____________________
حسنة زرارة، عن أبي جعفر عليه السلام: ليس في صغار الإبل شئ حتى يحول عليها الحول من يوم تنتج (1) (على منع) باقي الشرائط وترك للظهور، فالمراد مع السوم طول السنة ومضيها -، لاعتبار السوم في الأخبار المعتبرة على أن الخبر غير صحيح (2).
وجمع في البيان (3)، بأن المراد باعتبار الحول في السخال، من حين النتاج على ما هو في هذه الحسنة - إن كان اللبن الذي يشربه عن سائمة، ومن حين السوم إن كان عن معلوفة.
وقال في شرح الشرايع: ليس بواضح.
مع وضوحه فتأمل.
وقال أيضا: إنها صحيحة (4).
وهي حسنة لوجود إبراهيم (5).
وقال أيضا: رد الرواية في المختلف لضعف السند مع أنه ما نقلها في المختلف، بل خبر آخر (6) إلا أنه قريب منها، وأجاب بالضعف وبأن كون الحول غاية لا يدل على عدم غاية أخرى للحديث الصحيح الذي ذكرناه من طرقنا نحن
وجمع في البيان (3)، بأن المراد باعتبار الحول في السخال، من حين النتاج على ما هو في هذه الحسنة - إن كان اللبن الذي يشربه عن سائمة، ومن حين السوم إن كان عن معلوفة.
وقال في شرح الشرايع: ليس بواضح.
مع وضوحه فتأمل.
وقال أيضا: إنها صحيحة (4).
وهي حسنة لوجود إبراهيم (5).
وقال أيضا: رد الرواية في المختلف لضعف السند مع أنه ما نقلها في المختلف، بل خبر آخر (6) إلا أنه قريب منها، وأجاب بالضعف وبأن كون الحول غاية لا يدل على عدم غاية أخرى للحديث الصحيح الذي ذكرناه من طرقنا نحن