الكتب
المجموعات
المؤلفون
المطبعات
الناشرون
مفاتيح البحث
البحث
بحث Google
كتاب الطهارة - الشيخ الأنصاري - ج ١ - الصفحة ٥٨
صورة الصفحة الأولى من كتاب
الطهارة
من النسخة المطبوعة بعد
وفاة
المؤلف قدس سره
(٥٨)
مفاتيح البحث:
الوفاة
(1)
،
الطهارة
(1)
الذهاب إلى صفحة:
««
«
...
53
54
55
56
57
58
59
61
63
65
66
...
»
»»
الفهرست
الرقم
العنوان
الصفحة
1
" كتاب الطهارة 1 " الطرف الأول في الماء المطلق
67
2
تعريف الماء المطلق
67
3
حكم الماء المطلق
67
4
تقسيم الماء المطلق إلى ثلاثة أقسام
68
5
تعريف الماء الجاري
69
6
هل النابع مطلقا بحكم الجاري؟
69
7
ظهور عبارات الأكثر في اعتبار السيلان
69
8
حكم النابع الراكد
70
9
الانصاف أن النابع الراكد بحكم الجاري
71
10
هل يطهر النابع الراكد بالنزح؟
71
11
حكم الماء السائل لا عن مادة
71
12
لو شك في صدق الجاري
72
13
إدعاء الاجماع على عدم الفرق بين قليل الجاري وكثيره
73
14
الاستدلال على عدم الفرق ببعض الروايات
73
15
صحيحة ابن مسلم
73
16
صحيحة ابن بزيع
74
17
الرجوع إلى عموم " خلق الله الماء طهورا " على فرض التعارض
74
18
المناقشة في الوجوه المذكورة
75
19
الكلام في صحيحة ابن سرحان
75
20
عدم صلاحية الاستدلال برواية ابن أبي يعفور
76
21
الكلام في ما ذكره بعض الفحول
76
22
الكلام في صحيحة ابن بزيغ
77
23
ما ذكر في كيفية تطهير الجاري
77
24
الكلام في صحيحة ابن مسلم
78
25
دوران الامر بين تقييد أدلة الجاري وتقييد إناطة الاعتصام بالكثرة
78
26
المعيار في عدم تأثير النجاسة في الماء هو غلبة الماء
79
27
الكلام في الرجوع إلى عموم طهورية الماء
79
28
كلام الشهيد قدس سره في الدروس
79
29
محتملات كلام الشهيد قدس سره
80
30
الجاري لا ينجس إلا باستيلاء النجاسة عليه
80
31
أثر المتنجس لا يوجب الانفعال
81
32
ظاهر كلام الشيخ والفاضلين أن المتغير بالمتنجس ينجس
81
33
مناط الانفعال حصول التغير في أحد الأوصاف الثلاثة
82
34
تأمل الشيخ البهائي في الانفعال بتغير اللون
82
35
بعض الروايات الدالة على اعتبار تغير اللون
82
36
رواية العلاء بن فضيل، والكلام في محمد بن سنان
83
37
رواية أبي بصير
83
38
مقتضى إطلاق بعض الاخبار كفاية مطلق التغير
83
39
المركوز في أذهان المتشرعة حصول التغير بالملاقاة لا بالمجاورة
84
40
لا عبرة بغير الأوصاف الثلاثة
84
41
المراد من صفة الماء أعم من صفة نوعه أو شخصه
85
42
عدم إعتداد بعض العلماء بالصفات العارضية
85
43
المناط في نجاسة الماء هو ظهور أثر النجاسة فيه
85
44
إذا خالف الماء النجاسة في نوع اللون أو شخصه
86
45
إذا ساوى الماء النجاسة في اللون نوعا وشخصا
86
46
تفصيل الكلام في حكم الصور المذكورة
86
47
لا اعتبار بالتغير التقديري بأقسامه
87
48
تقريب كفاية التغير التقديري في المنتهى والقواعد
87
49
الايراد على ما اختاره العلامة من كون التغير كاشفا
88
50
دفع ما أورده في جامع المقاصد على عبارة القواعد
88
51
الحكم بكفاية التغير التقديري، والمناقشة في ذلك
89
52
الفرق بين صورتي التوافق مشكل
90
53
تضعيف ما أفاده المحقق الخوانساري
90
54
الوجوه التي ذكرها صاحب المقابس لمختاره
91
55
الوجه الأول
91
56
نقد الوجه الأول
91
57
الوجه الثاني والاشكال عليه
92
58
الوجه الثالث وما يرد عليه
92
59
الوجه الرابع
92
60
ما يرد على الوجه الرابع
93
61
الوجه الخامس وما يرد عليه
93
62
الوجه السادس ونقده
93
63
الوجه السابع وما فيه
94
64
الوجه الثامن وما يرد عليه
94
65
تاسع الوجوه
95
66
طريق تطهير الجاري
95
67
عدم كفاية مجرد الزوال عند من اعتبر التدافع والتكاثر
95
68
القول بكفاية مجرد زوال التغير لم يعرف ممن تقدم على الشهيد
95
69
الاستدلال على كفاية زوال التغير بصحيحة ابن بزيع
96
70
تأييد ذلك برواية ابن أبي يعفور
97
71
مرسلة الكاهلي
97
72
المناقشة في جميع أدلة الشهيد ومن وافقه
97
73
عدم اعتبار الكرية في المادة الممتزجة
98
74
تفصيل صاحب كشف اللثام
98
75
حكم النابع الواقف
99
76
تفصيل الشهيد قدس سره في الذكرى
99
77
ماء الحمام ملحق بالجاري
99
78
صحيحة داود بن سرحان ورواية قرب الإسناد
100
79
رفع عنوان " المجهولية " عن بكر بن محمد بن حبيب
100
80
اعتبار الكرية وعدمه في ماء الحمام
101
81
دلالة رواية ابن أبي يعفور على إناطة الاعتصام بالكثرة
101
82
الأقوى تقييد إطلاقات أخبار ماء الحمام
101
83
لم يظفر على مصرح بعدم اعتبار كرية المجموع
101
84
استفادة الخصومية لماء الحمام من الاخبار
102
85
تصريح المحقق قدس سره بعدم اعتبار الكرية في المادة
102
86
المزية التي أوجبت إلحاق ماء الحمام بالجاري
102
87
ادعاء الاتفاق من شارح الدروس على اعتصام القليل بالعالي الكثير مطلقا
103
88
قول العلامة في التحرير باعتبار زيادة المادة على الكر
103
89
طريق تطهير ما في الحوض لا يمتاز عن غيره
104
90
الماء المتغير من قبل نفسه أو بطاهر غيره مطهر ما لم يصر مضافا
104
91
اشكال صاحب المشارق في التطهير بالمياه المتغيرة واحتياطه فيها
105
92
الماء المحقون وحكمه
107
93
استفاضة الاخبار بل تواترها على انفعال الماء القليل
107
94
ما استدل للعماني ومن تبعه القائلين بعدم انفعال القليل
109
95
حسنة محمد بن ميسر
109
96
عدم ثبوت الاصطلاح الشرعي في لفظ " القليل "
110
97
رواية قرب الإسناد ومسائل علي بن جعفر
110
98
معارضة ما ظاهره عدم الانفعال بأخبار مستفيضة
110
99
رواية شهاب بن عبد ربه وموثقة سماعة
110
100
استبعاد الاخذ بحسنة ابن ميسر
112
101
معارضة رواية أبي مريم مع مرسلة علي بن حديد
112
102
الاخبار المعارضة مع خبر زرارة
113
103
الوجوه المذكورة في كيفية سراية النجاسة إلى مجموع القليل
114
104
الوجه الأول
114
105
إبطال الوجه الأول
114
106
الوجه الثاني
115
107
النقوض الواردة على الوجه الثاني
115
108
الوجه الثالث
115
109
ما يرد على الوجه الثالث
115
110
لا فرق بين النجاسات في كيفية السراية
115
111
استثناء موردين من عموم انفعال القليل إجماعا
116
112
المستثنيات الخلافية ماء الغسالة
117
113
القليل الذي لاقاه ما لا يدركه الطرف من الدم
117
114
القليل الوارد على النجاسة
118
115
العبارة المحكية عن السيد في السرائر
118
116
استظهار طهارة القليل الوارد على النجاسة من كلام الشيخين
119
117
الظاهر من السيد في بعض كلماته موافقة المشهور
120
118
ظاهر الحلي في مواضع من كلامه نجاسة القليل الوارد
120
119
عدم ظهور ما تقدم عن الشيخين في المطلوب
121
120
احتمال اختصاص كلام السيد بالغسالة
122
121
القول بالفرق بين الورودين ضعيف
122
122
استثناء ماء الاستنجاء والغسالة شاهد على عدم الفرق
122
123
توهم ودفعه
123
124
لا فرق في نظر العرف بين كيفيات الوصول
123
125
الاجماعات المستفيضة على انفعال القليل الوارد على النجاسة
123
126
عدم الخلاف في أن القليل الوارد على الماء المتنجس لا يطهره
124
127
إعتذار بعض الفحول والجواب عنه
124
128
الاخبار الكثيرة الدالة على انفعال القليل الوارد على النجاسة
124
129
القول بعدم انفعال القليل الوارد أضعف من قول العماني
