شرح إحقاق الحق - السيد المرعشي - ج ٢ - الصفحة ٤٩٩
الاسلام ولا ممارسة لهم في الأحكام، فلا يتوجه إليهم في ذلك خطاب ولا يعتبر منهم امتناع ولا ارتكاب، مع أن منشأ مخالفة طوايف العرب الذين منعوا أبا بكر في أيام خلافته عن الزكاة (1) حتى سماهم أهل الردة إنما كان اعتقادهم حقية خلافة أهل البيت عليهم السلام وقدحهم في خلافة أبي بكر كما ذكره صاحب كتاب الفتوح عن بني حنيف (2) وبني كندة (3) وغيرهم على ما نقلناه في كتابنا الموسوم بمجالس المؤمنين ويعضده ما ذكره ابن حزم (4) في مسألة أحكام المرتدين من كتابه الموسوم بالمحلى حيث قال إن أهل الردة كانوا قسمين قسما لم يؤمن قط كأصحاب مسيلمة وسجاح فهؤلاء حربيون لم يسلموا قط لا يختلف أحد في أنه تقبل توبتهم وإسلامهم، والقسم الثاني قوم أسلموا ولم يكفروا بعد إسلامهم، لكن منعوا الزكاة من أن يدفعوا إلى أبي بكر، فعلى هذا قوتلوا، ولا يختلف الحنفيون ولا الشافعيون
____________________
(1) قال ابن قدامة الحنبلي في بحث الزكاة في كتابه المسمى بالمغني: إن الذين منعوا الزكاة عن أبي بكر قالوا: إنا كنا نؤدي إلى رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم لأن صلاته سكن لنا وليس صلاة أبي بكر سكنا لنا فلا نؤدي إليه وهذا يدل على أنهم جحدوا وجوب الأداء إلى أبي بكر انتهى، وهذه القصة مذكور في كتب كثيرة من تصانيف القوم بتعابير متفاوتة متقاربة المضمون فراجع.
(2) هم أسرة من العدنانية ينتهي نسبهم إلى حنيفة (حنيف خ ل) ابن لجيم بن صحب ابن علي بن بكر بن وائل، وكانت تسكن اليمامة، ثم تفرقت في كثير من البلدان فسكنت الزوراء ورصافة وغيرهما ولهم أيام ووفود فراجع المعجم للأستاذ كحالة (ج 1 ص 312 طبع مصر) وصبح الأعشى (ج 1 ص 339 طبع مصر) والتهذيب للنووي (ج 2 ص 289 طبع مصر).
(3) قد مر المراد بهم وبيان نسبهم في أوائل هذا المجلد فراجع.
(4) قد مرت ترجمته في أوائل هذا المجلد وج 1 ص 101.
(٤٩٩)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 494 495 496 497 498 499 500 501 502 563 564 ... » »»
الفهرست
الرقم العنوان الصفحة
1 المطلب العاشر في أنا فاعلون 2
2 في عد ما تستلزمه مقالة الأشاعرة من التوالي الفاسدة من نفي فاعلية العباد 18
3 في استلزامها لمكابرة الضرورة 18
4 في استلزامها لقبح التكليف بفعل الطاعات وترك المعاصي 22
5 في استلزامها لكون الله تعالى أظلم الظالمين تعالى الله عن ذلك علوا كبيرا 25
6 في استلزامها لتجويز انتفاء ما علم بالضرورة ثبوته 29
7 في استلزامها لتجويز ما اقتضت الضرورة نفيه 30
8 في استلزامها لمخالفة الكتاب العزيز ونصوصه 32
9 في عد الآيات التي تدل بصريحها على خلاف مقالة الأشاعرة وهي عشرة أقسام على ما ذكره فخر الدين الرازي 32
10 (القسم الأول) الآيات الدالة على إضافة الفعل إلى العبد 32
11 (القسم الثاني) الآيات المتضمنة لمدح المؤمن على ايمانه وذم الكافر على كفره 38
12 (القسم الثالث) الآيات الدالة على تنزهه تعالى عن كون أفعاله مثل أفعال المخلوقين 40
13 (القسم الرابع) الآيات الدالة على ذم العباد على الكفر والمعاصي 44
14 (القسم الخامس) الآيات التي ذكر الله تعالى فيها تخيير العباد في أفعالهم 49
15 في نقل أقوال المتكلمين في مسئلة خلق الأعمال وأنهم اختلفوا على أقوال وهي نفي التأثير عن العباد، وجعل الكسب للعبد على معاني ثلاثة، ونفي التأثير عن الخالق تعالى، والإشارة إلى مذهب الامامية من الأمر بين الأمرين وانه الطريقة المثلى والنمط الأوسط ونقل أبيات من العلامة الطباطبائي والعلامة السيد باقر الجائسي 2(ش)
16 في شطر من ترجمة أبي الهذيل العلاف قدوة المعتزلة 4(ش)
17 في ترجمة أبي الحسين محمد بن علي 6(ش)
18 في الإشارة إلى البيضاوي مؤلف الطوالع 9(ش)
19 في ترجمة المحقق الطوسي 9(ش)
20 في معنى مثل (كأنه وجد تمرة الغراب) 11(ش)
21 في ذكر مصطلحات من علم آداب البحث والمناظرة 12(ش)
22 في الفرق بين الوجدان بكسر الواو والوجدان بضمها 13(ش)
23 في نقل كلام لبعض الشافعية في تأثير قدرة العبد في فعله 14(ش)
24 في أن الإرادة غير مؤثرة ما لم ينضم إليها انتفاء كف النفس حتى تصير الإرادة جازمة 17(ش)
25 في توضيح لزوم الظلم على القول بالكسب 25(ش)
26 في ترجمة أبي موسى الأشعري 27(ش)
27 في ترجمة الشيخ جلال الدين عبد الرحمان السيوطي وتمجيد كتاب الاتقان له 35(ش)
28 في ترجمة العلامة أبي المعالي الجويني 35(ش)
29 في المثل الشهير (يداك أو كتاوفوك نفخ) 38(ش)
30 في اعتراض الناصب بأن الله تعالى يخلق القبيح من الكفر وغيره 41
31 في ترجمة صاحب بن عباد 45(ش)
32 في تضمن كلام الناصب للإشارة إلى كون الناصب عريفا في التشيع 48(ش)
33 في الايماء إلى لطف في كلام القاضي (قده) 49(ش)
34 في الفرق بين كلمتي العناد والتعنت 50(ش)
35 (القسم السادس) الآيات التي فيها أمر العباد بالافعال 52
36 (القسم السابع) الآيات التي حث الله تعالى فيها على الاستعانة به 54
37 (القسم الثامن) الآيات الدالة على اعتراف الأنبياء بذنوبهم 55
38 (القسم التاسع) الآيات الدالة على اعتراف الكفار في الآخرة والعصاة 56
39 (القسم العاشر) الآيات الدالة على تحسر الكفار في الآخرة على كفرهم 57
40 في بيان المراد من المثل السائر (حذو النعل بالنعل والقذة بالقذة) 58(ش)
41 في مدرك قول النبي (ص) (عليكم بالسواد الأعظم) وبيان معناه 61(ش)
42 في ترجمة الطيبي وسفيان الثوري 62(ش)
43 في استلزامها مقالة الأشعارة لمخالفة العلم الضروري 63
44 في معنى (التجريد) عند علماء البديع 63(ش)
45 في استلزامها لمخالفة إجماع الأنبياء والرسل 64
46 في استلزامها لسد باب الاستدلال على كونه تعالى صدقا 65
47 في الإشارة إلى مسئلتي (الاستدراج) و (التمحيص) 66(ش)
48 في ان الناصب قليل النظير بين المصنفين في بذائة اللسان 67(ش)
49 في استلزامها لكونه تعالى ظالما عابثا لاعبا تعالى شأنه العزيز من ذلك 70
50 في استلزامها لالحاقه تعالى بالسفهاء والجهال تعالى الله عن ذلك 72
51 في الفرق بين الضد والند 72(ش)
52 في استلزامها لمخالفة الضرورة 73
53 في استلزامها لكونه تعالى أشد ضررا من الشيطان تعالى شأنه عنه 74
54 في استلزامها لمخالفة العقل والنقل 76
55 في استلزامها لمخالفة الكتاب العزيز من انتفاء النعمة الكافرة 77
56 في الإشارة إلى آيات تدل على أن لله على كل عبد نعمة وان كان كافرا 77(ش)
57 في ضبط كلمة (الترهات) 78(ش)
58 في استلزامها لصحة وصف الله تعالى بأنه ظالم وجائر ومفسد 80
59 في معنى كلمتي (رسب) و (وصب) 80(ش)
60 في استلزامها للمحال العقلي 81
61 في استلزامها لتجويز أن يكون الله جاهلا أو محتاجا تعالى شأنه عنه 83
62 في استلزامها للظلم منه تعالى شأنه عنه 83
63 في الارجاع إلى الجزء الأول في دلالة الآيات على كون تعذيبه تعالى للعبد بأزيد سيئته ظلما 84(ش)
64 في استلزامها لمخالفة القرآن والسنة المتواترة والاجماع والعقل 85
65 في ذكر مدرك حديث (اعملوا فكل ميسر) و (نية المؤمن خير من عمله) و (وانما الأعمال بالنيات) 86(ش)
66 في فرقة الملاحدة، وانه يعبر عنهم بالباطنية والإباحية و الدعوية والإسماعيلية والزنادقة والصباحية، والإشارة إلى جعلهم لكل آية تأويلا، وذكر الحسن الصباح وشطر من ترجمته وذكر قلعة (الموت) 88(ش)
67 المطلب الحادي عشر في نسخ شبههم 90
68 في احتجاجهم على تلك المقالة بوجهين 90
69 في عدم افتقار حدوث الفعل إلى أزيد من مرجع واحد، ونقل الكلام لفخر الدين الرازي متضمن لذكر وجهين في تأييد الأشاعرة 91(ش)
70 في رد اشكال لزوم المرجحات الغير المتناهية على تقدير الاختيار 92(ش)
71 في رجوع كل اعتراض إلى (المنع) أو (المعارضة) المصطلحين في علم المناظرة 93(ش)
72 في الجواب عن الوجه الأول من حيث النقض بوجوه 94
73 (الوجه الأول) من وجوه النقض 94
74 في نقل كلام للمحقق الطوسي 95(ش)
75 (الوجه الثاني) من وجوه النقض 96
76 في ذكر الشرح الجديد للتجريد، وذكر مؤلفه وايراد شطر من ترجمته 96(ش)
77 تعليقة لفضل بن روز بهان في توضيح كلامه في المتن 97(ش)
78 في أن للمولى جلال الدين حاشيتين لشرح التجريد، تسمى إحديهما بالقديمة والأخرى بالجديدة 97(ش)
79 (الوجه الثالث) من وجوه النقض 98
80 في أخذ النصفة من معاشر العقلاء بالنسبة إلى انحراف الناصب في الكتاب عن طريق المحاورة في العلميات 100(ش)
81 في بيان ما هو المرجح لفعل الخالق سبحانه وايراد ترجمة المولى سيف الدين أحمد الأبهري 101(ش)
82 في تضعيف حديث (لو وضع أبو بكر في كفة الميزان الخ) 102(ش)
83 في ترجمة (بهلول) المعروف، وذكر وجه التعبير عن الناصب بالزبال 102(ش)
84 في وجه اطلاق الام على أم جميل حمالة الحطب بالنسبة إلى بعض الخلفاء 105(ش)
85 في الجواب عن الوجه الثاني من حيث النقض بوجهين 106
86 (الوجه الأول) من وجهي النقض 106
87 في بيان إشارات في كلام القاضي وتوضيح كون العلم الوقوع تبع الوقوع 106(ش)
88 (الوجه الثاني) من وجهي النقض 107
