يرض فليس من الله (1).
وليس لك أن تأخذ ممن حلفته شيئا (2).
وإن جحد رجل حقك، ثم وقع له عندك مال، فلا تأخذ منه إلا حقك ومقدار ما حبسه عندك، وتقول:
اللهم إني (لم آخذ ما أخذت منه خيانة وظلما، ولكني) (3) أخذته مكان حقي (4)، فإن استحلفك على ما أخذت فجائز لك أن تحلف، إذا قلت هذه الكلمة (5).
ولا تطالب أحدا في الحرم ولا بمكة بحقك، ولا تسلم عليه فتفزعه، إلا أن