____________________
الشرف - بفتحتين -: العلو شرف: ككرم فهو شريف، وشرفه تشريفا أعلاه.
وأصله من الشرف، وهو المكان المشرف العالي، ثم استعمل في القدر والمنزلة مجازا.
قال في الأساس: ومن المجاز، لفلان شرف - وهو علو المنزلة - وشرفه الله (1).
والدرجة: واحدة الدرج، وهي المرقاة، كقصبة وقصب.
قال الراغب: الدرجة نحو المنزلة، لكن يقال للمنزلة درجة إذا اعتبرت بالصعود، دون الامتداد على البسيطة، كدرجة السطح والسلم، ويعبر بها عن المنزلة الرفيعة. قال الله تعالى: «وللرجال عليهن درجة» تنبيه لرفعة درجة الرجال عليهن في العقل والسياسة، وقال تعالى: «هم درجات عند الله» أي أولوا درجات (2).
والرضوان - بكسر الراء، وقيس وتميم يضمونها -: قيل: هو بمعنى الرضا، وقيل.
هو الكثير من الرضا، ولذلك خص في القرآن بما كان من الله تعالى، لما كان أعظم الرضا رضاه سبحانه.
وكمل الشيء كمولا - من باب قعد - تم، والاسم الكمال.
وقيل: الكمال: أمر زائد على التمام، لأن التمام يرد على الناقص فيتمه، والكمال يرد على التمام (3) فيكمل أوصافه.
وقيل: كمال الشيء حصول ما فيه الغرض منه، فإذا قيل: كمل فمعناه حصل ما هو الغرض منه، قال تعالى: «والوالدات يرضعن أولادهن حولين كاملين» (4)
وأصله من الشرف، وهو المكان المشرف العالي، ثم استعمل في القدر والمنزلة مجازا.
قال في الأساس: ومن المجاز، لفلان شرف - وهو علو المنزلة - وشرفه الله (1).
والدرجة: واحدة الدرج، وهي المرقاة، كقصبة وقصب.
قال الراغب: الدرجة نحو المنزلة، لكن يقال للمنزلة درجة إذا اعتبرت بالصعود، دون الامتداد على البسيطة، كدرجة السطح والسلم، ويعبر بها عن المنزلة الرفيعة. قال الله تعالى: «وللرجال عليهن درجة» تنبيه لرفعة درجة الرجال عليهن في العقل والسياسة، وقال تعالى: «هم درجات عند الله» أي أولوا درجات (2).
والرضوان - بكسر الراء، وقيس وتميم يضمونها -: قيل: هو بمعنى الرضا، وقيل.
هو الكثير من الرضا، ولذلك خص في القرآن بما كان من الله تعالى، لما كان أعظم الرضا رضاه سبحانه.
وكمل الشيء كمولا - من باب قعد - تم، والاسم الكمال.
وقيل: الكمال: أمر زائد على التمام، لأن التمام يرد على الناقص فيتمه، والكمال يرد على التمام (3) فيكمل أوصافه.
وقيل: كمال الشيء حصول ما فيه الغرض منه، فإذا قيل: كمل فمعناه حصل ما هو الغرض منه، قال تعالى: «والوالدات يرضعن أولادهن حولين كاملين» (4)