اللهم حصن فرجي وأعفه، واستر عورتي، وحرمني على النار " (1) وما أرسله الصدوق عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم أنه إذا استوى جالسا للوضوء قال: " اللهم أذهب عني القذى والأذى واجعلني من المتطهرين " (2) " وعند الفراغ " بما رواه أبو بصير عن أحدهما عليهما السلام إذا فرغت فقل، " الحمد لله الذي عافاني من البلاء وأماط عني الأذى "، (3).
ومنها: البدأة في الاستنجاء بالمقعدة، لموثقة عمار (4).
" و " منها: " تقديم اليمنى عند الخروج " وقد تقدم التسامح في مأخذه " 5 " " والدعاء بعده " بقول أمير المؤمنين عليه السلام: " الحمد لله الذي رزقني لذته وأبق قوته في جسدي وأخرج عني أذاه، يا لها من نعمة [يقوله] ثلاثا وأرسل عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم أنه إذا دخل الخلاء يقول: " الحمد لله الحافظ المؤدي " وإذا خرج مسح بطنه وقال: " الحمد لله الذي أخرج عني أذاه وأبق في قوته، فيا لها من نعمة! لا يقدر القادرون قدرها " (7) والمراد ب " الحافظ المؤدي " معطي قوتي الماسكة والدافعة.
" و " أما المكروهات " فهي أيضا أمور: