____________________
واوبقه الله: أهلكه.
وفي الحديث: ليس أحد يدخل الجنة بعمله. قيل: ولا أنت يا رسول الله، قال: ولا أنا إلا يتغمدني الله برحمته (1) * استوهبته كذا: سألته أن يهبه لي. والهبة: العطاء من غير عوض.
والنقص: الخسران في الحظ. يقال: نقص نقصا - من باب قتل - ونقصانا، ونقص يكون لازما ومتعديا إلى مفعول واحد وإلى مفعولين.
يقال: نقص الشيء أي ذهب منه شيء بعد تمامه، ونقصت المال أي أذهبت منه شيئا، ونقصت زيدا حقه. ومنه عبارة الدعاء، أي ما لا ينقصك شيئا. حذف المفعول الثاني لمجرد الاختصار مع قيام القرينة، لأن بذل الشيء لا يوجب نقصا في الذات، وإنما يوجب نقصا في الشيء من ملك الباذل.
والبذل: العطاء عن طيب نفس.
يقال: بذله بذلا - من باب قتل - أي أعطاه، وسمح به.
واستحملت فلانا ثقلي: سألته أن يحمله عني.
وبهضه الحمل بهضا - من باب منع -: أثقله. وهو في بعض النسخ بالظاء المشالة، وفي بعضها بالضاد.
ونص في القاموس: إنه بالظاء أكثر (2).
وفي الحديث: ليس أحد يدخل الجنة بعمله. قيل: ولا أنت يا رسول الله، قال: ولا أنا إلا يتغمدني الله برحمته (1) * استوهبته كذا: سألته أن يهبه لي. والهبة: العطاء من غير عوض.
والنقص: الخسران في الحظ. يقال: نقص نقصا - من باب قتل - ونقصانا، ونقص يكون لازما ومتعديا إلى مفعول واحد وإلى مفعولين.
يقال: نقص الشيء أي ذهب منه شيء بعد تمامه، ونقصت المال أي أذهبت منه شيئا، ونقصت زيدا حقه. ومنه عبارة الدعاء، أي ما لا ينقصك شيئا. حذف المفعول الثاني لمجرد الاختصار مع قيام القرينة، لأن بذل الشيء لا يوجب نقصا في الذات، وإنما يوجب نقصا في الشيء من ملك الباذل.
والبذل: العطاء عن طيب نفس.
يقال: بذله بذلا - من باب قتل - أي أعطاه، وسمح به.
واستحملت فلانا ثقلي: سألته أن يحمله عني.
وبهضه الحمل بهضا - من باب منع -: أثقله. وهو في بعض النسخ بالظاء المشالة، وفي بعضها بالضاد.
ونص في القاموس: إنه بالظاء أكثر (2).