125
130
طريق تطهير الماء القليل
125
131
ما حكي عن فخر الاسلام في شرح الارشاد
126
132
الكلام في اعتبار علو المطهر
126
133
لا دليل على اعتبار العلو أو المساواة
126
134
توجيه اعتبار أحد الامرين على القول بكفاية مجرد الاتصال
126
135
نقد ما أفاده شارح اللمعتين
127
136
نقل كلمات الاعلام
128
137
كلمات الاعلام أجنبية عن حديث علو المطهر
128
138
التعبير بالالقاء والورود لا يقتضي اعتبار العلو
128
139
الكلام في اعتبار الدفعة
129
140
الدفعة بالمعنى الأول
130
141
الدفعة بالمعنى الثاني
130
142
التزام المحقق الثاني بالدفعة مع قوله بعدم اعتبار الامتزاج
130
143
احتمال اعتبار الدفعة للتحرز عن اختلاف سطح المطهر
131
144
تعجب شارح اللمعتين ممن جمع بين اعتبار الدفعة والممازجة
131
145
مقتضى التأمل في الوجوه المحتملة
132
146
الجواب عما أورده شارح اللمعتين على العلامة
132
147
اعتراف غير واحد بعدم العثور على ما ادعاه المحقق الثاني
133
148
تصريح جماعة من الاعلام بطهارة القليل باتصال الكثير من تحته
133
149
نقد ما ذكره جمال المحققين الخوانساري
133
150
نقل كلام صاحب المعالم قدس سره
134
151
اعتبار الدفعة بالمعنى الثالث
135
152
الوجوه المحتملة في كلام العلامة في التذكرة
135
153
الكلام في اعتبار الامتزاج
136
154
مقتضى كلام الشيخ في الخلاف اعتبار الامتزاج
136
155
صراحة كلام المحقق في اعتبار الامتزاج
136
156
تصريح العلامة في التذكرة والشهيد في الذكرى باعتبار الامتزاج
137
157
ظهور كلام " من عبر بالتدافع والتكاثر في الجاري في اعتبار الامتزاج
137
158
استقرار فتوى الأكثر على الاكتفاء بمجرد الاتصال
138
159
التعبير بالتدافع والتكاثر لا يلازم القول بالامتزاج
138
160
الأقوى اعتبار الامتزاج
139
161
الوجوه الدالة على الطهارة مع الامتزاج
139
162
هل يعتبر استهلاك المتنجس في الطاهر؟
140
163
ظهور كلمات القائلين بالامتزاج في اعتبار الاستهلاك
140
164
ظهور بعض كلماتهم في عدم اعتبار الاستهلاك
140
165
الكلام في الفحوى التي تمسك بها الشيخ في الخلاف
141
166
الاستشهاد بما في المنتهى
141
167
كلام الشهيد في الذكرى
142
168
لم يعلم الفتوى من أحد باعتبار الاستهلاك بمعنى الغلبة
142
169
ادعاء الاجماع من شارح الروضة على أن الكر الواحد يطهر أكرارا كثيرة
143
170
نقد ما فهمه صاحب الحدائق من القول بالامتزاج
143
171
الرؤية في مرسلة الكاهلي كناية عن الملاقاة
143
172
تأييد المطلوب برواية الميزابين
144
173
تضعيف ما تمسكوا به على كفاية الاتصال
144
174
الكلام في الاخبار التي تمسكوا بها لكفاية الاتصال
144
175
المناقشة في الوجه الثالث والرابع لكفاية الاتصال
146
176
الوجوه التي ذكرها شارح الروضة لابطال اعتبار الامتزاج
146
177
الوجوه التي ذكرها صاحب المقابس لابطال الامتزاج
147
178
كلام صاحب المقابس
147
179
الجواب عما أفاده صاحب المقابس
148
180
عدم ورود بعض النقوض على القول بالامتزاج
148
181
حكمهم بطهارة الحبوب النجسة إذا انتقعت في الكر
148
182
لا دليل على امتناع اختلاف الماء في السطح الواحد
149
183
الكلام في أمور: بقي هنا أمور: الامر الأول
149
184
الامر الثاني
151
185
الامر الثالث
152
186
أدلة القائلين بطهارة القليل بإتمامه كرا
153
187
ما يرد على استصحاب طهارة المتمم الايراد الأول
153
188
الايراد الثاني
154
189
الايراد الثالث
154
190
الكلام في حديث: إذا بلغ الماء كرا لم يحمل خبثا
155
191
كلمات الاعلام حول الحديث
155
192
جواب المحقق في المعتبر عما ذكره علم الهدى
157
193
الملاقاة مقتضية لتنجس الماء والكرية مانعة عنه
157
194
جواب صاحب الجواهر عما ذكره علم الهدى
158
195
نقد جواب صاحب الجواهر
158
196
بيان حكم الكر
159
197
ظهور بعض الاخبار في كون القلة شرطا في التنجس
159
198
رجوع الامر إلى مانعية الكثرة
160
199
الرجوع إلى أصالة الانفعال عند الشك في الكرية
160
200
الكلام في استصحاب عدم الكرية
161
201
ثبوت حكم العام عند الشك في ثبوت حكم الخاص
161
202
لا يجوز رفع اليد عن المقتضي إلا إذا علم بالمانع
162
203
إفتاء جماعة بنجاسة الماء المشكوك الكرية
162
204
نقل كلام صاحب الجواهر قدس سره ونقده
162
205
لم يترتب في الأدلة حكم على عنوان " القليل "
163
206
هل يشترط في موضوع الكر أو حكمه تساوي سطوحه؟
164
207
ظهور كلام العلامة قدس سره في أن السافل لا يقوي العالي
164
208
كلام الشهيد قدس سره في الدروس
164
209
اشتراط الكرية في مادة ماء الحمام
165
210
نقل كلمات الاعلام في المسألة
165
211
لو وصل بين الغديرين بساقية
166
212
نقل كلمات الاعلام في المسألة
166
213
تصريح الشهيد الثاني قدس سره في الروض بإطلاق التقوي من الطرفين
167
214
كلام صاحب المعالم قدس سره في اعتبار المساواة
168
215
نقد ما أفاده صاحب المعالم قدس سره
168
216
إلزام صاحب المدارك القائلين بعدم تقوي الأعلى بالأسفل بلزوم نجاسة نهر عظيم
169
217
جواب بعضهم عن إلزام صاحب المدارك قدس سره
169
218
بيان أقسام الماء المتصل بعضه ببعض من حيث استواء السطوح واختلافها القسم الأول: متساوي السطوح
170
219
الأقوى التقوي في متساوي السطوح مطلقا
170
220
القسم الثاني: مختلف السطوح مع سكون الماء
171
221
القسم الثالث: مختلف السطحين على وجه التنسيم
171
222
الاعتراض على المفصل
172
223
الأقوى تقوي كل من العالي والسافل بالآخر
172
224
تأييد اتحاد العالي مع السافل بأخبار ماء الحمام
173
225
استدلال المحقق الثاني والجواب عنه
173
226
التمسك بما دل على اعتبار المادة في الحمام لاثبات عدم التقوي
173
227
منع أولوية العالي بالتقوي من المساوي
174
228
القسم الرابع: مختلف السطحين مع كون العالي كرا
174
229
إدعاء الاجماع على تقوي السافل بالعالي، والنقاش فيه
175
230
الاستناد في المسألة إلى ما ورد في ماء الحمام
176
231
القسم الخامس: مختلف السطحين مع انحدار أحدهما
177
232
التقوي من الطرفين
177
233
تقوي السافل بالعالي
177
234
تفرد المحقق الثاني بالقول الثاني
177
235
لا يطهر المتغير بزوال تغيره من قبل نفسه
178
236
وجوه ثلاثة لما ذهب إليه يحيى بن سعيد في الجامع
178
237
ما يرد على الوجه الأول
180
238
ما أفاده بعض الأفاضل من الرجوع إلى عموم الطهارة
180
239
استصحاب حكم المخصص أو الرجوع إلى العموم؟
181
240
الجواب عن النقض بالصحيحة
181
241
ما يرد على الوجه الثاني
181
242
ما يرد على الوجه الثالث
182
243
تحديد الكر بحسب الوزن
182
244
في بيان المراد من الرطل
182
245
الكلام في صحيحة ابن مسلم
183
246
استظهار إرادة الرطل العراقي من المرسلة
183
247
تضعيف التمسك بأصالة الطهارة وعموم طهورية الماء لكون الرطل عراقيا
184
248
ما أفاده الشهيد الثاني قدس سره في تمهيد القواعد
185
249
اعتراض صاحب الحدائق على الشهيد الثاني، والجواب عنه
185
250
ما أفاده صاحب المعالم في رد التمسك بعمومات الطهارة
186
251
تحديد الكر بحسب المساحة
186
252
بيان المراد من العرض
187
253
الاستدلال برواية أبي بصير
