____________________
(1) قائه قيئا: ألقاه من فمه.
(2) فعيل بمعنى المفعول من لام يلوم ملامة أي عدل.
(3) اقتباس من قوله تعالى في سورة الدخان. الآية 49.
(4) هو بمعنى جهنم وكل مكان شديد الحر.
(5) ونعم ما قال الشريف الحجة الآية محمد باقر الطباطبائي قدس سره في المقام.
الفعل أن أولد فعلا انتسب * كلاهما إلى مباشر السبب ولا يريب من له شعور * في أنه كأصله مقدور ولا ينافي كونه مقدوره * وجوبه العارض بالضرورة وقال الشريف الجائسي (قده):
وما من الأفعال قد تولدا * لقد غدا للفاعلين مسندا لحسن مدحهم وحسن الذم * لهم عليه عند أهل الحلم ويلحق الوجوب للسبب * بالغير من بعد اختيار السبب وليس في ذم الذي ألقى الصبي * فأحرقته النار ذات اللهب للخصم ما يغنيه في الاملاق * إذ ذا على الالقاء لا الاحراق والأولى إحالة المسألة إلى وجدان العرف وفهم العقلاء حيث تراهم لا يتوقفون في استناد الأفعال التوليدية إلى مباشري أسبابها مع كون الدواعي والإرادات متوجهة غالبا إلى المسببات وهي العلل الذاتية لصدور الأسباب كما هو واضح عند من نبذ الشبهات هنيئة وتجرد عن شعار الاعتساف ودثار الجهل عصمنا الله منها آمين.
(2) فعيل بمعنى المفعول من لام يلوم ملامة أي عدل.
(3) اقتباس من قوله تعالى في سورة الدخان. الآية 49.
(4) هو بمعنى جهنم وكل مكان شديد الحر.
(5) ونعم ما قال الشريف الحجة الآية محمد باقر الطباطبائي قدس سره في المقام.
الفعل أن أولد فعلا انتسب * كلاهما إلى مباشر السبب ولا يريب من له شعور * في أنه كأصله مقدور ولا ينافي كونه مقدوره * وجوبه العارض بالضرورة وقال الشريف الجائسي (قده):
وما من الأفعال قد تولدا * لقد غدا للفاعلين مسندا لحسن مدحهم وحسن الذم * لهم عليه عند أهل الحلم ويلحق الوجوب للسبب * بالغير من بعد اختيار السبب وليس في ذم الذي ألقى الصبي * فأحرقته النار ذات اللهب للخصم ما يغنيه في الاملاق * إذ ذا على الالقاء لا الاحراق والأولى إحالة المسألة إلى وجدان العرف وفهم العقلاء حيث تراهم لا يتوقفون في استناد الأفعال التوليدية إلى مباشري أسبابها مع كون الدواعي والإرادات متوجهة غالبا إلى المسببات وهي العلل الذاتية لصدور الأسباب كما هو واضح عند من نبذ الشبهات هنيئة وتجرد عن شعار الاعتساف ودثار الجهل عصمنا الله منها آمين.