89 في ان علمه تعالى بكفر الكافر في الأزل لا يستلزم استحالة ايمانه 107(ش)
90 في ان الوجوب اللاحق لا يخرج الشئ عن الامكان الذاتي 107(ش)
91 في تعيين المراد بالهشامية وأنهم من هم؟ ومن قدوتهم؟ 108(ش)
92 في نقل كلام للمولى أبي الحسن الكاشي في تحقيق كون فعل العبد بقدرته واختياره ونفي لزوم التسلسل عنه 110(ش)
93 في بيان وجه الامر بالتفهم والتدبر في كلام القاضي وذكر أن للقدرة عند المتكلمين مدارين 111(ش)
94 في الجواب عن الوجه الأول من حيث المعارضة 113
95 في توضيح كلام المتن وتضعيف كلام ابن الحاجب انه لا حاجة إلى مرجح جديد لفعل العبد مع كون ارادته تعالى قديمة 114(ش)
96 في ان المراد من سيد المحققين في المتن هو صدر الدين الشيرازي، وذكر تعريف علم المناظرة، وذكر أسامي بعض المؤلفات الموضوعة في هذا العلم 115(ش)
97 في الجواب عن الوجه الثاني من حيث المعارضة 116
98 في الإشارة إلى تفوه الناصب بدل العلميات بما يخالف الأدب والتقوى 118(ش)
99 في الإشارة إلى هتك الناصب لاعراض المسلمين كأنه غير معتقد بالمعاد والقضاء وانه لم أر مثل كتابه في الاحتواء على منكر من القول 120(ش)
100 المطلب الثاني عشر في إبطال الكسب 122
101 في توجيه الأشاعرة لمعنى الكسب بوجوه ثلاثة 122
102 في ان الكلام المعروف (عند الامتحان يكرم الرجل أو يهان) مقتبس من كلام أمير المؤمنين عليه السلام 122(ش)
103 في قوله تعالى (لات حين مناص) 122(ش)
104 في معنى كلمة (الغول) وان الظاهر بعد الفحص الأكيد كونه حيوانا شبه الانسان ويوجد في قلل جبال هماليا 125(ش)
105 في الإشارة إلى برودة تعبير الناصب 125(ش)
106 في اسناد الناصب الافتراء إلى العلامة مع كون ما ذكره موجودا في كتب القوم وبيان معنى قطوفها دانية 126(ش)
107 في نقل كلام للفاضل الخرابادي في حاشيته على شرح العقائد النسفية وذكر ضبط (بحراباد) وان الصحيح فيه بحير آباد، وذكر النسفي وشراح كتابه 126(ش)
108 في ذكر المثل الدائر (فر من المطر) وبيان وجه الامر بالحفظ في كلام القاضي 129(ش)
109 في ذكر مدرك حديث (كل مولود يولد على الفطرة) من كتب العامة والخاصة 130(ش)
110 في ترجمة العلامة البزودي والقاضي شهاب الدين 131(ش)
111 في معاني الكلمات المذكورة في الشعر الذي أورده في المتن وبيان نكتة التعبير فيها بالمشاعر بصيغة الجمع 133(ش)
112 في توضيح فساد الوجه الأول 134
113 في ذكر كتاب طوالع الأنوار ومؤلفه وشروحه، وذكر كتابي المقاصد والصرف الزنجاني ومؤلفهما 136(ش)
114 في توضيح فساد الوجه الثاني 137
115 في ضبط كلمة (فرعون) ومعناها 138(ش)
116 المطلب الثالث عشر في أن القدرة متقدمة 142
117 في عد ما تستلزمه مقالة الأشاعرة بعدم تقدم القدرة على الفعل 142
118 في الإشارة إلى النزاعات الواقعة في مسئلة القدرة 142(ش)
119 في تعريف (الزمان) و (الان) 142(ش)
120 في استلزامها لتكليف ما لا يطاق 143
121 في استلزامها للاستغناء عن القدرة 145
122 في استلزامها لحدوث قدرة الله تعالى أو قدم العالم 147
123 في ترجمة ابن سينا 148(ش)
124 في ذكر (غاريقون) من فلاسفة يونان، وذكر أن شارح العقائد إذا أطلق أريد به التفتازاني 151(ش)
125 المطلب الرابع عشر في ان القدرة صالحة للضدين 152
126 في ترجمة أبي حنيفة نعمان بن ثابت الكوفي 153(ش)
127 في مذهب أبي حنيفة المذكور 155(ش)
128 في ترجمة الزمخشري وذكر نبذ من كتبه 156(ش)
129 في توضيح كون الزاع في تقدم القدرة على الفعل وتعلقها بالضدين لغوا من الكلام 158(ش)
130 في ترجمة الشيخ أبي علي الجبائي وتعيين المراد من الجبائيين في كلام القوم 159(ش)
131 المطلب الخامس عشر في الإرادة 160
132 في الإشارة إلى دلالة الآيات على ذم التقليد في الاعتقاديات 160(ش)
133 نقل كلام من شرح المختصر للعضدي في تعريف التطويل والحشو 162(ش)
134 المطلب السادس عشر في المتولد 163
135 في ذكر أشعار للحجة الآية محمد باقر الطباطبائي وأشعار اخر للجائسي 163(ش)
136 في إحالة المسئلة إلى وجدان العرف وذوق العقلاء 164(ش)
137 المطلب السابع عشر في التكليف 165
138 في استلزام مقالة الأشاعرة بأن التكليف حالة العمل لمحالات 165
139 في نقل اشعار للشريف الجائسي في شروط التكليف 165(ش)
140 في ذكر ان بعض المتكلمين نسب إلى براهمة الهند قبح التكليف رأسا 165(ش)
141 (المحال الأول) ان يكون التكليف بغير المقدور 166
142 (المحال الثاني) ان لا يكون أحد عاصيا البتة 167
143 (المحال الثالث) تحصيل الحاصل أو الخلف 169
144 في ورود أحاديث في (الامر بالتكلم مع الناس على قدر عقولهم) 169(ش)
145 في شطر من ترجمة التفتازاني، وذكر شعر له في تعداد عشر كلمات من الأضداد 169(ش)
146 المطلب الثامن عشر في شرائط التكليف 171
147 (الشرط الأول) وجود المكلف 172
148 في الإشارة إلى عدة مسائل وقع التعرض لها في مبحث اشتراط وجود المكلف في صحة التكليف 172(ش)
149 (الشرط الثاني) كون المكلف عاقلا 173
150 في نقل حديث رفع القلم من كتب العامة 174(ش)
151 (الشرط الثالث) فهم المكلف 175
152 في ابتناء مخالفة الأشاعرة في اشترط امكان الفصل في التكليف به على انكار الحسن والقبح، وكون ذلك سببا للقول بالمناكير في كثير من المسائل 175(ش)
153 (الشرط الخامس) أن يكون الفعل ما يستحق به الثواب 177
154 (الشرط السادس) ان لا يكون حراما 181
155 في الإشارة إلى كون ما ذكره الناصب مبتنيا على جواز اجتماع الامر والنهي وذكر ان القول جوازه مبني على كون الباب من قبيل الانضمام وهو خلاف التحقيق لدينا 181(ش)
156 المطلب التاسع عشر في الأعواض 184
157 في تعريف العوض، وذكر كونه ذا قسمين وذكر أبيات للآية محمد باقر الحجة في منظومته، وأبيات اخر للشريف الجائسي في باب الأعواض، والإشارة إلى وجود الاختلاف بين العدلية من الامامية والمعتزلة في عوض الآلام الصادرة عن الحيوانات العجم والمجانين وتوضيح المراد من الأعواض المبحوث عنها في المقام 184(ش)
158 في وجه استلزام عدم زيارة العوض على الألم للظلم 186(ش)
159 في الإشارة إلى أخذ الناصب مسئلة تسلط المالك على التصرف في ملكه سلاحا وعدم درايته لمقتضاه 187(ش)
160 المسألة الرابعة في النبوة وفيها مباحث المبحث الأول في نبوة محمد صلى الله عليه وآله 190
161 في الاستشهاد بكلام المواقف لنفي الأشعريين مطلق الغاية والغرض ونقل عين عبارته 193(ش)
162 في نقل كلام الجرجاني صاحب شرح قواعد العقائد في اتفاق أهل السنة على انه تعالى يخلق القبائح وانها غير قبيحة في حقه تعالى عن ذلك 194(ش)
163 في لغة (السواء) وجموعها 195(ش)
164 المبحث الثاني في أن الأنبياء معصومون 196
165 مباحث النبوة في نقل كلام سيدنا الشريف المرتضى في مسئلة عصمة الأنبياء ونقل الأقوال المختلفة في ذلك 196(ش)
166 في تجويز أهل السنة المعاصي على الأنبياء 198
167 في تعريف السهو والنسيان والغلط وبيان الفرق بينها 198(ش)
168 في نقل رواية من مجمع الزوائد نسبوا فيها إلى رسول الله السهو في القرآن 198(ش)
169 في معنى آية (أفرأيتم اللات والعزى) 198(ش)
170 في نقل كلام المواقف وبيان حقيقة دعوى الناصب الاجماع على عصمة الأنبياء من الكفر 200(ش)
171 في تعريف (الملكة) و (الحال) 203(ش)
172 في لغات (جبرئيل)، وذكر تعريف الابهام 204(ش)
173 في ان المراد في المغاربة في كلام الناصب محدثو بلاد الأندلس وإفريقيا وغيرهما من أقطار المغرب 205(ش)
174 في تعيين موضع كلام نقله في المتن عن كتاب الشفاء 205(ش)
175 في ترجمة ابن فورك 206(ش)
176 في ترجمة الفاضل البدخشي 206(ش)
177 في اشتهار التعبير في كلام القوم عن الامامية بالروافض وذكر أول من تفوه بذلك، وذكر المراد من الفضيلية 207(ش)
178 في نقل كلام أمير المؤمنين (ع) عن (نهج البلاغة) في تجويز سبه في مقام التقية والنهي عن التبري عنه 208(ش)
179 في حكم الشيخ الفاضل ابن العربي من أكابر أهل السنة في كتاب (الفتوحات المكية) بعصمة الأئمة الاثني عشر 209(ش)
180 في وجه الامر بالتأمل في كلام القاضي (قده) 211(ش)
181 في ترجمة القاضي عياض صاحب كتاب الشفاء 213(ش)
182 في ترجمة القسطلاني وابن أبي حاتم والطبري 214(ش)
183 في ترجمة ابن المنذر وابن مردويه والبزاز 215(ش)
184 في ترجمة ابن إسحاق صاحب السيرة وموسى بن عقبة وأبي معشر وعماد الدين بن كثير 216(ش)
185 في ترجمة شعبة وأبي بشر وسعيد بن جبير وأمية بن خالد وابن عباس 217(ش)
186 في ترجمة الكلبي وأبي صالح وبيان كون الكلبي من النسابين وقدح القسطلاني فيه لاختصاصه بالعلويين 218(ش)
187 في ترجمة النحاس والواقدي وابن إسحاق ومحمد بن الكعب 219(ش)
188 في ترجمة ابن شهاب الزهري وموسى ابن قيس وأسباط والسدي وعبادة بن الصهيب ويحيى بن كثير 220(ش)
189 في ترجمة أبي بكر الهذلي وأيوب بن أبي تيمية وعكرمة وسليمان التميمي والعوفي 221(ش)
190 في ترجمة يونس بن يزيد والمعمر بن سليمان وابن حجر العسقلاني وابن العربي 222(ش)