187
254
احتمال سقوط كلمة " نصف " من رواية إسماعيل بن جابر
188
255
ترجيح روايتي الحسن بن صالح وأبي بصير على صحيحة إسماعيل بن جابر
188
256
مخالفة رواية إسماعيل مع رواية علي بن جعفر
188
257
صحيحة أخرى لإسماعيل بن جابر
189
258
أقوال أخر في تحديد الكر
190
259
اختلاف أفراد الكر على قول الراوندي
190
260
القول المحكي عن ابن طاووس قدس سره
191
261
إشكال عدم تطابق الوزن والمساحة
191
262
دفع الاشكال بوجه أشكل
191
263
التحديدات الشرعية مبينة على التحقيق دون التقريب
192
264
تعريف ماء البئر
193
265
تشخيص مصاديق البئر موكول إلى العرف
193
266
لو فرض الشك في صدق البئر
193
267
الاستناد برواية ابن بزيع في المسألة
194
268
دفع توهم
195
269
هل يطهر المشكوك البئرية بالنزح؟
195
270
هل ينجس ماء البئر بملاقاة النجس؟
195
271
نقل كلمات الاعلام قدس سرهم
195
272
الاستدلال على انفعال البئر بالاخبار المتواترة والاجماعات المنقولة
197
273
الاستدلال ببعض الاخبار الظاهرة في انفعال البئر
198
274
صحيحة محمد بن إسماعيل بن بزيع
198
275
صحيحة علي بن يقطين
199
276
صحيحة ابن أبي يعفور
199
277
حسنة الفضلاء
201
278
رواية ابن مسكان
201
279
الصحاح المستفيضة الدالة على عدم انفعال البئر صحيحة محمد بن إسماعيل بن بزيع
202
280
صحيحة علي بن جعفر
202
281
صحيحة معاوية بن عمار
202
282
صحيحة محمد بن مسلم
202
283
صحيحة زرارة
203
284
رواية زرارة
203
285
مرسلة علي بن حديد
203
286
رواية محمد بن القاسم
203
287
مرسلة الصدوق عن مسعدة
204
288
موثقة أبي بصير
204
289
موثقة أبي أسامة
204
290
موثقة عمار
204
291
ترجيح الاخبار الدالة على عدم انفعال البئر
204
292
وجوب الرجوع إلى العمومات أو أصالة الطهارة على فرض التكافؤ
205
293
توجيه ما عن البصروي ولازم قول العلامة
205
294
ما يدل على اعتبار الكرية في البئر
205
295
المنقول عن الجعفي اعتبار الذراعين في اعتصام البئر
206
296
ظاهر الشيخ وصريح العلامة وجوب النزح تعبدا
206
297
وجود قرائن كثيرة في الروايات على استحباب النزح
207
298
طريق تطهير ماء البئر
207
299
اشتراك ماء البئر مع غيره في التطهر بغير النزح
208
300
المنافاة بين قولي الشهيد في الدروس
208
301
لا مستند لما في المعتبر: من انحصار تطهير البئر بالنزح
209
302
لزوم ما يشكل الالتزام به إن قلنا بطهارة البئر بإلقاء كر عليها
209
303
نزح الجميع بوقوع مسكر
210
304
ابتناء الحكم على عموم التنزيل في " كل مسكر خمر " وخصوصه
210
305
اختلاف الأخبار في خصوص الخمر
211
306
تقوية العمل بما في المقنع
211
307
نزح الجميع بوقوع الفقاع
212
308
نزح الجميع للمني أو أحد الدماء الثلاثة
212
309
نزح الجميع لموت البعير
213
310
شمول لفظ البعير للذكر والأنثى
213
311
الكلام في شمول لفظ البعير للصغير
214
312
إلحاق الثور بالبعير في كلام جماعة
214
313
إلحاق عدة أشياء بما يجب له نزح الجميع
215
314
وجوب التراوح عند تعذر نزح الجميع
215
315
المستند في التراوح خبر عمار
216
316
ما ذكر في توجيه لفظة " ثم " في خبر عمار
216
317
لزوم الاقتصار في التراوح على ظاهر النص
217
318
عدم جواز اشتغال المتراوحين أجمع بشئ
217
319
الكلام في جواز الصلاة لهم جماعة
217
320
لو حصل في أثناء التراوح تغير في البئر
218
321
لو حصل في أثناء التراوح تغير في البئر
218
322
لو تبين في أثناء نزح الجميع غلبة الماء
218
323
نزح كر لموت دابة أو حمار أو بقرة
218
324
بيان المراد من " الدابة الصغيرة " في صحيحة ابن سنان
219
325
تحقيق العلامة حول مفاد صحيحة الفضلاء
219
326
كلام المحقق في المعتبر
220
327
شمول " الحمار " و " البغل " لما كان مثلهما في الجثة
220
328
تعميم جماعة الحكم لكل ما يماثل الحمار والبغل في الجثة
221
329
نزح سبعين لموت انسان
222
330
ظاهر لفظ الانسان يشمل الصغير والأنثى والكافر
222
331
منع المحقق في المعتبر وجوب نزح الجميع للكافر
223
332
دعوى أن وجوب السبعين من حيث الموت
223
333
دفع الدعوى
223
334
قول الحلي لا يخلو من وجه
224
335
لو وقع في البئر انسان ميتا، كان خارجا عن النصوص
224
336
هل يفرق بين ميت المسلم والكافر؟
224
337
اختيار المحقق والشهيد الثانيين عدم الفرق
224
338
اعتراض صاحب الجواهر
225
339
نزح خمسين لوقوع العذرة
225
340
هل العذرة خرؤ الانسان فقط؟
226
341
إطلاق العذرة على فضلة غير الانسان
226
342
وجه تسمية العذرة
226
343
نزح خمسين للدم الكثير
227
344
كلام ابن إدريس في السرائر
227
345
تقوية جمع من الاعلام قول الصدوق
227
346
صحيحة علي بن جعفر
228
347
بيان المراد من الصحيحة
228
348
بيان المراد من الكثير والقليل من الدم
229
349
ظاهر النصوص والفتاوي شمول الحكم لدم نجس العين
229
350
ما ينزح له أربعون
229
351
الروايات الدالة على الحكم
229
352
العمل برواية الخمس، وحمل ما زاد على الاستحباب جمعا بين الاخبار
230
353
نزح أربعين لبول الرجل
230
354
اعتذار المحقق عن علي بن أبي حمزة
231
355
الاعتراض على المحقق في غير محله
231
356
مورد النص والفتوى هو بول الرجل
231
357
التعبير ب " بول الانسان " في بعض الروايات
231
358
نزح عشرة للعذرة الجامدة ولقليل الدم
232
359
المروي في قليل الدم دلاء يسيرة
232
360
نزح سبع لموت الطير
233
361
الروايات الدالة على الحكم
233
362
لم نعثر على عامل بصحيحة أبي أسامة
233
363
كلمات الاعلام في ما يشمله " الطير "
234
364
نزح سبع للفأرة إذا تفسخت
234
365
اعتذار الشهيد الثاني عن ضعف أبي سعيد
235
366
عطف الانتفاخ على التفسخ في كلام جماعة
235
367
توجيه الفاضل الهندي ما قاله ابن إدريس
235
368
نزح سبع لبول الصبي
236
369
حكم الصدوق والسيد بنزح الثلاثة
236
370
ظاهر النص عدم الشمول للصبية
236
371
نزح سبع لاغتسال الجنب
237
372
انصراف الأدلة بحكم غلبة الوجود إلى الارتماس
237
373
هل يعم الحكم اغتسال الكافر؟
238
374
الوجوه المحتملة في النزح لاغتسال الجنب
238
375
استبعاد أن يكون الوجه نجاسة البئر
239
376
تقوية الوجه الأول ثم الثالث
239
377
لو اغتسل في البئر من حدث غير الجنابة
239
378
هل ترتفع الجنابة بالاغتسال في البئر؟
239
379
نزح سبع لوقوع الكلب وخروجه حيا
240
380
نزح خمس لذرق الدجاج الجلال
240
381
نزح ثلاث لموت الحية
241
382
إلحاق بعضهم الوزغة والعقرب بالحية
242
383
حكم الفأرة
242
384
نزح دلو واحد لموت العصفور وبول الصبي الذي لم يتغذ
242
385
نزح ثلاثين لماء المطر المختلط ببعض النجاسات
243
386
إختلاف الأصحاب في مقدار الدلو
243
387
بيان المراد ب " دلو العادة " في كلامهم
244
388
دفع احتمال أن يكون المراد: العادة في زمان صدور الروايات
244
389
فساد احتمال أن يراد: ما هو المعتاد في كل زمان
245
390
الظاهر إرادة ما هو المعتاد على تلك البئر
245
391
هل المراد من " المعتادة على تلك البئر " نوعها أو شخصها؟
246
392
إذا لم يكن للبئر دلو معتادة
246
393
حكم صغير الحيوان حكم كبيره
247
394
اختلاف أجناس النجاسة موجب لتضاعف النزح
247
395
