____________________
والنعيم: النعمة الوافرة: وهي الحالة الحسنة وطيب العيش.
ودار المقامة: أي دار الإقامة: وهي الجنة، سميت بذلك لأنه لا انتقال عنها أبدا.
قال تعالى: «الذي أحلنا دار المقامة من فضله لا يمسنا فيها نصب ولا يمسنا فيها لغوب» (1).
الحط: إنزال الشيء من علو، ومنه قوله تعالى: «وقولوا حطة» (2) أي حط عنا ذنوبنا.
والثقل بالكسر: الحمل الثقيل، وجمعه أثقال، ومنه قوله تعالى: «وليحملن أثقالهم وأثقالا مع أثقالهم» (3).
والأوزار: جمع وزر بالكسر وهو الإثم، شبه الأوزار بالحمل الثقيل ثم قدم المشبه به على المشبه وأضافه إليه كما في الجين الماء أي ماء كاللجين، وما وقع لبعضهم من جعل الثقل مصدرا مخففا من ثقل كعنب لأنه الأصل لا يناسبه الحط إلا بتأويل يرجع إلى ما ذكرناه وهو تطويل من غير طائل.
والشمائل: جمع شمال بالكسر وهو الخلق.
يقال: هو كريم الشمائل: أي الأخلاق، وما ذلك من شمالي أي من خلقي.
والأبرار: جمع بر بالفتح وهو التقي أو الصادق أو المتوسع في طاعة الله تعالى
ودار المقامة: أي دار الإقامة: وهي الجنة، سميت بذلك لأنه لا انتقال عنها أبدا.
قال تعالى: «الذي أحلنا دار المقامة من فضله لا يمسنا فيها نصب ولا يمسنا فيها لغوب» (1).
الحط: إنزال الشيء من علو، ومنه قوله تعالى: «وقولوا حطة» (2) أي حط عنا ذنوبنا.
والثقل بالكسر: الحمل الثقيل، وجمعه أثقال، ومنه قوله تعالى: «وليحملن أثقالهم وأثقالا مع أثقالهم» (3).
والأوزار: جمع وزر بالكسر وهو الإثم، شبه الأوزار بالحمل الثقيل ثم قدم المشبه به على المشبه وأضافه إليه كما في الجين الماء أي ماء كاللجين، وما وقع لبعضهم من جعل الثقل مصدرا مخففا من ثقل كعنب لأنه الأصل لا يناسبه الحط إلا بتأويل يرجع إلى ما ذكرناه وهو تطويل من غير طائل.
والشمائل: جمع شمال بالكسر وهو الخلق.
يقال: هو كريم الشمائل: أي الأخلاق، وما ذلك من شمالي أي من خلقي.
والأبرار: جمع بر بالفتح وهو التقي أو الصادق أو المتوسع في طاعة الله تعالى