191 في نقل صاحب البيان والتبيين رواية (دخلت الجنة فسمعت حس نعلين) ونقل تعجب مأمون عن هذه الرواية عن كتاب عيون أخبار الرضا 224(ش)
192 في ضبط ما نقله المصنف عن القوم من نسبة اتيان الظهر ركعتين إلى رسول الله عن سنن أبي داود وصحيح مسلم وتعيين محله 226(ش)
193 في ضبط جامع الأصول لرواية ذي اليدين المتضمنة للنسبة المذكورة، وحكم العلامة في التذكرة ببطلان الرواية عند الشيعة 228(ش)
194 في نقل تأخر اسلام أبي هريرة عن موت ذي اليدين بسنين عن كتاب الإصابة والاستيعاب، وذكر شطر من ترجمة الأوزاعي، ونقل كلام من الوسائل يدل على أن ذا اليدين كان يقال له ذو الشمالين 229(ش)
195 في ترجمة البخاري وذكر كتاب المسايرة ايراد شطر من ترجمة مؤلفه 230(ش)
196 في نقل حديث الرفع من كتب الفريقين 231(ش)
197 كه في تعيين محل الكلام المنقول من الشفا في المتن 232(ش)
198 في ذكر الفرق بين النوع والصنف وذكر ترجمة نظام الدين النيسابوري 233(ش)
199 في نسبتهم إلى رسول الله صلى الله عليه وآله السهو في القرآن بما يوجب الكفر في اشتمال الصحيحين على أن رسول الله صلى الله عليه وآله صلى الظهر ركعتين في نسبتهم إلى رسول الله صلى الله عليه وآله كثيرا من النقص 234
200 في اشتمال كتابي البخاري ومسلم الصحيحين على فرية لعب عائشة عند النبي صلى الله عليه وآله 234
201 في تعيين محل الحديث المذكور في المتن عن صحيح البخاري ومسند احمد وذكر شطر من ترجمة الحميدي 234(ش)
202 في الرد على الناصب في دعوى صحة اخبار الصحاح الستة، وذكر كون طرق رواياتها مشتملة على الأباضية والأزارقة والمرجئة والمتهمين بالتدليس والوضع، والإرجاع في ذلك إلى جملة من كتب القوم 235(ش)
203 في نقل الحديث الذكور في المتن عن كتاب جامع الأصول وتعيين موضعه 236(ش)
204 في الإشارة إلى كلام ابن روزبهان في مسئلة حرمة اللعب بالشطرنج، ونقل كلام الشافعي في كتاب الام والنووي في كتاب الفقه وكتاب الروض في مسئلة الشطرنج 237(ش)
205 في ترجمة الثعالبي وتعيين محل الكلام المنقول عن كتاب فقه اللغة وكذا الكلام المنقول عن المصابيح 237(ش)
206 في اشتمال كتابي البخاري ومسلم على فرية تغني الجاريتين عنده 239
207 في نقل الحديث المذكور في المتن عن كتاب جامع الأصول، والكلام حول كلمتي (بغاث) و (غناء زمير) 239(ش)
208 في تعريف المصادرة وبيان أقسامها، وايراد ترجمة عبيد الزاكاني الفكاهي المشهور 241(ش)
209 في اشتمال كتابي البخاري ومسلم على فرية لطم موسى عليه السلام لملك الموت عند قبض روحه وفقع عينه 243
210 في تعيين محل الكلام المنقول في المتن عن صحيحي البخاري ومسلم 243(ش)
211 في المثل المشهور (إياك أعني واسمعي يا جاره)، وبيان منشأه 245(ش)
212 في ان حكم الافعال يختلف باختلاف النيات 246(ش)
213 في اشتمال كتابي البخاري ومسلم على فرية كذب إبراهيم عليه السلام 248
214 في نقل الحديثين المذكورين في المتن عن صحيحي البخاري ومسلم وتعيين موضعها 248(ش)
215 في نقل كلام المحقق التفتازاني وابن الأثير في معنى التعريض، وبيان الوجه في تأكيد علمائنا الكرام الجد والاجتهاد في فقه الحديث، والانكار على من اشتغل بما حاكته حيكة اليونان والاستبدال به عنه 249(ش)
216 في اشتمال كتابي البخاري ومسلم على فرية شك إبراهيم عليه السلام 250
217 في نقل الحديث المذكور في المتن عن صحيحي البخاري ومسلم وتعيين موضعهما 250(ش)
218 في تعريف علم الأحاجي وموضوعه والغرض منه ووجه الاحتياج إليه، وتوضيح الفرق بينه وبين علمي الألغاز والتعمية والفرق بين نفسيهما، وذكر عدة الكتب المصنفة في كل من العلوم الثلاثة 252(ش)
219 في ترجمة الزركشي 253(ش)
220 في نقل ترجمة الحكم بن نافع أبي اليمان وشعيب بن أبي حمزة وعبد الله ابن ذكوان عن الخلاصة للخزرجي 255(ش)
221 في نقل كلام الذهبي في ترجمة الأعرج 255(ش)
222 في ترجمة أبي هريرة 256(ش)
223 في اشتمال كتابي البخاري ومسلم على فرية لعب الحبشة عند النبي صلى الله عليه وآله 257
224 في المثل المعروف (ثبت العرش ثم أنقش) ونقل الحديث المذكور في المتن عن صحيح البخاري وتعيين موضعه 257(ش)
225 في اشتمال كتابي البخاري ومسلم على فرية نسيان النبي صلى الله عليه وآله لغسل الجنابة 258
226 في نقل الحديث المذكور في المتن عن صحيحي البخاري ومسلم وتعيين موضعه 259(ش)
227 في تعيين موضع الباب المذكور في المتن عن صحيح البخاري 260(ش)
228 في الإشارة إلى كتاب ينابيع الاحكام 261(ش)
229 في نقل الحديث المذكور في المتن عن مسند احمد وتعيين موضعه 261(ش)
230 في الإشارة إلى كتاب تتمة الفتاوى ونقل فتوى الشافعي المذكورة في المتن عن كتاب الام وتعيين موضعه والإشارة إلى كتاب الهداية 261(ش)
231 في اشتمال كتابي البخاري ومسلم على فرية تقديم رسول الله صلى الله عليه وآله قبل البعثة إلى زبد بن عمرو سفرة فيها لحم الميتة 262
232 في نقل الحديث المذكور في المتن عن صحيح البخاري وتعيين موضعه 262(ش)
233 في كون زيد بن عمرو بن نفيل والد أحد العشرة 263(ش)
234 في نقل الحديثين المذكورين في المتن عن صحيحي البخاري ومسلم وتعيين موضعهما، وذكر ترجمة حذيفة بن اليمان 264(ش)
235 في اشتمال كتابي البخاري ومسلم على فرية بول النبي صلى الله عليه وآله قائما 265
236 في نقل اضرار البول بالمثانة عن شرح القانون وتعليقة علاء الدين القرشي على القانون وشرح قانونجه وكتاب لابن هبل وغيرها، ويساعده الطب الجديد، وقد ورد النهي في اخبار الأئمة عن البول قائما، وكذا في اخبار العامة وعقد ابن تيمية بابا في ذلك 265(ش)
237 في ترجمة عبد الله بن أحمد المروزي، ونقل كلام ابن تيمية في عدم صحة حديث البول قائما 267(ش)
238 في ترجمة ابن المنذر وزيد بن ثابت وعبد الله بن عمر وسهل بن سعد 268(ش)
239 في عد ما تستلزمه مقالة أهل السنة من المحالات 269
240 في استلزامها لجواز الطعن على الشرايع وعدم الوثوق بها 269
241 في استلزامها لاجتماع الضدين أو انتفاء فائدة البعثة 269
242 في استلزامها لوجوب إيذاء النبي والتبري منه 271
243 في استلزامها لسقوط محله ورتبته عند العوام 271
244 في استلزامها لكون النبي صلى الله عليه وآله أدون حالا من آحاد الأمة 271
245 في تعيين محل الكلام المنقول عن الشريف المرتضى في كتاب تنزيه الأنبياء 273(ش)
246 في تأييد ما ذكر في المتن بكلام الفقهاء في باب شرائط امام الجماعة 274(ش)
247 البحث الثالث في ان النبي صلى الله عليه وآله يجب ان يكون منزها عن دنائة الآباء وعهر الأمهات 275
248 في كون عدم جواز نسخ الكتاب بالسنة المنسوب إلى الشافعي مذكورا في مقدمات كتاب الام، والإشارة إلى أقوال علماء الشافعية في ذلك 275(ش)
249 في اجماع الامامية وأكثر الزيدية على طهارة آباء النبي وأمهاته من الكفر والعهر وموافقة أكثر المعتزلة من العامة معهم في ذلك، والإشارة إلى تأليف السيوطي رسائل في اثباته وافراد باب له في الخصائص الكبرى وذكر روايات أوردها فيه، وذكر ما نقله من كلام أبي نعيم في الاستدلال عليه وكذا كلام الفخر وارتضاء جماعة من علمائهم كلامه وتأييدهم له في هذا الشأن 275(ش)
250 في استلزام مقالة أهل السنة بخلافه لمنكر من القول 276
251 في كون مثل ((هذا من بركة البرامكة)) من المولدات، وحكاية مثل آخر يناسب المذكور في المتن 281(ش)
252 في الإشارة إلى ادعاء الناصب أمورا لا يوجد لها مستند تاريخي في كتب الفريقين 283(ش)
253 في ترجمة الزجاج 284(ش)
254 مباحث الإمامة في بيان أهمية تقديم أمور ثلاثة في مباحث الإمامة (الأول) كون مسئلة الإمامة من أصول الدين (الثاني) التكلم في شؤون الامام وكرائمه (الثالث) وجوب كون الامام منصوبا من قبله تعالى 286(ش)
255 في الشروع في (الامر الأول) وذكر الأدلة الدالة على اثبات ذلك في ضمن مطالب (المطلب الأول) في لزوم كون الشريعة المستمرة إلى يوم القيامة شريعة كاملة، وذكر اجمال من تفاصيل الأمور التي يجب اشتمال الشريعة الكاملة عليها 286(ش)
256 في مباحث الإمامة وفيها مباحث المبحث الأول في أن الامام يجب أن يكون معصوما 287
257 (المطلب الثاني) في ذكر ان النبي صلى الله عليه وآله لم يسعه المجال لتعليم جميع احكام الدين، وذكر اجمال من الحروب والشواغل التي اهتم بهما لأجل تشييد مباني الاسلام 288(ش)
258 (المطلب الثالث) في اثبات أن المنصوب من قبله تعالى لإبلاغ الشريعة و ابقاءها تكون الزعامة والسلطنة بيده لا محالة 289(ش)
259 في دلالة الأدلة الدالة على عصمة النبي على عصمة الامام أيضا وذكر وجهين منها 292(ش)
260 في نبذ من ترجمة المنصور العباسي 294(ش)
261 في كون أصول دين الاسلام على قسمين قسم يترتب عليه جريان حكم المسلم في الفقهيات وقسم يتوقف عليه النجاة الأخروي واثبات ان الإمامة من أصول الدين وسرد أنواع من اخبار العامة الدالة على كونها من أصول الدين 294(ش)
262 في ذكر نبذ من الاخبار الدالة على ارتداد جماعة من الصحابة بعد ارتحال النبي 295(ش)
263 في دلالة قوله تعالى (أفإن مات أو قتل انقلبتم على أعقابكم) على حصول ارتداد الناس بعد النبي 296(ش)
264 في دلالة قوله تعالى (يا أيها الرسول بلغ ما انزل إليك من ربك) على كون الإمامة من أصول الدين 297(ش)
265 في ذكر نبذ من الروايات الدالة على ان انكار الإمامة يستلزم الكفر 297(ش)
266 في ذكر نبذ من الروايات الدالة على إناطة الايمان بحب آل محمد والكفر ببغضهم 298(ش)
267 في ذكر نبذ من الروايات الدالة على وقوع السؤال في القبر عن ولاية علي ابن أبي طالب (ع) 299(ش)
268 في ذكر نبذ من الروايات الدالة على أنه لا يجوز من الصراط الا من كان معه ولاية علي بن أبي طالب (ع) 299(ش)
269 في ذكر نبذ من الروايات الدالة على أنه لا يدخل الجنة الا من جاء بجواز من علي (ع) 299(ش)
270 في ذكر نبذ من الروايات الدالة على أن الأنبياء السابقين بعثوا على الاقرار بنبوة محمد (ص) وولاية علي (ع) 300(ش)
271 (الامر الثاني) وفيه كون الإمامة عند الشيعة منصبا الهيا حائزا لجميع شؤون النبي الا النبوة، وسرد عدة من شؤون الامام وفضائله وكرائمه، وختم الكلام بذكر اشعار للأزري في مدح أمير المؤمنين 300(ش)
272 في تساهل القوم في معنى العدالة 305(ش)
273 في ان كل ما استدل به على وجوب النبوة يدل على وجوب الإمامة أيضا 306(ش)
274 في ترجمة العلامة الاسروشني والإشارة إلى تصدي أهل السنة لقتل جماعة من الشيعة لأجل تشيعهم 307(ش)
275 في الإشارة إلى ان عدم نصب الامام من قبل الشارع يقضي إلى التنازع والتواثب 308(ش)
276 في نقل رواية من صلى على مغفور غفر له ذنوبه المذكور في المتن عن مجمع الزوائد وتعيين موضعه 309(ش)
277 في نقل شطر من خطبة لأمير المؤمنين (ع) عن نهج البلاغة يشير فيها إلى حكم أهل الشورى على من غاب عنها 310(ش)
278 في نقل قول عمر (حسبنا كتاب الله) عند مرض النبي (ص) عن صحيحي البخاري ومسلم، ونقل منع عمر للنساء حيث قلن أعطوا رسول الله بحاجته وقول رسول الله (ص) بعده هن خير لكم عن طبقات سعد، ونقل قول عمر (دع الرجل انه يهجر) عن تذكرة سبط بن الجوزي إلى غير ذلك من الكتب 310(ش)
279 في نقل قول النبي (ص) للحسن بن علي عليهما السلام أيام رضاعه (أما علمت ان الصدقة علينا حرام) عن كتاب البيان والتبيين 312(ش)
280 في أن ما ذكر في المتن الموجود في رسالة لفخر الدين الرازي وتعيين موضع ما نقله عن كتاب الألفين للعلامة والإشارة إلى كونه مشتملا على ألفي دليل على امامة علي (ع) وبطلان غيره، وتعيين بعض مواضع ذكر فرار الثلاثة من كتب العامة 313(ش)
281 في ذكر تخلف جماعة من أهل الحل والعقد عن السقيفة، وانه لم يحضرها الا نفر قليل 316(ش)
282 في أن امر الخلافة لو كان شورى بين المسلمين لبطل استخلاف أبي بكر لعمر وبيان أن استخلافه له كان بإزاء نصب عمر إياه للخلافة 317(ش)
283 في انه لو كان امر الخلافة بالشورى فلم جعله عمر مختصا بالستة؟! 317(ش)
284 في الإشارة إلى كتاب الوقاية وذكر مؤلفه وشطر من ترجمته 318(ش)
285 في الإشارة إلى لزوم التناقض من القول باعتبار العدالة وحصول الإمامة بمجرد البيعة 318(ش)
286 في تعيين موضع الكلام المنقول في المتن عن المطول 318(ش)
287 في نقل مفاد لا صلاة الا بحضور القلب عن الجامع الصغير، ونقل كلام الغزالي ومحمد بن عثمان والمولى علي القاري والبلخي 318(ش)
288 المبحث الثاني في ان الامام يجب ان يكون أفضل من رعيته 319
289 في تقسيم جهات الفضيلة إلى الفضائل الناشئة من المولد، والفضائل الشخصية الغير المنوطة بالمولد، وتقسيم الفضائل الشخصية إلى ما يحصل للنفس بلا واسطة عمل الجوارح، وما يحصل بواسطتها، وبيان ما يصير به الامام أفضل من غيره، وتوضيح كون ترجيح غير الأفضل عليه مخالفا لبديهة العقل 319(ش)
290 في الإشارة إلى روايات ذكره في الصواعق تدل على كون الثاني فظا غليظا، والإرجاع في ذلك الجزء الأول من الكتاب 321(ش)
291 في الإشارة إلى ضعف الثالث وانه يكفي في ذلك سلطة بني أمية عليه في توضيح معنى قوله تعالى (أفمن يهدي إلى الحق أحق أن يتبع) الآية ورد ما يذكره الناصب في دفع الاستدلال بها على امامة علي (ع) 322(ش)
292 في ترجمة ابن أبي الحديد 323(ش)
293 في تسمية خطبة الشقشقية 324(ش)
294 في نقل كلام أبي بكر أقيلوني ولست بخيركم 325
295 في تسليم الفاضل القوشجي في شرح التجريد قول أبي بكر (أقيلوني فاني لست بخيركم) وكذا الفضل ابن روزبهان فيما سيجئ 325(ش)
296 في الإشارة إلى عدة ممن قتل أو صلب أو أحرق بيته بظلم حكام بني أمية وبني العباس، وذكر ترجمة عبيد الله بن الحر 326(ش)
297 في أن من شأن الامام حفظ حوزة المسلمين على الوجه الشرعي 327
298 في ذكر مدرك بعض مناكير يزيد المذكورة في المتن 328(ش)
299 في كون فتوحات الثاني بتدابير علي عليه السلام 329
300 في ذكر نبذ من موارد استشارة عمر من أمير المؤمنين علي عليه السلام في فتوحات الاسلام 329(ش)
301 في ذكر الجدول الذي اشتهر أنه كتبه أمير المؤمنين علي عليه السلام على راية أهل الاسلام، وذكر ما يعتبر عند أهله من الشروط في كتابته 329(ش)
302 في صورة الجدول المذكور 330
303 في الإشارة إلى كلام صاحب روضة الصفاء في وجه تسمية لواء العجم بالدرفش الكاوياني وكيفيتها وكميتها وذكر اشعار الشيخ الآزري في مدح أمير المؤمنين عليه السلام 331(ش)
304 في نقل كلام أمير المؤمنين (ع) (لولا الدين لكنت أدهى العرب) عن كتاب ينابيع المودة وتعيين موضعه 331(ش)
305 في تعيين محل الكلام المنقول في المتن عن كتاب مجالس المؤمنين 332(ش)
306 في ترجمة أبي عبيدة بن الجراح، وسالم مولى حذيفة وبشر بن سعد واسيد بن حضير أبي الحصين 334(ش)
307 المبحث الثالث في طريق تعيين الامام 335
308 في استلزام أهل السنة بامامة أبي بكر ثم عمر ثم عثمان لمخالفة المعقول والمنقول 335
309 في إقامة الأدلة العقلية على إمامة أمير المؤمنين بعد النبي من وجوه خمسة 335
310 (الدليل الأول) شرط الامام كونه معصوما وأن غير علي كان فاقدا لها بالاجماع 335
311 في الإشارة إلى انه تعد اثبات وجوب التنصيص على الامام من قبل الله تعالى ورسوله لا تبقى حاجة إلى البحث عن حصول الإمامة بالاختيار والبيعة وعدمه 338(ش)
312 في ذكر دليلين على بطلان حصول الإمامة بالبيعة أوردهما السيد الاجل الشريف المرتضى (قده) في كتاب الشافي (أحدهما) ان من الصفات المعتبرة في الامام مالا يعلم بها الا علام الغيوب فلا يطلع على تحققها أهل البيعة (الثاني) انه يمكن الاختلاف في تعيين الامام وعند ذلك اما يجب التأمل والمشاورة أم لا وعلى كلا التقديرين يلزم التالي الفاسد 338(ش)
313 في ترجمة السلطان المؤيد شاه إسماعيل الحسيني الموسوي الصفوي، والإحالة إلى كتابنا (مشجرات آل رسول الله الأكرم) وانه قد أقمنا هناك دلائل قوية وحججا متينة على صحة انتسابه إلى أهل البيت 341(ش)
314 في ترجمة شاه بيك خان 343(ش)
315 في ترجمة سعد بن عبادة وابن عبد البر الأندلسي 344(ش)
316 في تعيين موضع الكلام المنقول في المتن عن كتابي الاستيعاب والإصابة في ترجمة البلاذري 345(ش)
317 في ترجمة البلاذري 345(ش)
318 في ترجمة خالد بن الوليد ومحمد بن مسلمة الأنصاري 346(ش)
319 في الإشارة إلى كلام الاحتجاج من ان محمد بن مسلمة الأنصاري أشاع بين الناس أن أمير المؤمنين (ع) تقاعد عن الخلافة، بأخذ اجرة على هذه الإشاعة والوضع 347(ش)
320 في شطر من ترجمة خزيمة بن ثابت الأنصاري 347(ش)
321 في ترجمة بشر بن سعد بن ثعلبة الأنصاري 348(ش)
322 في نقل كلام سعد في ان أكثر العرب كانوا يتوقعون بيعة علي (ع) بعد وفات النبي (ص) 349(ش)
323 في تعيين المراد من أبي السعادات المذكور في المتن 349(ش)
324 في ترجمة ابن قتيبة 350(ش)
325 في كون العبارات المذكورة في المتن موجودة في كتاب (الإمامة السياسة) 351(ش)
326 في الإحالة إلى الجزء الأول في كون حديث (بأيهم اقتديتم اهتديتم) من الموضوعات 352(ش)
327 في نص رسول الله (ص) بأن الأئمة بعده اثنا عشر، وذكر (تسعة أسانيد) من كتاب جامع الأصول، و (اثنى عشر سندا) من مسند أحمد، وذكر أربعة عشر رجلا من فطاحل القوم ممن صرح بذلك وسرد أسمائهم 352(ش)
328 (الدليل الثاني) شرط الامام أن لا يسبق منه المعصية والمشايخ ومن تقدرهم كانوا يعبدون الأصنام قبل الاسلام 355
329 في ترجمة سيد المحدثين الدشتكي 355(ش)
330 في ملاك الاجماع عند القوم وعدم انعقاده في حق أبي بكر 358
331 في تصريح ابن همام الحنفي في (تحرير أصول الفقه) بقياس الإمامة الكبرى في حق أبي بكر على امامة صلاته، وذكر كلام المسعودي في نقل ذلك عن الأنصار 359(ش)
332 في الإشارة إلى مؤلفي كتاب شرح التجريد والمواقف والطوالع والكفاية والصواعق، وذكر أن في كتاب الصواعق مواقع للنظر، وذكر كتاب الصوارم المهرقة لمولانا القاضي الشهيد (قده) في رده، وذكر عدة من كتب صاحب الصواعق 359(ش)
333 في ذكر ترجمة أحمد الجندي الحنفي 360(ش)
