____________________
(1) هو الشيخ جلال الدين أبو الفضل عبد الرحمان الشافعي السيوطي المصري مولدا ومسكنا الشافعي فروعا الأشعري أصولا، كان أعجوبة في اقتناء الفضائل والعلوم، مشهورا بكثرة التصنيف والتأليف، حتى يقال: إنه صدرت من قلبه خمسمأة كتاب ورسالة، منها كتاب طبقات الحفاظ، وكتاب الاتقان، وكتاب شرح ألفية ابن مالك في النحو، وكتاب الإكليل في استنباط التنزيل، وكتاب الجامع الصغير في حديث البشير النذير، وكتاب تاريخ الخلفاء، وكتاب الخصائص الكبرى وغيرها.
أخذ العلوم عن جماعة منهم الشيخ أبو العباس الشمني صاحبة الحاشية على المغني في النحو ومنهم الشيخ علم الدين المناوي، ومنهم الشيخ محي الدين الكافيجي، ومنهم الشيخ علم الدين البلقيني وغيرهم.
(2) هو كتاب الاتقان في علوم القرآن، ولعمري أنه سفر نفيس قليل النظير في بابه، وقد صرح بما ينقل عنه القاضي هنا في الجزء الثاني من الاتقان ص 6 طبع مصر.
(3) هو الشيخ عبد الملك أبو المعالي الجويني الشافعي أستاذ الغزالي صاحب الإحياء، له كتب ورسائل، منها الارشاد في أصول الدين، والأساليب في الخلاف الغيابي، وغنية المسترشدين وغيرها، ويروى من الحافظ أبي نعيم توفي سند 470 فراجع الريحانة ج 1 ص 102.
أخذ العلوم عن جماعة منهم الشيخ أبو العباس الشمني صاحبة الحاشية على المغني في النحو ومنهم الشيخ علم الدين المناوي، ومنهم الشيخ محي الدين الكافيجي، ومنهم الشيخ علم الدين البلقيني وغيرهم.
(2) هو كتاب الاتقان في علوم القرآن، ولعمري أنه سفر نفيس قليل النظير في بابه، وقد صرح بما ينقل عنه القاضي هنا في الجزء الثاني من الاتقان ص 6 طبع مصر.
(3) هو الشيخ عبد الملك أبو المعالي الجويني الشافعي أستاذ الغزالي صاحب الإحياء، له كتب ورسائل، منها الارشاد في أصول الدين، والأساليب في الخلاف الغيابي، وغنية المسترشدين وغيرها، ويروى من الحافظ أبي نعيم توفي سند 470 فراجع الريحانة ج 1 ص 102.