____________________
توبيخ للإنسان على قسوة قلبه وعدم تخشعه عند تلاوته وقلة تدبره لما فيه والله أعلم دام الشيء يدوم دوما ودواما وديمومة: ثبت، ويعدى بالهمزة فيقال: أدامه:
أي ثبت بالقرآن صلاح ظاهرنا، وقد يطلق الدوام على امتداد الزمان على الشيء ومنه: أدام الله عزك.
والصلاح: الخير والصواب.
والظاهر: خلاف الباطن، وهو ما ظهر للبصر والبصيرة ولم يخف أمره.
وحجبه حجبا من باب - قتل -: منعه من الوصول.
والصحة: ذهاب المرض والبراءة من كل عيب.
والضمائر: جمع ضمير على التشبيه بسريره وسرائره وإلا فباب - فعيل - إذا كان اسما لمذكر أن يجمع جمع رغيف وأرغفة ورغفان.
وضمير الإنسان: قلبه وباطنه، وقيل هو ما ينطوي عليه القلب ويدق الوقوف عليه، وتسمى القوة التي تحفظ ذلك ضميرا.
وصحة الضمائر: عبارة عن خلوصها من سوء العقائد، وسلامتها من مرض الشكوك والارتياب.
وغسلت الشيء غسلا من باب - ضرب -: أسلت عليه الماء فأزلت درنه، والأسم الغسل بالضم، وبعضهم جعل المضموم والمفتوح بمعنى وعزاه إلى سيبويه.
وقال ابن القوطية: الغسل بالضم تمام الطهارة، وهو اسم من الاغتسال.
والدرن بفتحتين: الوسخ. درن الثوب درنا من باب - تعب - فهو درن: مثل
أي ثبت بالقرآن صلاح ظاهرنا، وقد يطلق الدوام على امتداد الزمان على الشيء ومنه: أدام الله عزك.
والصلاح: الخير والصواب.
والظاهر: خلاف الباطن، وهو ما ظهر للبصر والبصيرة ولم يخف أمره.
وحجبه حجبا من باب - قتل -: منعه من الوصول.
والصحة: ذهاب المرض والبراءة من كل عيب.
والضمائر: جمع ضمير على التشبيه بسريره وسرائره وإلا فباب - فعيل - إذا كان اسما لمذكر أن يجمع جمع رغيف وأرغفة ورغفان.
وضمير الإنسان: قلبه وباطنه، وقيل هو ما ينطوي عليه القلب ويدق الوقوف عليه، وتسمى القوة التي تحفظ ذلك ضميرا.
وصحة الضمائر: عبارة عن خلوصها من سوء العقائد، وسلامتها من مرض الشكوك والارتياب.
وغسلت الشيء غسلا من باب - ضرب -: أسلت عليه الماء فأزلت درنه، والأسم الغسل بالضم، وبعضهم جعل المضموم والمفتوح بمعنى وعزاه إلى سيبويه.
وقال ابن القوطية: الغسل بالضم تمام الطهارة، وهو اسم من الاغتسال.
والدرن بفتحتين: الوسخ. درن الثوب درنا من باب - تعب - فهو درن: مثل