334 في الرد على من قاس الإمامة الكبرى في حق أبي بكر على إمامته في الصلاة بوجوه أربعة (الأول) عدم تسلم كونه مأذونا في امامة الصلاة من قبل رسول الله صلى الله عليه وآله (الثاني) انكار دعوى عدم عزل رسول الله صلى الله على وآله له (الثالث) وجود القول بالفصل وهو قول الامامية (الرابع) ان عدم القول بالفصل ليس قولا بعدم الفصل حتى يلزم من القول به خرق الاجماع 361(ش)
335 في نقل كلام ابن حجر في الصواعق والرد عليه بوجهين 361(ش)
336 في فرقة الظاهرية 362(ش)
337 في أن الامر الذي خرج إلى بلال بامامة أبي بكر لصلاة الجماعة لم يكن مشافهة من النبي بل بواسطة من يتهم في نقله وذكر مناقضة ذلك بخروج رسول الله صلى عليه وآله مع ضعفه وشدة مرضه إلى المسجد وتنحية أبي بكر عن المحراب 363(ش)
338 في نقل حديث تنحية رسول الله صلى الله عليه وآله لأبي بكر عن المحراب من كتابي جامع الأصول وصحيح البخاري 363(ش)
339 في رد حديث إمامة أبي بكر في الصلاة 364
340 في تعيين موضع الكلام المنقول عن المواقف في المتن 364(ش)
341 في عد جماعة تخلفوا عن بيعة أبي بكر ومنع تحقق الاجماع عليها بجميع المعاني المفسرة بها الاجماع في كلام القوم، وسرد تلك المعاني، وأخذ النصفة من القارين والتحذير عن التقليد 365(ش)
342 في ان بيعة أبي بكر كانت عن كره 367
343 في تعيين موضع الكلام المنقول في المتن عن شرح النهج 367(ش)
344 في نقل كلام جماعة من فطاحل القوم في كون بيعة علي عليه السلام لأبي بكر عن كره والإشارة إلى تواتر اخبار أهل بيت العصمة بذلك واستغاثته برسول الله صلى الله عليه وآله وهو يقول: يابن عم ان القوم استضعفوني، ونقل أشعار في معناه 367(ش)
345 في تعيين موضع كلام لأمير المؤمنين عليه السلام نقله في المتن عن النهج 368(ش)
346 في نقل رواية (فلما توفيت فاطمة انصرفت وجوه الناس عن علي (ع) من جامع الأصول وصحيح مسلم وتعيين موضعها 368(ش)
347 في تعيين موضع المنقولات في المتن عن شرح النهج، وشرحه، وجامع الأصول 369(ش)
348 في ترجمة الواقدي 370(ش)
349 في إحراق باب دار فاطمة عليها السلام 371
350 في ترجمة سلمة بن سلامة الأشهلي وابن خذابة 371(ش)
351 في المجئ بالحطب إلى باب بيت الرسول ونقل كلام جماعة من أعلام القوم (1) أبو الفداء في (التاريخ) (2) ابن عبد ربه في (العقد الفريد) (3) الشهرستاني في (الملل والنحل) نقلا عن النظام (4) صاحب كتاب (المحاسن وأنفاس الجواهر) (5) ابن خنزابة (6) المورخ الشهير الطبري في (تاريخه) (7) الواقدي (8) ابن أبي الحديد (9) البلاذري (10) المسعودي 372(ش)
352 في ترجمة الجاحظ 374(ش)
353 في ترجمة محمد بن أبي بكر 375(ش)
354 في ترجمة جعدة بن هبيرة المخزومي 376(ش)
355 في أن صهر النبي هو أبو العاص بن عبد العزى دون ابن ربيع 377(ش)
356 في ترجمة هاشم بن عتبة المرقال 378(ش)
357 في نقل كتاب أبي بكر إلى أبي قحافة يخبر فيه عن تراضي الناس بخلافته لكبر سنه، وجواب أبي قحافة بان الامر ان كان كذلك فأنا أحق بذلك منك 380(ش)
358 في ذكر شطر من ترجمة أبي قحافة 380(ش)
359 في تعيين موضع ما نقله في المتن عن مشكاة المصابيح، والصواعق، والمستدرك 381(ش)
360 في ترجمة السلفي 381(ش)
361 في كلام أحمد ان القوم فتشوا لعلي عليه السلام ولم يجدوا فيه شيئا يشينه 382
362 في ترجمة عبد الله بن أحمد، وأبيه أحمد ابن حنبل، وبيان أنه أحد الأئمة الأربعة وذكر أن ممن روج مذهبه ابن تيمية، وابن القيم، والشيخ عبد الوهاب الذي حرض آل سعود على الانتقال إلى مذهب الحنابلة، ونقل شئ من خصوصيات مذهبهم من جعل الاستشفاع مساوقا للشرك، وتكفير جميع أهل القبلة الا من حذا حذوهم، وارتكابهم لهدم قبور الصالحين وأئمة المسلمين، وهتك حرمة آل الرسول، وذكر أن مذهبهم مخالف لما ثبت بالطرق الصحيحة، والإشارة إلى غير ذلك مما جرى عليه ديدنهم في هذه الاعصار، وذكر أن امامهم احمد لم يكن في تلك المناكير بهذه المثابة وان ارتكب ما هو أنكر من ذلك من جواز رؤية الله، والإشارة إلى مؤلفات أحمد، وما الف في ترجمته، وختم المطلب بنقل كلام من كتاب (القول الفصل) في مطاعن ابن تيمية، وذكر أن من مطاعنه السرقة من كتب الغزالي وابن رشد الأندلسي بدون عزو إليها، وذكر أن محمد ابن عبد الوهاب أحيى مذهب ابن تيمية وانقياد أهل نجد له، وذكر جملة من المناكير التي ارتكبوها، وسرد عدة من الكتب التي الف في الرد على الوهابية 382(ش)
363 في الخطبة الطالوتية 388
364 في نقل الخطبة الطالوتية عن روضة الكافي 388(ش)
365 في نقل كلام بعض قدماء أصحابنا في بعض رسائله 389(ش)
366 في ترجمة الصغاني 390(ش)
367 في نقل الحديث المذكور في المتن عن كتاب (مبارق الأزهار) 390(ش)
368 في تعيين المراد من الهروي في المتن 390(ش)
369 في انه ليس كل صحابي بمصون عن الزلل 391
370 في ان المراد بالسواد الأعظم في قول النبي صلى الله عليه وآله الكتاب والعترة 393
371 في نقل كلام الزمخشري وفخر الدين الرازي المشار إليه في المتن 393(ش)
372 في ترجمة ابن أعثم الكوفي 393(ش)
373 في قبايل يحصب، وكندة، ولخم 394(ش)
374 في قبيلتي جذام، وذي الكلاع 395(ش)
375 في دلالة قوله تعالى لا ينال عهدي الظالمين على اشتراط العصمة 396
376 في نقل كلام فخر الدين الرازي في تفسير قوله تعالى (لا ينال عهدي الظالمين) 396(ش)
377 في نقل كلام الناصب في رسالته الفارسية في العقائد الكلامية 396(ش)
378 في معنى (أسلوب الحكيم) عند البيانيين 398(ش)
379 في إقامة الأدلة على إمامة علي من آيات القرآن 399
380 (الآية الأولى) قوله تعالى إنما وليكم الله الآية 399
381 في نقل نزول قوله تعالى (انما وليكم الله الآية) في حق أمير المؤمنين علي عليه السلام عن (أحد وثلاثين كتابا) (1) جامع الأصول، نقلا عن الجمع بين الصحاح الستة 399(ش)
382 (2) ذخائر العقبى 399(ش)
383 (3) روح المعاني 399(ش)
384 (4) فتح القدير 400(ش)
385 (5) البحر المحيط 400(ش)
386 (6) تفسير ابن كثير 400(ش)
387 (7) أسباب النزول 400(ش)
388 (8) لباب القول 401(ش)
389 (9) التذكرة 401(ش)
390 (10) تفسير الثعلبي 402(ش)
391 (11) نور الابصار 402(ش)
392 (12) كفاية الطالب 402(ش)
393 (13) أنوار التنزيل 402(ش)
394 (14) تفسير الطبري 403(ش)
395 (15) تفسير الخازن 403(ش)
396 (16) تفسير النسفي 403(ش)
397 (17) ينابيع المودة 403(ش)
398 (18) الكشاف 403(ش)
399 (19) الكافي الشاف 404(ش)
400 (20) المعجم الأوسط للطبراني 404(ش)
401 (21) تفسير الفخر الرازي 404(ش)
402 (22) تفسير المنار 405(ش)
403 (23) تفسير النيسابوري 405(ش)
404 (24) تفسير روح المعاني 405(ش)
405 (25) تفسير ابن كثير 405(ش)
406 (26) العمدة 406(ش)
407 (27) أحكام القرآن 406(ش)
408 (28) الجامع لاحكام القرآن 406(ش)
409 (29) تفسير الدر المنثور 406(ش)
410 (30) أربعين الأردبيلي 407(ش)
411 (31) مناقب مرتضوي 408(ش)
412 في اعتراف فخر الدين الرازي بدلالة الآية على امامة علي عليه السلام، ونقل كلامه في الاستدلال بالآية، ورد ما زعمه جوابا عن ذلك 408(ش)
413 في ان المراد من الولي في الآية الأولى بالتصرف 411
414 في نقل كرامة اعطاء الخاتم في الصلاة (لباقي الأئمة الطاهرين) عن كتاب الأصفى 411(ش)
415 في الجواب عن اعتراض بعض المتعصبين على الاحتجاج بهذه الآية 414(ش)
416 (الآية الثانية) قوله تعالى يا أيها الرسول بلغ ما انزل الآية 415
417 في نقل نزول قوله تعالى (يا أيها الرسول بلغ ما انزل إليك من ربك) من كتاب (أسباب النزول)، (ومطالب السؤول)، و (تفسير فخر الدين الرازي)، و (الفصول المهمة)، و (وتفسير الثعلبي)، (وفرائد السمطين)، و (تفسير البدخشاني) و (الطرائف) (والدر المنثور)، و (فتح القدير)، و (وتفسير المنار)، (وكتاب الدراية)، و (كتاب النشر والطي)، و (كتاب ما نزل من القرآن في علي (ع))، و (تفسير ابن جريح)، و (تفسير عطاء)، و (مناقب السدي)، و (شرح نهج البلاغة)، و (كتاب ابن جرير)، و (مفتاح النجا)، و (تفسير البخاري)، و (الأربعين)، و (كشف الغمة)، و (السائر الدائر)، و (شرح ديوان الميبدي)، و (كتاب الولاية) 415(ش)
418 في ذكر شطر من خطبة رسول الله صلى الله عليه وآله في غدير خم 419(ش)
419 في نقل الاعتراف بتواتر حديث الغدير عن أربعة عشر كتابا 420(ش)
420 في نقل كلام الشريف المرتضى في تقسيم الاخبار بحسب طريق التصحيح على ضربين، وان كلا الطريقين مجتمعان في حديث الغدير 424(ش)
421 في نقل تفاصيل كلام العلامة الثقة علي ابن شهر آشوب حول سند الحديث 425(ش)
422 أسانيد حديث الغدير ومصادر نقله في نقل حديث الغدير عن (مأة وعشرين مصدرا) على ترتيب طبقاتهم في الأزمنة 426(ش)
423 (1) كتاب سنن المصطفى، روى (بسندين) 426 (2) فضائل أحمد بن حنبل، روى (بسند) 426(ش)
424 (3) مسند أحمد بن حنبل، روى (بعشرين سندا) 427(ش)
425 (4) خصائص النسائي، روي (بستة عشر سندا) 429(ش)
426 (5) الكنى والأسماء، روى (بسندين) 430(ش)
427 (6) مشكل الآثار، روى (بثلاثة أسانيد) 430(ش)
428 (7) جمهرة اللغة، (روى مرسلا) 431(ش)
