فإن كان جماعك دون الفرج فعليك بدنة، وليس عليك الحج من قابل (1).
وإن وقعت على أهلك بعد ما تعقد (2) الاحرام وقبل أن تلبي، فليس عليك شيء (3).
واغتسل النبي - صلى الله على وآله وسلم - بذي الحليفة للاحرام، وصلى، ثم قال (4): هاتوا ما عندكم من لحوم الصيد، فأتي بحجلتين (5) فأكلهما قبل أن يحرم (6).
وإن كان معك أم (ولد لك) (7) فأحرمت قبل أن تحرم، فإن لك أن تنقض إحرامها وتواقعها إن أحببت (8).