخفف على والديه، وإن كانا كافرين (5).
الثامنة: لا بأس بتكرير الآية وترديدها فقد روي عن أبي ذر رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وآله قام بآية يرددها حتى أصبح «إن تعذبهم فإنهم عبادك» (6) الآية.
السابعة: القراءة في المصحف أفضل من القراءة عن ظهر القلب، لأن النظر فيه عبادة مطلوبة.
روى ثقة الإسلام في الكافي، بسنده عن إسحاق بن عمار، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: قلت له: جعلت فداك إني أحفظ القرآن على ظهر قلبي، فأقرأه على ظهر قلبي أفضل، أو أنظر في المصحف؟ قال: فقال لي: بل أقرأه، وانظر في المصحف فهو أفضل. أما علمت أن النظر في المصحف عبادة (4).
وعن أبي عبد الله عليه السلام: من قرأ في المصحف متع ببصره، وخفف على والديه، وإن كانا كافرين (5).
الثامنة: لا بأس بتكرير الآية وترديدها فقد روي عن أبي ذر رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وآله قام بآية يرددها حتى أصبح «إن تعذبهم فإنهم عبادك» (6) الآية.