429 (8) عقد الفريد، (روى مرسلا) 431(ش)
430 (9) الولاية، روى عن (مائة وثلاثة وثلاثين صحابيا) 431(ش)
431 (10) أمالي المؤيد بالله الهاروني روى (بثلاثة أسانيد) 433(ش)
432 (11) تاريخ بغداد، روى (بثلاثة أسانيد) 433(ش)
433 (12) التمهيد صرح (بتسلم صدور الحديث) 434(ش)
434 (13) مستدرك الحاكم، روى (بستة أسانيد) 434(ش)
435 (14) الاستيعاب، روى عن (خمسة من الصحابة) 435(ش)
436 (15) حلية الأولياء، روى (بخمسة أسانيد) 435(ش)
437 (16) مناقب ابن المغازلي (بأحد عشر أسانيد) 436(ش)
438 (17) مصابيح السنة، روى عن (عدة من الصحاح) وأسنده إلى زيد بن أرقم 437(ش)
439 (18) الشفا (روى مرسلا) 437(ش)
440 (19) تاريخ دمشق لابن عساكر، (بسندين) 437(ش)
441 (20) صفة الصفوة، روى الحديث عن ذر بن حبيش 437(ش)
442 (21) جامع الأصول، روى الحديث عن زيد بن أرقم وأبي سرحة حذيفة بن نافع 438(ش)
443 (22) النهاية لابن الأثير، روى الحديث 438(ش)
444 (23) تفسير الفخر الرازي، روي عن (ثلاثة من الصحابة) 438(ش)
445 (24) أسد الغابة، روى عن (أربعة عشر صحابيا) وسيجئ في باب المستدركات الملحق بالجزء الثالث نقل الحديث عن هذا الكتاب بعدة طرق زائدا على ما ذكرناه 438(ش)
446 (25) مطالب السؤول، روى بثلاثة طرق عن (خمسة عشر رجلا) 439(ش)
447 (26) تذكرة الخواص، روى (بخمسة أسانيد) وذكر سماع (مأة وعشرين ألفا) من الصحابة 439(ش)
448 (27) كفاية الطالب، روى (بتسعة أسانيد) 440(ش)
449 (28) مناقب أخطب خوارزم، روى عن (اثنين وثلاثين صحابيا) 442(ش)
450 (29) ذخائر العقبى، روى عن (سبعة من الصحابة) 442(ش)
451 (30) الرياض النضرة، روى عن (ثمانية من الصحابة) عن زيد بن أرقم عن (ستة عشر من الصحابة) وعن سعيد بن موهب، روى عن (ستة من الصحابة) 443(ش)
452 (31) الأربعين لأسعد الأردبيلي، روي الحديث عن جابر بن عبد الله 443(ش)
453 (32) فرائد السمطين، روى الحديث 443(ش)
454 (33) مجمع الزوائد، روى (بخمسة وعشرين سندا) 443(ش)
455 (34) الخطط المقريزية، روى الحديث عن البراء بن عازب 444(ش)
456 (35) البداية والنهاية، روى (بستة وثلاثين سندا) 444(ش)
457 (36) تفسير ابن كثير روى (بستة عشر سندا) 447(ش)
458 (37) تلخيص المستدرك (بثلاثة أسانيد) 448(ش)
459 (38) الإصابة (بثلاثة أسانيد) 449(ش)
460 (39) تهذيب التهذيب عن (أربعة من الصحابة) 449(ش)
461 (40) الفصول المهمة (بخمسة أسانيد) 449(ش)
462 (41) الدر المنثور (بأربعة أسانيد) 450(ش)
463 (42) تاريخ الخلفاء للسيوطي عن (ستة وأربعين صحابيا) 450(ش)
464 (43) الجامع الصغير، عن (ثلاثة من الصحابة) 450(ش)
465 (44) حبيب السير (روى مرسلا) 450(ش)
466 (45) الصواعق المحرقة عن (سبعة عشر أو ثلاثين صحابيا) 450(ش)
467 (46) كنز العمال عن (سبعة عشر صحابيا) 451(ش)
468 (47) منتخب كنز العمال عن (ستة من الصحابة) 451(ش)
469 (48) مناقب مرتضوي، روى الحديث عن عائشة 451(ش)
470 (49) انسان العيون عن (ثلاثين صحابيا) 451(ش)
471 (50) البيان والتعريف (بأربعة أسانيد) 452(ش)
472 (51) فتح القدير (بسند) 452(ش)
473 (52) ينابيع المودة (بخمسة عشر سندا) 452(ش)
474 (53) روح المعاني، عن (ستة من الصحابة) 454(ش)
475 (54) نور الابصار، عن سفيان بن عيينة 454(ش)
476 (55) تاريخ آل محمد، عن (ثلاثة وعشرين صحابيا) 454(ش)
477 (56) خطط الشام، روى عن أبي سعيد الخدري 455(ش)
478 (57) تفسير المنار، روى عن (خمسة من الصحابة) ما نقلناه بواسطة البحار 455(ش)
479 (58) المناقب، روى عن (ستة وعشرين من المحدثين)، وعن ابن بطة عن (ثلاثة وعشرين طريقا) وعن أحمد بن حنبل عن (أربعين طريقا)، وابن جرير الطبري عن (نيف وسبعين طريقا)، وعن أبي العباس عن (مأة وخمسة وعشرين طريقا) 455(ش)
480 (59) دراية حديث الولاية روى عن (مائة وعشرين صحابيا) 456(ش)
481 (60) كتاب منصور اللالكاني روى عن (ثمانية وسبعين صحابيا) 456(ش)
482 (61) تفسير الثعلبي، روى عن (رجلين) 457(ش)
483 (62) المناقب لابن الجوزي، روى عن زاذان عن (ثلاثة عشر رجلا) وعن بريدة عن أبيه، وبسند آخر عن براء بن عازب 457(ش)
484 (63) الفردوس، روى عن رجلين 457(ش)
485 (64) أنساب البلاذري، روي عن علي (ع) 457(ش)
486 (65) فضائل الصحابة، روى (بأربعة أسانيد) 457(ش)
487 لط (66) أخلاق النبي، روى (بسند) 458(ش)
488 (67) رسالة الاعتقاد، روى (بسند) 458(ش)
489 (68) مناقب ابن مردويه، روى (بسند) 458(ش)
490 (69) ما نزل من القرآن في علي روى (بخمسة أسانيد) وعن (عشرة من الصحابة) 458(ش)
491 (70) دعاة الهداة إلى أداء حق الموالاة، روى (بسند) 458(ش)
492 (71) النشر والطي، روى عن صحابي وتابعي 459(ش)
493 (72) شرح النهج لابن أبي الحديد روى باسناده عن رياح بن الحارث وعن عدة 459(ش)
494 (73) شرف المصطفى، روى عن البراء بن عازب 459(ش)
495 (74) مناقب السجستاني، روى عن عبد الله بن عباس 459(ش)
496 (75) سر العالمين، قال: أجمع الجماهير على متن الحديث 459(ش)
497 (76) الدراية في حديث الولاية روى عن (مأة وعشرين صحابيا) 459(ش)
498 (77) الرد على الحرقوصية، روى (بخمس وسبعين طريقا) 459(ش)
499 (78) الجمع بين الصحاح، روى عن زيد بن أرقم 459(ش)
500 (79) الأبحاث المسددة، روى عن (ثلاثة عشر محدثا) وعن (خمسين صحابيا) 459(ش)
501 ما نقلناه بواسطة كتاب الغدير (80) أسني المطالب، عن (ستة وعشرين صحابيا) 460(ش)
502 (81) نظم درر السمطين، روى عن البراء بن عازب 461(ش)
503 (82) مفتاح النجا عن (تسعة من الصحابة) 461(ش)
504 (83) مودة القربى عن (ثلاثة من الصحابة) 461(ش)
505 (84) المعجم الكبير عن (ثلاثة من الصحابة) 461(ش)
506 (85) ميزان الاعتدال، عن (اثنين من الصحابة) 461(ش)
507 (86) زين الفتى، عن (ثلاثة من الصحابة) 461(ش)
508 (87) شرح ديوان الأمير، عن زيد بن أرقم 461(ش)
509 (88) معارج العلى، عن (ثلاثة من الصحابة) 461(ش)
510 (89) الموجز، عن (صحابيين) 462(ش)
511 (90) مناقب الثلاثة عن (صحابيين) 462(ش)
512 (91) شرح المواهب، روى عن زيد بن أرقم 462(ش)
513 (92) فضائل الصحابة، روى عن (ثلاثة من الصحابة) 462(ش)
514 (93) نوادر الأصول، روى عن حذيفة بن أسيد 462(ش)
515 (94) وسيلة المآل، روى عن (صحابيين) 462(ش)
516 (95) نخب الجعابي، روى عن أبي رافع القبطي 462(ش)
517 (96) جمع الجوامع، روى عن (ثمانية من الصحابة) 462(ش)
518 (97) المعارف، روى عن انس ابن مالك 462(ش)
519 (98) شرح النهج، روى عن عمار بن ياسر 462(ش)
520 (99) كتاب الصفين لنصر بن مزاحم روى عن عمار بن ياسر 463(ش)
521 (100) أخبار الدول، روى عن حذيفة بن أسيد 463(ش)
522 (101) مسند البزاز، روى عن أم هاني 463(ش)
523 (102) الكشف والبيان، روى عن (صحابيين) 463(ش)
524 (103) امالي المرشد بالله، روى عن ابن عباس 463(ش)
525 (104) الخصائص العلوية، روى عن أبي سعيد الخدري 463(ش)
526 (105) فرائد الحمويني، روى عن ابن عباس 463(ش)
527 (106) الأمالي للمحاملي، روى عن ابن عباس 463(ش)
528 (107) الاكتفاء عن (ثلاثة من الصحابة) 463(ش)
529 (108) شمس الاخبار روى عن ابن عباس 463(ش)
530 (109) نزل الأبرار، روى عن (سبعة عشر صحابيا) 463(ش)
531 ما نقلناه بواسطة كتابي مصباح المسند وحياة النبي (110) التاج، روى عن زيد بن أرقم 464(ش)
532 (111) الاعتصام، روى الحديث 464(ش)
533 (112) مختلف الحديث، تسلم الحديث 465(ش)
534 المستدرك لمافات من الكتب التي راجعناها (113) الشرف المؤبد لآل محمد (بسنده عن جماعة) 465(ش)
535 (114) التمهيد، روى الحديث 465(ش)
536 (115) كتاب لسان العرب، أورد الحديث 465(ش)
537 (116) الحدائق الوردية (بسند) إلى زيد بن أرقم 465(ش)
538 (117) الأربعين لشمس الدين الحنفي، روى الحديث 465(ش)
539 (118) الأربعين لأبي الفتوح اليزدي 465(ش)
540 (119) تاج العروس، روى الحديث 465(ش)
541 (120) بحر المناقب نقله (عن جماعة) في الإشارة إلى ان هناك كتب أخرى لم نذكرها لضيق المجال 465(ش)
542 دلالة الحديث الشريف في تعيين حقيقة الولاية الجارية في جميع مشتقاتها حسب ما يستفاد من أهل اللغة 466(ش)
543 في نقل كلام (صحاح اللغة) و (النهاية) و (القاموس) و (لسان العرب) 466(ش)
544 في أن ما عدوه من المعاني لكلمة المولى هي مصاديق لحقيقتها، وأن اطلاق المولى عليها من باب اطلاق اللفظ الموضوع لحقيقة على مصاديقها 466(ش)
545 في توضيح المراد من الحديث حسب ما تقدم من حقيقة المولى 467(ش)
546 في أن على تقدير المماشاة مع القوم في كون لفظ المولى مشتركا فمن جملة معانيها لا محالة (الأولى)، والاستناد في ذلك بكلام أبي عبيدة في (غريب القرآن) والأنباري في (تفسير المشكل في القرآن) والزجاج في (الأمالي) وفخر الدين الرازي في (مفاتيح الغيب) والمبرد في (الكامل) وابن جرير في (التفسير) وابن كثير في (التفسير) والزمخشري في (الكشاف) والكلبي في (التفسير) 468(ش)
