2 - خرجنا الأقوال التي لم يسم المصنف قائلها، واكتفى التعبير عنها بمثل:
قيل، نقل، أجيب، بعض الأصحاب، بعض المحققين المعاصرين، بعض مشائخنا....
3 - خرجنا أقوال مؤلفي الآثار المفقودة أو ما لم نعثر على كتابه، إن كانت وردت في آثار سبقت المصنف أو كان معاصرا له.
4 - في الموارد التي أشار فيها المصنف إلى أقوال الفقهاء أو نسبة القول إلى الأكثر أو الإجماع، ذكرنا لها أكثر من مصدر.
5 - لم نكتف بالمصادر المطبوعة، بل عدنا إلى المخطوطات مثل: " معتمد الشيعة " و " اللوامع " للمولى المحقق النراقي الأول، و " مصابيح الظلام " للبهبهاني، و " شرح المفاتيح " للآقا هادي و " الاثنا عشرية " للفاضل النباطي، و " حاشية خلاصة الأقوال " للشهيد الثاني، وغيرها.
واعتمدنا الدقة والأمانة في ضبط الأقوال والآراء، وتثبيت الاختلافات.
د - تقويم النص وصياغة الهوامش 1 - لقد اعتمدنا في التحقيق على النسخ التي مرو صفها والمصادر، معتمدين أسلوب التلفيق، وانتخاب ما هو الأصح وإثباته، وتحاشينا أن نذكر جميع اختلافات النسخ، التي لا تفيد سوى تشتيت ذهن القارئ وزيادة حجم الكتاب.
وأشرنا إلى بعض الاختلافات التي تغير المعنى في الهامش.
2 - نظرا لما لضبط النص من الأهمية في الموارد الخاصة، فقد عمدنا إلى الإتيان بالنص مضبوطا بالشكل.
3 - اتبعنا في الإملاء وفي علائم الترقيم على الكتابة العربية الحديثة والرسم المتداول حاليا.
4 - ميزنا نص الآيات الكريمة بوضعها بين القوسين المزهرين، هكذا: {...}، وميزنا نص الأحاديث الشريفة بوضعها بين القوسين المتضايفين، هكذا: "... ".
وأما الأقوال والآراء، فعند ما ينقل المصنف نص كلام أحد من دون تصرف فيه،