____________________
(1) الأنعام. الآية (2) هو أبو عبد الله محمد بن إسماعيل بن مغيرة بن أحنف الجعفي البخاري المحدث الشهير صاحب الصحيح، يروي عن خلق كثير، وعنه يروي جماعة، له كتب، منها التاريخ الكبير وقد طبع بحيدر آباد، ومنها الجامع الصحيح عندهم، وعليه شروح وتعاليق كفتح الباري وإرشاد الساري وتميم الداري والساري وعمدة القاري وغيرها، ومن تآليفه كتاب السنن في الفقه، وكتاب الأسماء والكنى والتاريخ الأوسط والتاريخ الصغير وكتاب الأدب المفرد وغيرها، توفي سنة 253، 256، فراجع الريحانة (ج 1 ص 47) وتاريخ بغداد وطبقات الشافعية وغيرها.
(3) هو كتاب المسايرة في العقايد المنجية في الآخرة للعلامة الشيخ كمال الدين محمد بن همام الدين عبد الواحد الحنفي الشهير بابن همام المتوفى سنة 861، والمسايرة مفاعلة من السير وهو أن يسير الاثنان متحاذيين أطلق هنا مجازا على محاذاة كتابه لكتاب الغزالي، ثم إن جماعة شرحوا كتاب المسايرة، منها كتاب المسامرة في شرح المسايرة للشيخ كمال الدين محمد بن محمد المقدسي، ومنها شرح ابن قطلوبغا وكتاب ابن همام عليه تعويل أكثر علماء القوم في هذا العصر على ما رأيت وسمعت.
(3) هو كتاب المسايرة في العقايد المنجية في الآخرة للعلامة الشيخ كمال الدين محمد بن همام الدين عبد الواحد الحنفي الشهير بابن همام المتوفى سنة 861، والمسايرة مفاعلة من السير وهو أن يسير الاثنان متحاذيين أطلق هنا مجازا على محاذاة كتابه لكتاب الغزالي، ثم إن جماعة شرحوا كتاب المسايرة، منها كتاب المسامرة في شرح المسايرة للشيخ كمال الدين محمد بن محمد المقدسي، ومنها شرح ابن قطلوبغا وكتاب ابن همام عليه تعويل أكثر علماء القوم في هذا العصر على ما رأيت وسمعت.