547 في تعيين معنى (الأولى) للإرادة من الحديث على تقدير كون لفظ المولى مشتركا لفظيا بين المعاني، وذكر وجهين في اثبات ذلك 469(ش)
548 في نقل كلام السيد مرتضى في ملاحظة كل واحد واحد من معاني المولى على التفصيل واثبات عدم جواز إرادة غير (الأولى) من معاني المولى 469(ش)
549 الشواهد على دلالة الحديث (1) مخاطبة النبي صلى الله عليه وآله قبل ايراد الحديث بقوله: ألست أولى الخ 470(ش)
550 (2) دعائه صلى الله عليه وآله بعد قوله من كنت مولاه الخ 471(ش)
551 (3) الاخبار الكثيرة الواردة في ان نزول قوله تعالى: اليوم أكملت لكم الآية كان بغدير خم وقد تقدم نقلها 471(ش)
552 (4) الاخبار الدالة على نزول قوله تعالى: يا أيها الرسول الآية في حق علي عليه السلام وقد تقدم نقلها 471(ش)
553 (5) فهم الحاضرين عند الوقعة (الإمامة الكبرى) من الحديث وذكر الشواهد له 472(ش)
554 (منها) بيعة الناس ومصافحتهم معه (ع) وبخبخة عمر له (ع) 472(ش)
555 (ومنها) ما رواه الخركوشي في كتاب شرف المصطفى من قوله (ص): هنؤني 472(ش)
556 (ومنها) ما رواه ابن جرير في كتاب الولاية من أمره صلى الله عليه وآله إياهم أن يقولوا أعطيناك على ذلك عهدا، ونقل ذلك عن الخليلي في المناقب والنشر والطي، وعن حبيب السير 473(ش)
557 في نقل كلام أبي حامد الغزالي في كتاب (سر العالمين) 473(ش)
558 (ومنها) واقعة الحارث بن النعمان الفهري 474(ش)
559 (ومنها) استيذان حسان بن ثابت في نظم أبيات في نص رسول الله صلى الله عليه وآله في (الإمامة الكبرى) 474(ش)
560 (ومنها) استشهاد علي (ع) واستنشاده ممن كان حاضرا في غدير خم 475(ش)
561 (ومنها) وقوع التعبير عن هذه الواقعة في بعض الاخبار بنصب علي (ع) 475(ش)
562 (6) قوله صلى الله عليه وآله: ان الله أرسلني برسالة ضاق بها صدري 475(ش)
563 (7) القاء هذا المقال الشريف عقيب أخذ الشهادة منهم بالوحدانية والرسالة 476(ش)
564 (8) قوله صلى الله عليه وآله: اني يوشك أن ادعي فأجيب 476(ش)
565 (9) قوله صلى الله عليه وآله بعد التبليغ اللهم أنت شهيد عليهم 476(ش)
566 (10) القرائن الحالية، وهي كثيرة ذكرت منها أمور، نزوله في حر الهجير على الحصباء التي كادت تتوقد، وترتيبهم منبرا له في غاية الارتفاع من الأقطاب أو الأحجار، وأمره برجوع من تقدم وتوقف من تأخر، وانحنائه عن يمين الطريق، وإنشائه تلك الخطبة الغراء ورفعه عليا بحيث بان بياض إبطيه 476(ش)
567 في الإشارة إلى ان للحديث عدة أحاديث شارحة، ونقل كلمات جماعة من مشاهيرهم في الاعتراف بدلالة الحديث 477(ش)
568 في أنه لا عذر لإخواننا في الغميضة في هذا الحق الصريح والحقيقة الراهنة 477(ش)
569 (تنبيه) في كلمة (الغدير) ونقل كلمات اللغويين من ابن دريد الزبيدي وغيرهما في الباب 478(ش)
570 في نقل أبيات من منظومة (مصباح الظلام) 479(ش)
571 في نقل أبيات اخر للشيخ كاظم الآزري 480(ش)
572 في تفسير عدة من الألفاظ الغريبة المذكورة في المتن 483(ش)
573 في ترجمة الثعلبي صاحب التفسير 484(ش)
574 في حديث الغدير وبيان كثرة طرقه وانه من المتواترات معنى بل لفظا 485
575 في أن القوم لم يرو اصلاحهم في نشر تفسير الثعلبي لاحتوائه على فضائل أهل البيت وذكر ترجمة ابن المغازلي 485(ش)
576 في ترجمة ابن كثير صاحب التفسير 486(ش)
577 في نبذ من ترجمة امام الحرمين 487(ش)
578 في الإشارة إلى نصرة على رسول الله وذبه عنه في الغزوة حين فر جميعهم، و ذكر أبيات للأديب المسيحي (بولس سلامة) في هذا المعنى، وأبيات اخر لصديقنا الفقيد العلامة الشيخ جعفر النقدي 488(ش)
579 في دلالة حديث الغدير على امامة علي عليه السلام ورد كلمات من أوله بالتأويلات الباردة التي تتأبي العقول السليمة عن قبولها 489
580 في نقل كلام الصواعق في حديث الحوض وتعيين موضعه 489(ش)
581 في فهم الفصحاء السامعين للحديث هذا المعنى كعمر بن الخطاب وحسان بن ثابت وحارث بن نعمان الفهري 490
582 في ترجمة الثاني وذكر أن أم كلثوم التي تزوجها هي ربيبة مولانا أمير المؤمنين بنت أبي بكر من أسماء بنت عميس، والإشارة إلى كتاب إفحام الخصوم للآية الباهرة السيد ناصر حسين الهندي من مشايخنا في الرواية 490(ش)
583 في ذكر ترجمة حسان بن ثابت 490(ش)
584 في ترجمة الحارث بن النعمان الفهري 491(ش)
585 في تعيين موضع العبارة المنقولة في المتن عن كتاب الغزالي 491(ش)
586 في واقعة حارث بن نعمان الفهري ونزول قوله تعالى سئل سائل في حقه 492
587 في ان شيئا مما ذكره الناصب لا يصلح لهذا الحث الأكيد بحيث كان عدم تبليغه مساوقا لعدم تبليغ الدين برأسه إلا الإمامة الكبرى 493
588 في البحث عن كلمة (المولى) في الحديث 495
589 في نقل المحقق التفتازاني في (الجناس) وأقسامه 495(ش)
590 في ترجمة أبي عبيدة معمر بن المثنى 496(ش)
591 في نقل كلام البيهقي في (السنن الكبرى) وإيراده الحديث المذكور في المتن ونقله عن مسند أحمد، وتعيين موضعه منهما 496(ش)
592 في ايراد كلام القاموس في معنى (المولى) وذكر شطر من ترجمة العلامة الشيخ الرضي شارح الكافية 497(ش)
593 في وجه إخفاء الجمهور لامامة علي عليه السلام بعد النبي صلى الله عليه وآله 498
594 في نقل كلام السيد ركن الدين الجرجاني في معنى أولوية النبي والامام 498(ش)
595 في نقل كلام أبي قدامة الحنبلي في منع جماعة عن اعطاء الزكاة لأبي بكر 499(ش)
596 في نسب بني كندة 499(ش)
597 في تعيين موضع الكلام المنقول في المتن عن ابن حزم 500(ش)
598 (الآية الثالثة) قوله تعالى إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس 501
599 في ترجمة صاحب كتاب التحقيق 502(ش)
600 في نقل كلام التفتازاني في (التمليح) وتعيين موضعه 502(ش)
601 في معنى لفظ (المثل) 502(ش)
602 مدارك حديث الكساء وشأن نزول آية التطهير في أن شمول آية التطهير للخمسة آل العبا متفق عليه بينهم 502(ش)
603 في أن الراوين لهذا الحديث تربو عدتهم على المآت والألوف 502(ش)
604 في سرد أرباب الكتب والمحدثين الذين أوردوا الحديث في كتبهم مع رعاية طبقاتهم بحسب الأزمان، وهي (ثمانية وسبعون كتابا) 502(ش)
605 (1) أبو داود الطيالسي في (مسنده) بسنده عن ابن أنس 502(ش)
606 (2) أحمد بن حنبل في (مسنده) بعدة أسانيد عن جماعة من الصحابة والصحابيات 503(ش)
607 (3) محمد بن عيسى الترمذي في (الصحيح) 503(ش)
608 (4) أبو عبد الرحمان النسائي في (الخصائص) 503(ش)
609 (5) محمد بن جرير الطبري في (التفسير) بعدة أسانيد عن جماعة من الصحابة 503(ش)
610 (6) عبد الرحمان بن أبي حاتم الرازي في (المسند) 504(ش)
611 (7) سليمان بن أيوب الطبراني في (المعجم) 504(ش)
612 (8) أبو بكر الجصاص في (أحكام القرآن) 504(ش)
613 (9) الحاكم النيسابوري في (المستدرك) بعدة أسانيد عن جماعة من الصحابة 504(ش)
614 (10) أحمد المؤيد بالله الهاروني في (الأمالي) 507(ش)
615 (11) حمزة بن يوسف السهمي في (تاريخ جرجان) 507(ش)
616 (12) أحمد بن الحسين البيهقي في (السنن الكبرى) بعدة أسانيد 507(ش)
617 (13) أحمد بن علي الخطيب البغدادي في (تاريخ بغداد) بعدة أسانيد 507(ش)
618 (14) أبو عمرو يوسف بن عبد البر الأندلسي في (الاستيعاب) بعدة طرق 508(ش)
619 (15) أبو الحسن الواحدي في (أسباب النزول) 508(ش)
620 (16) الحافظ الديلمي في (كتاب الفردوس) 508(ش)
621 (17) الحافظ الحسين بن مسعود البغوي في (مصابيح السنة) 508(ش)
622 (18) العلامة جار الله الزمخشري في (الكشاف) 508(ش)
623 (19) العلامة القاضي أبو بكر محمد الإشبيلي المعافري في (احكام القرآن) 508(ش)
624 (20) العلامة القاضي عياض في (كتاب الشفا) 509(ش)
625 (21) العلامة أبو المؤيد الموفق بن أحمد الخوارزمي في (المناقب) 509(ش)
626 (22) العلامة علي بن الحسن بن عساكر الدمشقي في (تاريخ دمشق) 509(ش)
627 (23) العلامة فخر الدين الرازي في (تفسير مفاتيح الغيب) 509(ش)
628 (24) العلامة أبو السعادات مبارك بن الأثير في (جامع الأصول) 509(ش)
629 (25) العلامة الشيخ حسن بن بطريق عن عدة من الصحابة والصحابيات بأسانيد متعددة و كتب شتى 509(ش)
630 (26) العلامة الشيخ عز الدين علي بن الأثير في (أسد الغابة) عن جماعة من الصحابة بطرق شتى 510(ش)
631 (27) العلامة الشيخ أبو المظفر يوسف سبط بن الجوزي في (التذكرة) 511(ش)
632 (28) العلامة الگنجي في (كفاية الطالب)، أورده بأسانيد كثيرة أنهاها إلى عدة من الصحابة والصحابيات 512(ش)
633 (29) العلامة الشيخ كمال الدين محمد بن طلحة الشافعي في (مطالب السؤول) 512(ش)
634 (30) العلامة الشيخ أبو عبد الله محمد القرطبي في كتابه (أحكام القرآن) 514(ش)
635 (31) العلامة الشيخ بن شرف الدين النووي في (شرح المهذب) 514(ش)
636 (32) العلامة القاضي البيضاوي في (أنوار التنزيل) 514(ش)
637 (33) العلامة محب الدين الطبري في (ذخائر العقبى)، عن جماعة من الصحابة بعدة أسانيد 514(ش)
638 (34) العلامة النسفي في (المدارك) 515(ش)
639 (35) العلامة الشيخ ولي الدين محمد ابن عبد الله الخطيب التبريزي في (مشكاة المصابيح) 515(ش)