المناقشة الأولى في دليل الحكم
247
396
تضعيف المناقشة الأولى
247
397
المناقشة الثانية
248
398
تضعيف المناقشة الثانية
248
399
دعوى ودفعها
248
400
المناقشة الثالثة
248
401
المناقشة الرابعة
249
402
تضعيف المناقشة الرابعة
249
403
المخالف في المسألة هو العلامة
250
404
لا فرق في وقوع النجسين مجتمعين أو متعاقبين
250
405
تضاعف النزح مع التماثل أيضا
250
406
دعوى ممنوعة
250
407
ما أفاده صاحب الجواهر
251
408
الفرق بين المسألة ومسألة تكرر الحدث
251
409
توهم ودفعه
252
410
إذا حصل من تعاقب الفردين من العنوان عنوان آخر
253
411
تكافؤ الانصرافين
253
412
توضيح قوة الرجوع إلى أكثر الامرين
253
413
تداخل الأكثر في الأقل يوجب طرح إطلاق الدليل
254
414
كلام الشهيدين والمحقق الثاني في مسألة تحقق الكثرة
254
415
حكم سقوط جزء من الحيوان في البئر
254
416
ظاهر المصنف منع عدم التداخل مطلقا
255
417
لا يزيد حكم أبعاض شئ عن جملته
255
418
لو وقع في البئر جزءان لم يعلم كونهما من جنس واحد
255
419
ترجيح الشهيد في الذكرى القول بالتعدد في المسألة
255
420
تفصيل صاحب الجواهر
256
421
نزح الجميع لما لا نص فيه
256
422
لا مجال هنا لاجراء أصالة البراءة
257
423
ذكر نظير للمسألة
257
424
حكم ما لا نص فيه على القول بتعبدية النزح
257
425
قولان آخران فيما لا نص فيه
257
426
ضعف ما احتمله في المعتبر
258
427
وجوب التراوح إذا تعذر نزح الجميع
258
428
حكم تغير ماء البئر عند القائلين بعدم الانفعال
258
429
تضعيف القول بكفاية زوال التغير
258
430
أقوال سبعة أو ثمانية منقولة عن القائلين بالانفعال بالملاقاة
259
431
الأول: وجوب النزح حتى يزول التغير
259
432
الاخبار الدالة على القول الأول
259
433
قصور دلالة الاخبار المتقدمة
260
434
الكلام في صحيحة ابن بزيع
261
435
المناقشة في دلالة بقية الاخبار
261
436
القول الثاني: نزح الجميع
262
437
الاخبار الآمرة بنزح الجميع للتغير
262
438
منع كون صورة التغير مما لا نص فيه
262
439
الجواب عن الاخبار المذكورة
262
440
الاحتمالات والأقوال عند تعذر نزح الجميع
263
441
القول الأول.
263
442
القول الثاني
263
443
ثالث الأقوال
263
444
رابع الاحتمالات
264
445
القول الخامس
264
446
وجه القول الخامس
265
447
لازم القول الخامس
265
448
القول السادس
265
449
القول السابع
266
450
قوة القول السادس وأحوطية الثالث
266
451
استحباب التباعد بين البئر والبالوعة
266
452
مرسلة قدامة بن أبي زيد
267
453
رواية الحسن بن رباط
267
454
وجوه الجمع بين الروايتين
267
455
الجمع المستفاد من ظاهر الارشاد
267
456
ما في التلخيص والسرائر
267
457
مستند القول الثالث
268
458
جمع رابع محكي عن ظاهر الصدوق
268
459
ما أفاده صاحب الجواهر
268
460
نقد ما في الجواهر
269
461
مطابقة جمع المشهور للأصل
269
462
الأوفق بالأصل قول التلخيص
269
463
قوة قول المشهور مع قطع النظر عن الشهرة
269
464
القول المحكي عن الإسكافي
269
465
رواية سليمان الديلمي
270
466
توجيه فتوى الإسكافي
270
467
أربع وعشرون صورة في المسألة
271
468
حاصل الكلام: أن التباعد بسبع في سبع، وبخمس في الباقي
271
469
ما ذكره شارح الدروس
271
470
دعوى فيها تحكم
272
471
عدم تنجس البئر بالبالوعة بسبب قربها منه
272
472
عدم جواز استعمال الماء النجس
272
473
وجه حرمة الاستعمال
273
474
ما قاله كاشف اللثام
273
475
ما أفاده العلامة في النهاية
273
476
استظهار الحرمة الذاتية
273
477
تضعيف الاستظهار
274
478
وجه الحكم بوجوب الاجتناب عن المشتبهين هو النص
274
479
حرمة استعمال الماء النجس في الأكل والشرب
274
480
اختصاص الحرمة بالاستعمالات المذكورة
275
481
ظاهر الشيخ وجماعة عدم جواز استعمال النجس مطلقا
275
482
دفع ما تخيله بعض
275
483
مسألة اشتباه الماء الطاهر بالنجس
276
484
استدلال الشيخ والعلامة على وجوب الاجتناب عن الشبهة
276
485
استدلال المحقق
276
486
وجوه عدم لزوم الاحتياط في الشبهة
276
487
دفع الوجوه المذكورة
277
488
وجوب التيمم إذا لم يوجد غير الإنائين المشتبهين
278
489
تنبيهات المسألة
278
490
التنبيه الأول
278
491
التنبيه الثاني
278
492
استصحاب وجوب الاجتناب
279
493
لو صار أحد المشتبهين بلا أثر مطلقا
279
494
لو خرج أحد المشتبهين عن مورد الابتلاء
279
495
صحيحة علي بن جعفر
279
496
حمل المشهور الصحيحة على خروج أحد المحتملين عن مورد الابتلاء
280
497
نقد كلام السيد في المدارك
280
498
ما أجاب به صاحب الحدائق عن السيد
281
499
ما يرد على جواب صاحب الحدائق
281
500
التنبيه الثالث
281
501
حكم ملاقي أحد المشتبهين
281
502
وهم ودفع
282
503
الأصل الجاري في السبب كالدليل بالنسبة إلى الجاري في المسبب
282
504
قاعدة مطردة في كل أصلين تعارضا وتساقطا
282
505
بعض فروع مسألة الملاقي
283
506
المخالف في المسألة هو العلامة في المنتهى قول العلامة: " المشتبه كالنجس "
283
507
نقد ما أفاده العلامة
283
508
انتصار صاحب الحدائق لما في المنتهى
283
509
رد انتصار صاحب الحدائق
284
510
التنبيه الرابع
284
511
التنبيه الخامس حكم الماء المشتبه في غير مورد النص النص والاجماع على تقديم الطهارة الخبثية على الحدثية
285
512
شمول العذر المسوغ للتيمم لموارد استلزام الطهارة المائية ترك واجب أو فعل محرم
286
513
لو تطهر بالإنائين المشتبهين سهوا
286
514
لو تطهر بأحدهما معتقدا أنه غير أحد المشتبهين
287
515
تطبيق النص على القاعدة
287
516
ترك الاستفصال هنا لا يفيد العموم
287
517
التنبيه السادس السادس هل يجب الإراقة تعبدا؟
287
518
التنبيه السابع هل يعمل على طبق النص لو انصب أحدهما؟
288
519
التنبيه الثامن الثامن هل يجوز إزالة النجاسة بأحدها أو بهما؟
288
520
الرجوع إلى عموم أدلة وجوب غسل الثوب من النجاسة المرددة
289
521
رد الوجه الثالث في المسألة
289
522
لو فقد أحد المشتبهين
289
523
وجه عدم وجوب غسل الثوب بالفرد الباقي
289
524
عدم العلم بالنجاسة أولى من العلم بها
290
525
الطرف الثاني في الماء المضاف
291
526
تعريف الماء المضاف
291
527
أقسام المضاف
291
528
تشخيص المضاف موكول إلى العرف
291
529
وجوب الرجوع إلى الأصول عند خفائه على العرف
292
530
المركوز في أذهان المتشرعة اقتضاء النجاسة في ذاتها للسراية
292
531
ضعف التمسك بأصالة عدم الانفعال
292
532
ما أفاده العلامة والشهيد في مسألة خلط المضاف بالمطلق
293
533
لو كان الامتزاج على وجه يعلم بعدم صدق الاسمين
293
534
تخيل ودفعه
293
535
لو امتزج الماء بمائع غير مضاف أو بجامد
293
536
المناقشة في جريان أصالة بقاء الاطلاق
294
537
الجواب عن المناقشة بأن المرجع في بقاء الموضوع هو العرف
294
538
المضاف طاهر لكنه لا يزيل حدثا
294
539
تجويز ابن بابويه الوضوء والغسل بماء الورد
294
540
الكلام في رواية يونس
295
541
المضاف لا يزيل خبثا
295
542
الروايات الدالة على انحصار المطهر من الخبث في الماء
295
543
تجويز المفيد والسيد إزالة النجاسة بغير الماء
296
544
