____________________
(1) هو سلمة بن سلامة بن وقش بفتح القاف والمعجمة ابن زغبة بن زعوراء بن عبد الأشهل الأنصاري أبو عوف الأشهلي الصحابي، قال ابن حجر العسقلاني في كتاب (تعجيل المنفعة ص 160 طبع حيدر آباد): إنه استعمله عمر على اليمامة وتوفي بالمدينة في زمن معاوية وقد عمر، يقال مات سنة 34 ويقال سنة 45 وبه جزم الطبري وقال عاش أربعا وسبعين، وقال غيره مات وهو ابن تسعين الخ ما قال: أقول بخ بخ لصحابي جاء إلى باب بيت النبوة وهدد أهلها بالاحراق إن لم يبايعوا وهم ودائع الرسول والحبل الممدود من السماء لنجاة البرية وقرناء الكتاب، وفيهم بضعة المصطفى التي قال صلى الله عليه وآله من آذاها فقد آذاني ومن آذاني فقد آذى الله، فليت شعري ما جواب هؤلاء يوم المعاد في حضرة سيد المرسلين شفيع ذلك اليوم، وما عذر من يواليهم من إخواننا المسلمين، ويذب عنهم، ويذهب إلى جواز اتباعهم أفلمثل هذا الصحابي قيمة أو له عند النبي الأكرم منزلة حاشا ثم حاشا كلا ثم كلا اللهم امنن عليهم بالهداية وأزل عن بصائرهم الفطرية أغشية العصبية الجاهلية التي خسرت صفقة عبد احتجب قلبه بها آمين آمين.
(2) لا يخفى أن في أكثر النسخ (ابن خنزابة) وعليه فهو الوزير المحدث الجليل أبو الفضل جعفر بن الفضل بن جعفر بن الفرات البغدادي نزيل مصر، ولد سنة 308 وتوفي سنة 391، كما في التذكرة للذهبي (ج 3 ص 212 ط حيدر آباد).
يروي عنه حمزة الكتابي والحافظ عبد الغني وغيرهما.
وفي بعض النسخ ابن خرذاذبة، وعليه فهو السائح الرحالة الرياضي المتوفى في حدود سنة 300، واسمه عبيد الله بن عبد الله، صاحب كتاب المسالك والممالك، وفي بعض النسخ ابن خيرانة، وعليه فهو محمد بن خيرانة المغربي المحدث الشهير من علماء المأة الرابعة.
وفي بعض النسخ المصححة من الكتاب ابن خذابة، وعليه فهو عبد الله بن محمد بن خذابة المحدث الفقيه، وأقوى المحتملات عندي أولها فتأمل.
(2) لا يخفى أن في أكثر النسخ (ابن خنزابة) وعليه فهو الوزير المحدث الجليل أبو الفضل جعفر بن الفضل بن جعفر بن الفرات البغدادي نزيل مصر، ولد سنة 308 وتوفي سنة 391، كما في التذكرة للذهبي (ج 3 ص 212 ط حيدر آباد).
يروي عنه حمزة الكتابي والحافظ عبد الغني وغيرهما.
وفي بعض النسخ ابن خرذاذبة، وعليه فهو السائح الرحالة الرياضي المتوفى في حدود سنة 300، واسمه عبيد الله بن عبد الله، صاحب كتاب المسالك والممالك، وفي بعض النسخ ابن خيرانة، وعليه فهو محمد بن خيرانة المغربي المحدث الشهير من علماء المأة الرابعة.
وفي بعض النسخ المصححة من الكتاب ابن خذابة، وعليه فهو عبد الله بن محمد بن خذابة المحدث الفقيه، وأقوى المحتملات عندي أولها فتأمل.