640 (36) العلامة عماد الدين إسماعيل بن كثير القرشي في (تفسيره) بعدة أسانيد منتهية إلى جماعة من الصحابة والصحابيات 516(ش)
641 (37) العلامة الحافظ نور الدين علي الهيثمي في (مجمع الزوائد) 518(ش)
642 (38) العلامة علي بن محمد بن الصباغ المالكي في (الفصول المهمة) 518(ش)
643 (39) العلامة شهاب الدين أحمد بن حجر العسقلاني في (الإصابة) 518(ش)
644 (40) العلامة المذكور في كتاب (الكافي الشاف) 519(ش)
645 (41) العلامة المذكور أيضا في كتاب (فتح الباري) 519(ش)
646 (42) الذهبي في (تلخيص المستدرك) رواها عن جماعة بطرق شتى 519(ش)
647 (43) العلامة الشيخ حميد بن أحمد المحلي اليماني في (الحدائق الوردية) 520(ش)
648 (44) العلامة نظام الدين الأعرج النيسابوري في (التفسير) 521(ش)
649 (45) العلامة السيد عطاء الله الدشتكي الشيرازي في (روضة الأحباب) 521(ش)
650 (46) العلامة الشيخ عبد الرحمان السيوطي في (الدر المنثور) عن جماعة من الصحابة 521(ش)
651 (47) العلامة المذكور في (الخصائص) 522(ش)
652 (48) العلامة المذكور أيضا في كتاب (الاتقان) 522(ش)
653 (49) العلامة المذكور أيضا في كتاب (الإكليل) 522(ش)
654 (50) القاضي فضل بن روز بهان في كتاب (الابطال) 522(ش)
655 (51) المورخ غياث الدين خواندمير في (حبيب السير) 522(ش)
656 (52) العلامة أحمد بن حجر المكي في (الصواعق المحرقة) 522(ش)
657 (53) العلامة مير محمد صالح الترمذي الكشفي في (مناقب مرتضوي) 522(ش)
658 (54) العلامة الشيخ علاء الدين علي المتقي في (منتخب كنز العمال) 523(ش)
659 (55) العلامة سراج الدين الخطيب الشربيني في تفسيره (السراج المنير) 523(ش)
660 (56) العلامة أبو محمد حسين الدمشقي ابن النقيب في (المناقب) 523(ش)
661 (57) العلامة الشيخ محمد الشافعي الغيثى في منظومته (السعدية) 523(ش)
662 (58) العلامة المولى علي البلخي في (بحر المناقب) 524(ش)
663 (59) العلامة المولى القاري في (شرح الفقه الأكبر) 524(ش)
664 (60) العلامة الشيخ عبد الرؤوف المناوي في (شرح الجامع الصغير) 524(ش)
665 (61) العلامة شمس الدين في (أرجح المطالب) 524(ش)
666 (62) العلامة شرف الدين في كتاب (الكفاية) 524(ش)
667 (63) العلامة الشيخ برهان الدين الحلبي في (السيرة الحلبية) 524(ش)
668 (64) العلامة الشيخ عبد الحق المحدث الدهلوي في (مدارج النبوة) 525(ش)
669 (65) العلامة الزرقاني في كتاب (المناقب) 525(ش)
670 (66) العلامة الشيخ عبد الله بن محمد الشبراوي في كتاب (الاتحاف بحب الاشراف) 525(ش)
671 (67) العلامة الشيخ محمد الصبان في كتاب (اسعاف الراغبين) رواه بأسانيد عديدة عن عدة من الصحابة والصحابيات 525(ش)
672 (68) العلامة القاضي الحسين الحيمى اليماني في كتاب (الروض النضير) 526(ش)
673 (69) العلامة الشيخ محمد بن علي الشوكاني في (فتح القدير) بعدة طرق عن جماعة من الصحابة 527(ش)
674 (70) العلامة شهاب الدين محمود الآلوسي في تفسير (روح المعاني) بعدة أسانيد 527(ش)
675 (71) العلامة السيد محمد مؤمن الشبلنجي في (نور الابصار) 529(ش)
676 (72) العلامة النواب السيد صديق حسن خان في كتاب (تشريف البشر) 529(ش)
677 (73) العلامة الشيخ حسن العدوي المالكي في (مشارق الأنوار) 529(ش)
678 (74) العلامة الشيخ يوسف بن إسماعيل النبهاني في (كتاب الشرف المؤبد لآل محمد) بعدة أسانيد 530(ش)
679 (75) العلامة السيد أبو بكر بن شهاب الحضرمي العلوي في (رشفة الصادي) أورد حديث الكساء بعدة أسانيد ورواه عن مشاهير القوم وأطال الكلام في دلالته 531(ش)
680 (76) الفاضل المعاصر السيد عبد الغفار الأفغاني في كتابه (أئمة الهدى) 536(ش)
681 (77) العلامة المعاصر السيد محمد ابن يوسف التونسي الكافي في كتابه (السيف المسلول) 536(ش)
682 (78) العلامة السيد علوي الحداد الحضرمي الجاوي من مشايخنا في الرواية في كتابه (القول الفصل) ذكر (ثمانية عشر رجلا) من أعاظم أرباب الكتب ونقل تصحيح الحديث عن (ستة عشر رجلا) من فطاحل المحدثين، وعد (خمسة عشر صحابيا) ممن ينتهي إليه الحديث 536(ش)
683 في نقله لكلام بعض الشافعية في أن لهذا الحديث طرقا، وأن صحة الحديث وثبوته مما لا شك فيه، وهو نص صريح في انحصار خصوصية العظمى في جميع ما جاء لأهل بيته في هؤلاء وأبنائهم 538(ش)
684 في نقله لكلام البيهقي والعلامة السمهودي 538(ش)
685 في ذكره (خمسة عشر أمرا) حول مفاد آية التطهير 538(ش)
686 (الأول) تصدير الآية بكلمة (انما) الدالة على الحصر 538(ش)
687 (الثاني) نزول الآية في الخمسة دون غيرهم 538(ش)
688 (الثالث) ذكر المصدر عقيب الفعل 538(ش)
689 (الرابع) تنكير المصدر 538(ش)
690 (الخامس) شدة اعتناء رسول الله صلى الله عليه وآله بمفاد الآية 538(ش)
691 (السادس) دخول رسول الله بنفسه في مراد الآية 539(ش)
692 (السابع) دعائه صلى الله عليه وآله لمن تضمنته الآية 539(ش)
693 (الثامن) أن النبي صلي الله عليه وآله ساوى بينهم وبين نفسه في دعائه 539(ش)
694 (التاسع) أنه صلى الله عليه وآله سلك في طلب ذلك من الله عز وجل أعظم أسلوب وأبلغه، من حيث تقديم المناجاة على الطلب، واتيان الجملة الخبرية مقرونة بكلمة (قل)، ثم تعقيبها بالمناجاة ثانيا، ثم التفريق على الجملة الطلبية لسر لطيف ظهر للمؤلف، وقد بينه بوجهين 539(ش)
695 (العاشر) أن دعائه صلى الله عليه وآله مقبول سيما في أمر الصلاة عليه حيث دعا مولاه أن يخصه بالصلاة عليه وعليهم 540(ش)
696 (الحادي عشر) أنه تعالى جمع أهل البيت مع النبي صلى الله عليه وآله في هذا التطهير الكامل فيقتضى ذلك إلحاقهم به (ص) كما يشير إليه قوله (ص) اللهم انهم مني الخ 540(ش)
697 (الثاني عشر) أن قصر الإرادة الإلهية لإذهاب الرجس فيهم يدل على تحريم النار عليهم في الآخرة 540(ش)
698 (الثالث عشر) تلاوته صلى الله عليه وآله هذه الآية عليهم عند حثهم على كمال البعد عن دنس الذنوب 540(ش)
699 (الربع عشر) مفاخرة رسول الله صلى الله عليه وآله بكونه من هذا البيت، فقال صلى الله عليه وآله: فجعلني في خيرهم بيتا 540(ش)
700 (الخامس عشر) أن الآية اقتضت لحوقهم بالنبي صلى الله عليه وآله في حرمة الصدقة عليهم فقال صلى الله عليه وآله: لا أحل لكم أهل البيت من الصدقات شيئا 540(ش)
701 في تكلف بعض أعداء أهل البيت في تأويل تذكير ضمير يطهركم إلى التأنيث وحمل الآية على أمهات المؤمنين، وجواب المصنف عنه بأن اطلاق أهل البيت على أهل بيت النسب بالحقيقة وبالذات، وعلى أهل بيت السكنى بالعرض والاستشهاد برد رسول الله صلى الله عليه وآله لعائشة وأم سلمة وعدم ادخاله لهما في أهل البيت وذكر شواهد اخر على ذلك 541(ش)
702 في الإشارة إلى كلام الطحاوي في استحالة دخول غير أهل الكساء فيما أريدت بهذه الآية 542(ش)
703 في أن دلالة الآية على طهارة أهل البيت وعصمتهم من كل رجس ظاهري وباطني خلقي وخلقي قولي وفعلي واضحة كالشمس المشرقة على البسيط 542(ش)
704 في نقل أشعار للعلامة الشيخ أحمد الأشعري الحفظي المغربي في منظومته التي سماها (رد الوعوعة) 543(ش)
705 في ان مما يتصل بآية التطهير ويؤيد معناها تحريم الزكاة عليه وآله تنزيها لمقامهم 544(ش)
706 في نقل أبيات للعلامة الشيخ محمد بن عون بن بأفضل 544(ش)
707 ما ننقله بواسطة البحار (79) العلامة الواحدي النيسابوري في (الوسيط) 545(ش)
708 (80) الحميدي في (الجمع بين الصحيحين) 545(ش)
709 (81) الحافظ أبو نعيم الأصبهاني بثلاثة أسانيد 545(ش)
710 (82) العبدري في (الجمع بين الصحاح الستة) 545(ش)
711 (83) العلامة الثعلبي في (تفسيره) بسبعة أسانيد 545(ش)
712 (84) مسلم بن الحجاج في (صحيحه) 547(ش)
713 ومنهم موفق بن أحمد صدر الأئمة، (بثلاثة أسانيد)، وقد روينا عنه فيما مر بنحو الاجمال. في نقل شئ مما رواه أصحابنا الامامية (1) العلامة ثقة الاسلام الكليني في الكافي بخمسة أسانيد 549(ش)
714 (2) حفظة القوم الصدوق بن محمد بن علي بن بابويه بسبعة أسانيد 549(ش)
715 (3) علي بن إبراهيم 550(ش)
716 (4) محمد بن العباس بأربعة أسانيد 550(ش)
717 (5) شيخ الطائفة أبو جعفر الطوسي باثني عشر سندا 550(ش)
718 علي بن إبراهيم المذكور أيضا 552(ش)
719 (6) الطبرسي 552(ش)
720 (7) العلامة صاحب الوسائل 553(ش)
721 في نقل نسخة من حديث الكساء عن رسالة العالم الزاهد الشيخ محمد تقي البافقي 553(ش)
722 في نقل الطريحي لمتن الحديث 557(ش)
723 في نقل الديلمي لمتن الحديث 557(ش)
724 في نقل أبيات العلامة السيد مهدي القزويني 558(ش)
725 في أبيات للعلامة المرحوم آية الله السيد محسن الأمين الحسيني الشامي 561(ش)
726 في نقل أبيات للعلامة الشيخ أحمد الشافعي المصري 561(ش)
727 في نقل أبيات للعلامة الشيخ يوسف النبهاني البيروتي 562(ش)
728 في نقل أبيات للعلامتين السيد محمود الخلوتي وحجة الاسلام الشيخ عبد الحسين الحويزي الحائري 562(ش)
729 تتمة في دلالة الحديث 562(ش)