ما احتج به في المعتبر لفتوى المفيد والسيد
296
545
جواب المحقق عما احتج به لفتوى المفيد والسيد
297
546
دفع السيد الاعتراض الوارد على التمسك بالاطلاقات
297
547
ما أفاده المحدث الكاشاني في تقوية فتوى السيد
298
548
تضعيف ما ذكره المحدث الكاشاني
298
549
انفعال المضاف بملاقاة النجاسة مطلقا
298
550
أدلة انفعال المضاف
299
551
انفعال المضاف الكثير
300
552
استناد عدم الشئ إلى المانع يكشف عن وجود المقتضي
300
553
تنجس الجامد الرطب بملاقاة النجاسة
300
554
تشكيك بعض المتأخرين في تنجيس المتنجس
300
555
هل السراية في المضاف كالسراية في المطلق؟
300
556
خلاف صاحب المناهل في المسألة
301
557
تصريح الشهيد الثاني بأنه لا يعقل سراية النجاسة من الأسفل إلى الأعلى
301
558
استظهار الاجماع على عدم السراية من كلام غير واحد
301
559
لا فرق بين دعوى القطع ودعوى الاجماع ودعوى التواتر
302
560
استظهار عدم السراية من كلام الجماعة
302
561
القول بعدم السراية متعين
303
562
قصور أدلة انفعال المضاف عن إفادة تنجس العالي
303
563
انفعال المضاف العالي الواقف على السافل النجس
304
564
ظاهر عبائر بعضهم كفاية مطلق العلو
304
565
طريق تطهير المضاف المتنجس
304
566
المستند في قابليته للتطهير
304
567
دعوى ودفعها
305
568
عدم انفعال المطلق الكثير باتصافه بصفة المتنجس
305
569
كلام الشيخ في المبسوط
305
570
كلام المحقق في المعتبر
306
571
كلام العلامة في التحرير
306
572
لو سلب المضاف إطلاق الماء الكثير تدريجا
307
573
عدم كفاية مماسة الكر لبعض سطوح المضاف
307
574
اعتبار غلبة الماء على النجاسة
307
575
لو سلب المضاف إطلاق الكثير دفعة
307
576
فرض الامتزاج دفعة مما لا يوجد في الخارج
307
577
ما أفاده العلامة في كتبه في مسألة تطهير المضاف
308
578
ما أفاده صاحب الجواهر في توجيه قول العلامة
308
579
حكم المضاف الممزوج بالمطلق
309
580
هل يجب المزج لو لم يجد ما يكفيه للطهارة؟ وجه قول الشيخ وجه قول العلامة
309
581
كراهة الطهارة بماء أسخن بالشمس
310
582
المراد من النهي في الروايتين الكراهة
310
583
اشتراط قصد التشميس وعدمه
310
584
بقاء الكراهة مع زوال السخونة
311
585
عدم اختصاص الكراهة بالآنية
311
586
إشكال اتحاد الكراهة مع العبادة
311
587
حكم الشهيد الثاني ببقاء الكراهة مع انحصار الماء
311
588
حمل النهي على الارشاد
312
589
كراهة تغسيل الأموات بماء أسخن بالنار
312
590
كراهة استعماله في مقدمات الغسل أيضا
313
591
هل الكراهة مختصة بالمسخن بالنار؟
313
592
استثناء صورة الحاجة
313
593
معنى " فتوقي الميت مما توقي منه نفسك "
313
594
كراهة الاستشفاء بالعيون الحارة
314
595
حكم الماء المستعمل في إزالة الخبث
314
596
فتوى غريبة من الشيخ في المبسوط
315
597
حكم الغسالة من حيث الطهارة والنجاسة
315
598
اختلاف في المسألة بعد الاتفاق على انفعال القليل
315
599
الأقوى نجاسة الغسالة
316
600
اختلاف قول الشيح في المسألة
316
601
الوجوه الدالة على نجاسة الغسالة
318
602
الوجه الأول: الاجماع
318
603
الوجه الثاني: أدلة انفعال القليل
318
604
دفع توهم عدم العموم في مفهوم " إذا كان الماء قدر كر "
318
605
دفع التوهم ثانيا
319
606
دفع التوهم ثالثا
320
607
لا فرق عند المتشرعة بين أنحاء التلاقي
320
608
تشبث العلامة الطباطبائي بعموم لفظ " الماء "
320
609
الاستشهاد بكلام الشهيد في الذكرى والمحقق في المعتبر
321
610
تعريض بصاحب الحاشية على المعالم "
321
611
تأييد المختار بعمومات رفع الحدث بالماء الطاهر
321
612
الوجه الثالث: رواية العيص بن القاسم
321
613
لقدح في " رواية العيص " بالارسال والاضمار، وتضعيفه
322
614
الاستدلال بموثقة عمار
322
615
عدم ظهور الموثقة في المطلوب
323
616
ضعف الاستدلال برواية عبد الله بن سنان
323
617
القول بطهارة الغسالة مطلقا
323
618
فتوى الشيخ بطهارة ماء الغسلتين من الولوغ ورجوعه عنها
324
619
حكاية القول بطهارة غسالة الغسلة الأخيرة عن المرتضى والحلي
324
620
تصريح الحلي بطهارة ماء غسلتي الولوغ
325
621
كلام ابن حمزة في الوسيلة
325
622
ظهور كلام ابن حمزة في طهارة الغسالة مطلقا
325
623
نسبة القول بطهارة الغسالة إلى جل الطبقة الأولى أو إلى شيوخ المذهب، في غير محله
326
624
وجوه القول بطهارة الغسالة
326
625
الوجه الأول والثاني
326
626
المناقشة في ما استدل به علم الهدى وارتضاه الحلي
327
627
اشتراط طهارة الماء في إزالة النجاسة
327
628
قاعدة نجاسة الملاقي للنجس
328
629
لا وجه للتثبت بقاعدة " المتنجس ينجس "
328
630
لو كانت الغسالة طاهرة لجاز التطهير بها من الحدث
328
631
تعارض الأدلة والرجوع إلى أصالة عدم الانفعال
329
632
الوجه الثالث من وجوه القول بطهارة الغسالة
329
633
أخبار استدل بها على طهارة الغسالة
329
634
ما أفاده في الخلاف في وجه دلالة النبوي
330
635
وجه دلالة صحيحة محمد بن مسلم
330
636
التحرز عن الغسالة حرجي كثيرا ما
331
637
استبعاد القول بنجاسة الغسالة بذكر مثال
331
638
المناقشة في دلالة الاخبار
331
639
ما ورد في تعليل طهارة ماء الاستنجاء
332
640
ما ورد في غسالة الحمام
332
641
رواية الصب في بول الصبي
333
642
رواية الذنوب
333
643
رواية الغسل في المركن
333
644
رواية الفرو
333
645
النضح تنظيف صوري تعبدي
334
646
الجواب عن لزوم الحرج
334
647
النقض على المثل الذي ذكره صاحب الجواهر
334
648
تصريح السيد بحر العلوم بالتفصيل بين الغسلة المطهرة وغيرها
334
649
وجه القول بطهارة الغسلة المطهرة
335
650
الجواب عن عموم معاقد الاجماعات
335
651
الجواب عن رواية العيص الظاهرة في نجاسة الغسالة
335
652
المنفصل قبل زوال العين خارج عن محل النزاع
336
653
انقسام " الماء المنفصل عن المحل إلى أقسام أربعة
336
654
القسم الأول
336
655
القسم الثاني والثالث
337
656
القسم الرابع
337
657
قول بعض الأصحاب: الغسالة كالمحل قبل الغسل
337
658
توجيه ما قاله بعض الأصحاب
338
659
بيان المراد من قول العلامة في النهاية
338
660
تحسين ما قاله بعض الأصحاب
338
661
الالتزام بطهارة المحل ونجاسة الماء ولو في المحل
339
662
مورد فرض تحقق الغسل وبقاء الغسالة في المحل
339
663
هل القطرات العالقة على البدن من الغسالة؟
339
664
عدم اعتبار التجفيف إلا من ظاهر المفيد
340
665
ظاهر كلماتهم اختصاص الغسالة بالمنفصل
340
666
الأقوى طهارة القطرات العالقة على المحل
340
667
دعوى ودفعها
340
668
تأييد المطلوب برواية عمار
341
669
خلو روايات الاستنجاء عن نفض البدن عن القطرات العالقة
341
670
جواز صب الماء الثاني قبل انفصال القطرات الباقية من الأول
341
671
ذهاب جماعة إلى الاجتزاء عن الصب الثاني باستمرار الأول
341
672
كلام في أمور:
342
673
1 - الملازمة بين القول بطهارة الغسالة واعتبار ورود الماء على النجاسة
342
674
كلام الشهيد في الدروس يدل على عدم الملازمة
342
675
2 - إزالة الخبث بالغسالة على القول بطهارتها
342
676
ظاهر المبسوط وصريح الوسيلة المنع
342
677
الأقوى جواز إزالة الخبث بالغسالة
