____________________
ومنها: ما روي عن الصادق عليه السلام قال: «إذا عرضت لأحدكم حاجة فليستشر ربه. فإن أشار عليه أتبع، وإن لم يشر عليه توقف. فقيل له: كيف يفعل؟ قال: «يسجد عقيب المكتوبة، ويقول: اللهم خرلي ثم ينظر ما الهم فيفعل.
فهو الذي أشار عليه ربه عز وجل» (1).
ومنها: ما رواه البرقي بإسناده عن هارون بن خارجة، قال: سمعت أبا عبد الله عليه السلام، يقول: «إذا أراد أحدكم أمرا فلا يشاورن فيه أحدا حتى يبدأ فيشاور الله»، قلت: وما مشاورة الله؟ قال: «يبدأ فيستخير الله فيه أولا، ثم يشاور فيه. فإنه إذا بدأ بالله تبارك وتعالى أجرى الله الخيرة له على لسان من يشاء من الخلق» (2).
ومنها: ما رواه رئيس المحدثين في الفقيه عن حماد بن عثمان، عن الصادق عليه السلام قال: في الاستخارة، أن يستخير الله الرجل في آخر سجدة من ركعتي الفجر مائة مرة ومرة، ويحمد الله ويصلي على النبي وآله، ثم يستخير الله خمسين مرة، ثم يحمد الله ويصلي على النبي وآله ويتم المائة ومرة» (3).
ومنها: ما رأيته في كتاب عندنا منسوب إلى الرضا عليه السلام: «إذا أردت أمرا فصل ركعتين، واستخر الله مائة مرة ومرة وقل في دعائك: لا اله إلا الله العلي العظيم، لا إله إلا الله الحليم الكريم، رب بحق محمد وعلي، خر لي في أمر كذا وكذا للدنيا والآخرة خيرة من عندك، مالك فيه رضا ولي فيه صلاح، في خير وعافية، يا ذا المن والطول» (4).
ومنها: ما رواه ثقة الإسلام في الكافي بإسناده عن ابن فضال، قال: سأل الحسن بن الجهم أبا الحسن عليه السلام، لابن أسباط، فقال: ما ترى له - وابن
فهو الذي أشار عليه ربه عز وجل» (1).
ومنها: ما رواه البرقي بإسناده عن هارون بن خارجة، قال: سمعت أبا عبد الله عليه السلام، يقول: «إذا أراد أحدكم أمرا فلا يشاورن فيه أحدا حتى يبدأ فيشاور الله»، قلت: وما مشاورة الله؟ قال: «يبدأ فيستخير الله فيه أولا، ثم يشاور فيه. فإنه إذا بدأ بالله تبارك وتعالى أجرى الله الخيرة له على لسان من يشاء من الخلق» (2).
ومنها: ما رواه رئيس المحدثين في الفقيه عن حماد بن عثمان، عن الصادق عليه السلام قال: في الاستخارة، أن يستخير الله الرجل في آخر سجدة من ركعتي الفجر مائة مرة ومرة، ويحمد الله ويصلي على النبي وآله، ثم يستخير الله خمسين مرة، ثم يحمد الله ويصلي على النبي وآله ويتم المائة ومرة» (3).
ومنها: ما رأيته في كتاب عندنا منسوب إلى الرضا عليه السلام: «إذا أردت أمرا فصل ركعتين، واستخر الله مائة مرة ومرة وقل في دعائك: لا اله إلا الله العلي العظيم، لا إله إلا الله الحليم الكريم، رب بحق محمد وعلي، خر لي في أمر كذا وكذا للدنيا والآخرة خيرة من عندك، مالك فيه رضا ولي فيه صلاح، في خير وعافية، يا ذا المن والطول» (4).
ومنها: ما رواه ثقة الإسلام في الكافي بإسناده عن ابن فضال، قال: سأل الحسن بن الجهم أبا الحسن عليه السلام، لابن أسباط، فقال: ما ترى له - وابن