____________________
موت، ويا أهل النار خلود ولا موت فعند ذلك يستقر أهل الجنة في الجنة وأهل النار في النار.
وروى أبو سعيد الخدري عن النبي صلى الله عليه وآله أنه قال: ثلاثة على كثبان من مسك لا يحزنهم الفزع الأكبر، ولا يكترثون بالحساب رجل قرأ القرآن محتسبا ثم أم به قوما محتسبا ورجل أذن محتسبا ومملوك أدى حق الله عز وجل وحق مولاه (1).
والنشور: مصدر نشر الميت نشورا من باب - قعد - أي عاش بعد الموت وهو أيضا مصدر. نشر الله الميت نشورا: أي أحياه فهو لازم ومتعد ويتعدى بالهمزة أيضا فيقال:
أنشره الله، وبها قرأ العشرة في قوله تعالى: «إذا شاء أنشره» (2) وقرأ أبو حياة، وشعيب بن أبي حمزة، نشره بغير همزة (3).
الجبر: اصلاح الشيء بضرب من القهر والإكراه.
يقال: جبرته جبرا من باب - قتل - فانجبر، ثم قد يستعمل الجبر تارة في مجرد الإصلاح كعبارة الدعاء، وقول أمير المؤمنين عليه السلام: «يا جابر كل كسير ويا مسهل كل عسير» (4).
وروى أبو سعيد الخدري عن النبي صلى الله عليه وآله أنه قال: ثلاثة على كثبان من مسك لا يحزنهم الفزع الأكبر، ولا يكترثون بالحساب رجل قرأ القرآن محتسبا ثم أم به قوما محتسبا ورجل أذن محتسبا ومملوك أدى حق الله عز وجل وحق مولاه (1).
والنشور: مصدر نشر الميت نشورا من باب - قعد - أي عاش بعد الموت وهو أيضا مصدر. نشر الله الميت نشورا: أي أحياه فهو لازم ومتعد ويتعدى بالهمزة أيضا فيقال:
أنشره الله، وبها قرأ العشرة في قوله تعالى: «إذا شاء أنشره» (2) وقرأ أبو حياة، وشعيب بن أبي حمزة، نشره بغير همزة (3).
الجبر: اصلاح الشيء بضرب من القهر والإكراه.
يقال: جبرته جبرا من باب - قتل - فانجبر، ثم قد يستعمل الجبر تارة في مجرد الإصلاح كعبارة الدعاء، وقول أمير المؤمنين عليه السلام: «يا جابر كل كسير ويا مسهل كل عسير» (4).