343
678
استظهار المنع من رواية عمار
343
679
3 - حكم الغسالة على القول بنجاستها
343
680
دلالة الفحوى على عدم زيادة حكم الفرع على الأصل
344
681
الأقوى أن للغسالة - على فرض نجاستها - حكم مستقل
344
682
4 - ماء الاستنجاء طاهر أو معفو عنه؟
344
683
الأخبار الواردة في المسألة
345
684
ظاهر الاخبار طهارة ماء الاستنجاء
346
685
ضعف القول بالعفو
346
686
قوة القول بأن ماء الاستنجاء نجس لا ينجس ملاقيه
346
687
عدم ثبوت الاجماع على الطهارة
347
688
تقرير آخر لاستفادة الطهارة
347
689
معنى النجاسة في الشرع
347
690
الأمور المحتملة في مرادهم بالعفو
348
691
ما استظهره المحقق الثاني من النص وكلام الأصحاب
348
692
ما استظهره في المدارك من عبارة الذكرى
349
693
ما يظهر من المصباح والسرائر والمنتهى
349
694
دفع ما أورده المحقق الثاني على كلام الشهيد
349
695
تقوية المعنى الرابع على القول بالعفو
350
696
عدم جواز رفع الحدث بماء الاستنجاء، وجواز رفع الخبث به على القول بالطهارة
350
697
هل يجوز الوضوء والغسل غير الرافعين به؟
350
698
تصريح جماعة بعدم الفرق بين المخرجين شمول لفظ الاستنجاء لغسل مخرج البول
350
699
مقابلة الاستنجاء بغسل مخرج البول في الاخبار وكلمات الأصحاب
351
700
لو تعدت النجاسة تعديا فاحشا
351
701
اشتراط عدم تغير الماء بعد الاستنجاء
351
702
ضعف اشتراط عدم زيادة وزن الماء
352
703
حكم التغير الحاصل للجزء الأول من ماء الاستنجاء
352
704
اشتراط عدم إصابة نجاسة من خارج
352
705
لو سبقت اليد إلى المحل
353
706
الماء المستعمل في الوضوء طاهر ومطهر
353
707
الماء المستعمل في رفع الحدث الأكبر طاهر
353
708
هل يرفع به الحدث؟
354
709
فتوى جماعة من القدماء بالمنع
354
710
الاستدلال على المنع برواية أحمد بن هلال
354
711
القرائن التي تجبر ضعف سند الرواية
354
712
تأييد رواية ابن هلال بروايات اخر
355
713
الجواب عن رواية ابن سنان
357
714
الجواب عن الروايات الناهية عن الاغتسال بغسالة الحمام
357
715
أمارة الكراهة في بعض أخبار غسالة الحمام
358
716
ظهور بعض الاخبار في أن السؤال عن ماء الحمام من جهة النجاسة
358
717
الجواب عن صحيحة ابن مسكان
359
718
الأقوى جواز رفع الحدث ثانيا بالمستعمل في رفع الحدث
359
719
التنبيه على أمور:
360
720
1 - لا إشكال في الاغتسال بالمستعمل الكثير
360
721
لو تمم الماء المستعمل كرا
360
722
2 - حكم المستعمل المضمحل
360
723
حكم المستعمل الممتزج بالمساوي
360
724
الصحاح النافية للبأس عن القطرات المنتضحة من بدن المغتسل في الاناء
361
725
3 - هل يشترط في صدق المستعمل انفصاله عن البدن؟ ما فرعه العلامة على مذهب الشيخ
362
726
تفريع الشهيد في الذكرى
362
727
ما أفاده صاحب المعالم
362
728
تفصيل الكلام في تحقيق المرام
363
729
دلالة رواية هشام بن سالم على جميع ما ذكر من التحقيق
364
730
الملاك في صدق " المستعمل " عند الارتماس في القليل
365
731
4 - هل يجوز إزالة النجاسة بالمستعمل في الغسل؟
365
732
مقتضى الاطلاقات الجواز
366
733
توهم المنع من عموم التوضي في رواية ابن سنان
366
734
5 - هل يصير الماء مستعملا بالغسل الفاسد؟
367
735
الطرف الثالث: في الأسئار
369
736
معنى السؤر في عرف الفقهاء
369
737
ظاهر الفقهاء اعتبار القلة في الماء
370
738
إطلاق السؤر في الاخبار على بقية الطعام
370
739
ظاهر بعض الاخبار عدم اختصاصه بمباشرة الفم
370
740
الأسئار طاهرة عدا سؤر نجس العين
370
741
المشهور هو التلازم بين الجسم والسؤر في الطهارة
371
742
ظاهر السرائر عدم التلازم في غير المأكول من حيوان الحضر
371
743
مستند الشيخ في حكمه بعدم جواز استعمال بعض الأسآر
371
744
منع دلالة الشرط على انحصار السبب مساوق لانكار مفهومه
372
745
النظر في ما أجاب به العلامة عن مستند الشيخ
372
746
الأولى في الجواب هو المناقشة في سند الرواية ودلالتها
372
747
كراهة سؤر الجلال
373
748
كراهة سؤر آكل الجيف
373
749
تقييد طهارة السؤر بخلو موضع الملاقاة من عين النجاسة
373
750
المشهور عدم اعتبار احتمال حصول الطهارة لموضع الملاقاة
373
751
دعوى الاجماع في الخلاف على طهارة سؤر الهر مطلقا
374
752
منع دعوى إرادة خصوص الطهارة الذاتية
374
753
استثناء صورة وجود النجاسة العينية في جسم ذي السؤر
375
754
الاستدلال بصحيحة علي بن جعفر
375
755
دعوى ممنوعة
375
756
غلبة ملاقاة فم الهرة للنجاسات لا توجب العموم في روايات السؤر
376
757
الفرق بين أخبار السؤر وأخبار أواني المشركين وثيابهم
376
758
لا خلاف في عدم لزوم العلم بحصول الطهارة في جسم الحيوانات
377
759
مورد الخلاف هو صورة العلم بعدم المزيل الشرعي
377
760
استثناء الحكم من عموم قاعدة من خمس قواعد
377
761
زوال النجاسة بزوال العين في بعض المواضع إجماعي
378
762
عد زوال العين في الحيوان من المطهرات في كلام جماعة
379
763
إشكال عدم ترتب الثمرة
379
764
عدم ظهور الثمرة لا يقتضي رفع اليد عن القواعد
379
765
مستند الكراهة في سؤر الجلال واكل الجيف
380
766
كراهة سؤر الحائض التي لا تؤمن
380
767
الكلام في مدلول صحيحة عيص
380
768
الاخبار المطلقة في النهي عن سؤر الحائض
381
769
الأخبار المقيدة
381
770
أعمية " غير المأمونة " من " المتهمة " بحسب اللغة
382
771
المراد بالمأمونة الفرد المتعارف
382
772
نقد ما في المدارك والذخيرة
382
773
ظاهر الاخبار اختصاص الكراهة بالوضوء
383
774
ظاهر الأكثر عدم الفرق بين الوضوء والشرب
383
775
تعدي الحكم إلى كل متهم
383
776
انكار غير واحد التعدي من مورد النص
384
777
الجواب عما ذكره المحقق الخوانساري
384
778
كراهة سؤر البغال والحمير
384
779
الاستدلال بالاخبار
385
780
تعميم جماعة الحكم للدواب كلها
385
781
تصريح آخرين بكراهة سؤر ما لا يؤكل لحمه
386
782
كراهة سؤر الفأرة
386
783
فتوى غريبة من الشيخ في النهاية
386
784
كراهة سؤر الحية
386
785
كراهة استعمال ما مات فيه الوزغ
387
786
حكم العقرب إذا مات في الماء
387
787
قول الشيخ بأن ما لا يدركه الطرف من الدم لا ينجس الماء
387
788
تعميم الشيخ الحكم لمطلق النجاسات
388
789
لو طارت الذبابة عن النجاسة إلى الثوب أو الماء
388
790
نقد ما أفاده المحقق في المسألة
388
791
عويصة ووجه التخلص منها
389
792
الركن الثاني: في الطهارة المائية الاحداث الموجبة للوضوء
393
793
بيان المراد بالموجب
393
794
وجه حصر الموجب في الستة
393
795
الحدث أمر وجودي والطهارة عدمه
394
796
توجيه وجودية الطهارة بوجوه خمسة
394
797
ما يتفرع على خامس الوجوه
394
798
دفع الوجه الأول
394
799
الجواب عن الوجه الثاني والثالث
394
800
الجواب عن الوجه الرابع والخامس
394
801
الجواب عما ذكر من التفريع
396
802
الطهارة والحدث من الاعدام المقابلة للملكات
396
803
بيان النسبة بين عنوان الناقض والسبب
396
804
النواقض ستة
396
805
خروج البول والغائط، والريح من الموضع المعتاد
396
806
عدم اعتبار الاعتياد الشخصي في المعتاد النوعي
397
807
العمدة في المسألة: الاجماع
398
808
ناقضية الغائط إذا خرج مما دون المعدة
398
809
ظاهر المطلقين النقض بما يخرج مما فوق المعدة
398
810
العمومات الدالة على النقض بمطلق الغائط
398
811
جواب المصنف في المعتبر عن إطلاق الآية بانصرافها إلى المعتاد
399
812
تأييد الانصراف بالاخبار المقيدة
399
813
النظر في دعوى الانصراف
400
814
لزوم اختلال القواعد لو بني على هذه الانصرافات
400
815
رد دعوى تقييد الاطلاقات بالاخبار المقيدة
400
816
حكر النواقض في الثلاثة إضافي
401
817
حمل العلامة - في التذكرة - المقيدات على الأغلب
401
818
لو اتفق المخرج في غير الموضع المعتاد
401
819
نقد ما استدل به في المعتبر
401
820
لو خرج الحدث من جرح مع انسداد المخرج الطبيعي
402
821
لو لم ينسد الطبيعي وصار الخروج من غيره معتادا
402
822
خلاف شارح الدروس وصاحب الرياض في المسألة
402
823
إذا لم يصر الخروج من غير الطبيعي معتادا
403
824
ناقضية الغائط مسلمة عند الكل
403
825
تأييد المختار ببعض الاخبار
403
826
رواية العلل مشتملة على فقرات ثلاث
403
827
مطلق الهواء الخارج من منفذ لا يسمى ريحا
404
828
حكم الريح الخارج من قبل المرأة
405
829
فتوى جماعة بناقضية الريح الخارج من قبل المرأة
405
830
حكم بعض بناقضية الريح الخارج من ذكر الرجل
405
831
الرابع من النواقض: النوم
405
832
معيار النوم هو الغلبة على الحاستين
406
833
رجوع التقييدات في روايات النوم إلى أمر واحد
406
834
لا فرق في النقض بالنوم بين هيئات النائم
407
835
حكاية القول بالفرق عن الصدوق
407
836
بعض الاخبار الدالة على وجوب الوضوء بالنوم قاعدا
407
837
لزوم تأويل تلك الروايات أو حملها على التقية
407
838
الخامس من النواقض: كل ما أزال العقل
408
839
نقل الاجماع عن الاعلام
408
840
استدلال المحقق في المعتبر برواية معمر بن خلاد
409
841
المناقشة في استدلال المحقق
409
842
إشعار كثير من روايات النوم بأن الوجه في ناقضيته ذهاب العقل
409
843
السادس من النواقض: الاستحاضة القليلة خلاف العماني والإسكافي في المسألة
410
844
عدم انتقاض الوضوء بالمذي
410
845
تعريف المذي
410
846
المعروف من غير الإسكافي عدم النقض بالمذي مطلقا
411
847
لا فرق بين كون المذي عقيب الشهوة أو لا
411
848
تفصيل الإسكافي بين المذي الخارج عن شهوة ولا عنها
412
849
حمل الاخبار المفصلة على الاستحباب أو التقية
412
850
لا ينقض الوضوء وذي ولا ودي
412
851
لا ينقضه خروج دم، عدا الدماء الثلاثة
413
852
بعض الاخبار الدالة على وجوب الوضوء بخروج الدم
413
853
لا ينقض الوضوء قئ، ولا نخامة، ولا تقليم ظفر، ولا حلق شعر
413
854
لا ينقض الوضوء مس ذكر، ولا قبل ولا دبر
414
855
خلاف الصدوق والإسكافي في المسألة
414
856
بعض الاخبار الدالة على فتوى الصدوق
414
857
لا ينقض الوضوء لمس امرأة ولا أكل ما مسته النار
415
858
لا ينقضه ما يخرج من السبيلين ما لم يخالطه شئ من النواقض
415
859
لا ينقض الوضوء الارتداد
415
860
أحكام الخلوة
417
861
وجوب ستر العورة عن الناظر المحترم
417
862
ما يدل على وجوب الستر
417
863
معنى قوله صلى الله عليه وآله: " عورة المؤمن على المؤمن حرام "
419
864
بيان المراد من الحصر في الروايات المفسرة للنبوي
419
865
ظهور غير واحد من الاخبار في كراهة النظر
420
866
حكاية إمكان القول بالكراهة عن بعض متأخري المتأخرين
421
867
ظاهر بعض الروايات اختصاص حرمة النظر بعورة المسلم
421
868
عدم ما يدل على العموم عدا النبوي
421
869
المشهور أن العورة ثلاثة
422
870
الروايات في تحديدها
422
871
ما عن القاضي والحلبي في تحديدها
422
872
بعض الروايات التي يمكن أن تكون مستندا للقاضي
422
873
حمل ما ظاهره خلاف المشهور على الاستحباب
423
874
هل العبرة في الستر بلون البشرة أو الحجم؟
423
875
كفاية ستر البشرة مع ظهور الحجم
423
876
التأييد برواية عبيد الله المرافقي ومرسلة محمد بن عمر
423
877
المحكي عن المحقق الثاني وغيره وجوب ستر الحجم
424
878
حمل الروايتين على صورة إطباق النورة للعورة
424
879
وجه الاكتفاء في تستر المرأة بستر البشرة
424
880
مقتضى الاطلاقات عدم اعتبار البلوغ في الناظر والمنظور إليه
424
881
تقييد الاطلاقات بغير المميز
425
882
ظاهر المعتبر التوقف في التقييد استنادا إلى أصالة حرمة النظر
425
883
نقد ما أفاده في المعتبر
425
884
عدم لحوق المجنون والسكران بغير المميز
425
885
معيار الاحترام في الناظر والمنظور إليه واحد
425
886
تحقق حفظ العورة بعدم تعريضها للنظر
426
887
استحباب قعود المتخلي في مكان لا يراه الناس
426
888
حرمة استقبال القبلة واستدبارها
426
889
إدعاء الاجماع على الحرمة
427
890
اختيار بعض الكراهة
427
891
ظاهر بعض الاخبار والفتاوى كفاية الانحراف عن القبلة بالعورة
427
892
ما أفاده شارح الموجز في شرح قول أبي العباس
427
893
تكلم غير واحد حول عبارة الشهيد في الألفية
428
894
تحقق تراث الاستقبال بتحريف العورة
428
895
ظاهر الاخبار مرجوحية الاستدبار من حيث نفسه
429
896
المتعين ما هو المشهور: من تعلق حكم الاستقبال والاستدبار بالبدن
429
897
حرمة الاستقبال والاستدبار في الأبنية
429
898
الكلام في صحيحة ابن بزيع
430
899
اشعار الصحيحة بكون ترك الاستقبال والاستدبار مستحبا
430
900
وجوب الفحص عند اشتباه القبلة
430
901
لو دار الامر بين الاستقبال والاستدبار
430
902
لو دار الامر بين أحدهما وبين كشف العورة
430
903
حكم الاستقبال والاستدبار عند الاستبراء والاستنجاء
431
904
حكم بعض العامة بوجوب إدخال الأنملة
431
905
معنى الاستنجاء لغة وشرعا
433
906
ما يرد على تعريف الذكرى
433
907
عدم الخلاف في وجوب أصل الاستنجاء
434
908
وجوب غسل موضع البول بالماء مع القدرة
434
909
هل تجب إزالة العين مع عدم القدرة على الماء؟
434
910
لا جزء للتطهير حتى يجب الاتيان بالميسور منه
435
911
الاستدلال بحسنة ابن المغيرة على وجوب إزالة العين عند تعذر الغسل
435
912
تضعيف ما استدل به العلامة
436
913
تضعيف ما تمسك به صاحب الجواهر
436
914
الاستدلال بعموم قوله تعالى: والرجز فاهجر
437
915
الاستدلال بما دل على المنع عن الصلاة في النجس
437
916
أقل ما يجزي من الماء في إزالة البول
438
917
الكلام في رواية لنشيط بن صالح متنا وسندا
438
918
رواية أخرى لنشيط بن صالح ضعيفة سندا ودلالة
439
919
استظهار جمع من الاعلام وجوب الغسل مرتين من رواية نشيط
439
920
استبعاد ما استظهره الاعلام
440
921
حمل جماعة المثلين في الرواية على اعتبار غلبة الماء على النجس
440
922
استظهار كفاية غسلة واحدة من كلام الشهيد في البيان
441
923
مناقشة جامع المقاصد في بيان البيان
441
924
القول بكفاية المرة لا يدل على استظهار ذلك من رواية المثلين
442
925
احتمال ثالث في رواية المثلين
442
926
احتمال رابع في الرواية
442
927
لا ينبغي طرح الرواية من جهة السند
442
928
تعين إرادة الغسلتين من المثلين
443
929
استبعاد ما أفاده العلامة الطباطبائي في بيان مراد الشهيد في البيان
443
930
تأييد إرادة " المرتين " من " المثلين " بصحيحة البزنطي
443
931
استدلال بعضهم بفحوى صحيحة البزنطي على وجوب الغسل مرتين في غير البول أيضا
444
932
مقتضى الاستصحاب وجوب الغسل مرتين
444
933
حكم جماعة في غير الاستنجاء بلزوم التعدد في البول وكفاية المرة في غيره
445
934
اعتبار زوال العين والأثر في غسل مخرج الغائط بالماء
446
935
الاستدلال بما رواه في المعتبر عن الحسين بن أبي العلاء
446
936
اختلاف الأقوال في تفسير " الأثر " الذي يجب إزالته
447
937
التفسير الأول
447
938
التفسير الثاني والثالث
447
939
التفسير الرابع
447
940
التفسير الخامس
448
941
أوضح التفاسير هو التفسير الأول
448
942
الكلام في الدليل على وجوب إزالة الأثر
449
943
لا اعتبار بالرائحة
449
944
تعين الغسل بالماء إذا تعدى الغائط المخرج
450
945
الاستدلال بالخبرين العاميين رواهما الجمهور عن علي عليه السلام
451
946
تقييد إطلاق أخبار الاستجمار بالخبرين العاميين
451
947
مقتضى إطلاق الاخبار كفاية الأحجار إلا مع التفاحش المخرج عن حد الاستنجاء
451
948
إذا لم يتعد كان مخيرا بين الماء والأحجار
453
949
الماء أفضل
453
950
استحباب الجمع بين الماء والاستجمار مع التعدي
454
951
يكفي في الاستحباب فتوى فقيه
454
952
لا يجزي أقل من ثلاثة أحجار
454
953
مقتضى الأصل وجوب إكمال الثلاثة ولو نقى بالأقل مقتضى شمول حسنة ابن المغيرة وموثقة يونس للاستجمار كفاية مطلق النقاء
455
954
الجواب عن العموم المتراءى في الحسنة
455
955
ظاهر حسنة ابن المغيرة كون مورد السؤال الاستنجاء بالماء
456
956
معارضة عموم حسنة ابن المغيرة بما دل على وجوب ثلاثة أحجار
457
957
حمل الحسنة على عدم التحديد عند عدم النقاء بالثلاثة
457
958
الجواب عن موثقة يونس بظهوره في التطهير بالماء
457
959
وجه التعبير في تطهير مخرج البول بالغسل، وفي الغائط بالاذهاب
457
960
احتمال بعيد في الموثقة
458
961
فساد التمسك بإطلاق لفظ " الاستنجاء "
458
962
لا اعتبار بالاطلاقات والتقييدات في كلام أهل اللغة
458
963
ضعف القول بكفاية ما يحصل به النقاء
459
964
لا فرق بين الحجر وغيره في لزوم التعدد
459
965
وجوب إمرار الأحجار على موضع النجاسة
460
966
تصريح جمع ممن قال بوجوب الثلاث بجواز التوزيع
460
967
أقوائية ما اختاره المصنف من عدم جواز التوزيع
461
968
ما ذكره في التذكرة في كيفية المسحات
461
969
كفاية إزالة العين دون الأثر في الاستجمار
461
970
صريح جمع وظاهر جمع آخر: طهارة المحل بالاستجمار
462
971
استدلال الفاضلين بالنبوي
462
972
ثالثة فيما استدل به الفاضلان
462
973
الأولى الاستدلال بظهور أخبار الباب
463
974
وجوب الزيادة إذا لم ينق بالثلاثة
463
975
عدم كفاية استعمال الحجر الواحد من ثلاث جهات
463
976
فتوى العلامة وجماعة بكفاية ذي الجهات الثلاث
464
977
نقد مستند العلامة ومن تبعه
464
978
لا يجوز إلغاء الخصوصية إلا بدليل قطعي
465
979
وجه إلغاء الخصوصية الحجرية
465
980
التمسك بإطلاق النقاء لجواز الاستنجاء بغير الحجر
466
981
أمور تشترط في ما يستنجى به
466
982
حكم الحجر المستعمل
466
983
لو طهر المتنجس بالاستنجاء جاز استعماله
467
984
تصريح المحقق وجماعة بجواز استعمال حجر الاستنجاء بعد زوال النجاسة
467
985
تعميم " الابكار " للأحجار المستعملة بعد تطهيرها
468
986
حكم الحجر المستعمل بعد النقاء تعبدا
468
987
فرق بين المتنجس بالاستجمار والمتنجس بغيره
468
988
لا يجوز استعمال الأعيان النجسة
468
989
لا يجوز الاستجمار بالعظم ولا الروث
469
990
تردد العلامة في الحكم
469
991
الأخبار الواردة في المسألة
469
992
معقد الاجماعات والمذكور في أكثر الاخبار هو الروث
470
993
تقريب إرادة العموم من الروث
470
994
لا يجوز الاستنجاء بالمطعوم
471
995
الكلام في كتاب " دعائم الاسلام "
471
996
تحريم الاستنجاء بكل محترم
471
997
عدم إجزاء الاستنجاء بجسم صيقل هل يطهر المحل بالاستنجاء بالمحرمات؟
472
998
مندوبات الخلوة:
473
999
مندوبات الخلوة ستر البدن
473
1000
ارتياد موضع مناسب للبول
473
1001
تغطية الرأس
473
1002
التسمية عند الدخول والخروج
474
1003
تقديم الرجل اليسرى عند الدخول واليمنى عند الخروج
475
1004
التسمية عند التكشف
475
1005
الاعتماد على الرجل اليسرى
475
1006
الاستبراء من البول
475
1007
صريح الغنية والوسيلة وظاهر الاستبصار وجوب الاستبراء
475
1008
أصح ما ورد في كيفية الاستبراء صحيحة ابن مسلم
476
1009
ظاهر الأكثر اختصاص الاستبراء بالرجل
476
1010
تعجيل الاستنجاء، والاستجمار بالوتر
476
1011
دعاء بالمأثور عند الاستنجاء وعند الفراغ
476
1012
البدأة في الاستنجاء بالمقعدة
477
1013
تقديم اليمنى عند الخروج والدعاء بعده
477
1014
مكروهات التخلي:
477
1015
كراهة الجلوس في الشوارع
478
1016
كراهة الجلوس في الشارع. وتحت الأشجار المثمرة
478
1017
ظاهر رواية السكوني اختصاص الكراهة بما فيه الثمرة بالفعل
478
1018
كراهة الجلوس في مواطن النزال ومواضع اللعن
479
1019
كراهة التخلي على القبور
479
1020
كراهة استقبال الشمس والقمر
479
1021
الظاهر اختصاص الكراهة باستقبال جرم النيرين
480
1022
تصريح العلامة في النهاية بعدم كراهة استدبار الشمس والقمر
480
1023
كراهة استقبال الريح بالبول
480
1024
كراهة البول في الأرض الصلبة
481
1025
كرهة البول في ثقوب الحيوان، وفي الماء واقفا وجاريا
481
1026
تعميم الحكم للغائط
482
1027
كراهة البول قائما، ومطمحا به في الهواء، ومس الذكر باليمين
482
1028
كراهة الأكل والشرب في بيت الخلاء
482
1029
كراهة السواك في الخلاء
483
1030
كراهة الاستنجاء باليمين
484
1031
كراهة الاستنجاء باليسار وفيها خاتم عليه اسم الله تعالى
484
1032
الكلام في رواية وهب بن وهب
484
1033
ظاهر بعض الاخبار حرمة استصحاب خاتم فيه اسم من أسماء الله تعالى
485
1034
تعبير الصدوق بعدم جواز دخول الخلاء ومعه خاتم عليه اسم الله تعالى
486
1035
ظاهر الاخبار اختصاص الكراهة بكون الخاتم في اليد
486
1036
إلحاق أسماء الأنبياء والأئمة عليهم السلام باسم الله تعالى
486
1037
كراهة الكلام في الخلاء
486
1038
قول الصدوق بعدم جواز الكلام في الخلاء
486
1039
ذكر الله تعالى حسن على كل حال
487
1040
الظاهر إلحاق ذكر النبي صلى الله عليه وآله وسلم بذكر الله
487
1041
الترخيص في قراءة آية الكرسي
488
1042
مما عد من الذكر حكاية الأذان
488
1043
ظاهر روايتي العلل شمولهما لحكاية الحيعلات
489
1044
مناقشة صاحب الحدائق في ما أفاده الشهيد الثاني في الروض
489
1045
تأييد جواز حكاية " الحيعلات " برواية سليمان بن مقبل
489
1046
إمكان الاستدلال برواية سليمان على جواز التكلم لحاجة يضر فوتها
490
1047
تأييد الحكم برواية أبي بصير
490
1048
التأييد بنفي الحرج بناء على جريانه في الحكم الغير الالزامي
490
جميع الحقوق محفوظة لـ مؤسسة آية الله العظمى الميلاني لإحياء الفكر الشيعي. Copyright © 2011-2018,
al-Milani Foundation
مصمم حسب محرك "مشروع قادتنا" لمعالجة النصوص والمفاهيم.
http://qadatona.org