____________________
(1) المهواة: ما بين الجبلين، والغائلة: الشر.
(2) اغتاله: أخذه بالخدعة، وفي القاموس: غاله أهلكه كاغتاله.
(3) في القاموس الغول: ساحرة الجن أو شيطان يأكل الناس، أو دابة رأتها العرب و عرفتها وقتلها تأبط شرا، ومن يتلون ألوانا من السحرة والجن، أو كل ما زال به العقل ويفتح غاله غول: أهلكته الخ، أقول: هذا ما سمعته من أرباب اللغة، والذي ظهر لي بعد الفحص الأكيد أن الغول هو الحيوان الشبيه بالانسان في الخلقة ذو استواء القامة والبدن الشعراني ويوجد في قمم جبل (هيماليا) بالهند ويعبر عنه بالفارسية (آدم برفي) وهذه الدابة قد رآها في القديم رجال من السائحين والمسافرين (ثم زيد في الطنبور نغمة) والشاهد على اتحاد الغول مع ما ذكرنا الخصوصيات الخلقية المحكية عمن رآه وعليه فلا يصغي إلى كلام المشهور بأنه لا وجود له بل هو موهوم وعليك بالتنقيب.
(4) المهمة والمهمهة: المفازة البعيدة، البلد المققر جمها مهامة.
(5) الهائلة: المفزعة.
(6) الأشعر أي الأشعري، قف أيها الأديب البارع في الشعر هل يستحسن طبعك الأريحي وذوقك الأدبي هذا التعبير؟ فما أبرده وما اثلجه فهل هي إلا ثلجة في خيارة وظني أنه حيث سمع ما هو المشهور من أنه يسوغ الشعر ما لا يجوز للناثر أتى بهذا الصنيع وما دري المسكين البائس بأن التجويز ليس بهذه السعة التي تؤدي إلى الوقوع في الشبهة إذ الأشعر كما في معاجم اللغة هو الرجل الشعراني بدنه فراجع وأبو الحسن رئيس الأشاعرة لم يكن هو ولا جده أبو موسى أشعر البدن.
(2) اغتاله: أخذه بالخدعة، وفي القاموس: غاله أهلكه كاغتاله.
(3) في القاموس الغول: ساحرة الجن أو شيطان يأكل الناس، أو دابة رأتها العرب و عرفتها وقتلها تأبط شرا، ومن يتلون ألوانا من السحرة والجن، أو كل ما زال به العقل ويفتح غاله غول: أهلكته الخ، أقول: هذا ما سمعته من أرباب اللغة، والذي ظهر لي بعد الفحص الأكيد أن الغول هو الحيوان الشبيه بالانسان في الخلقة ذو استواء القامة والبدن الشعراني ويوجد في قمم جبل (هيماليا) بالهند ويعبر عنه بالفارسية (آدم برفي) وهذه الدابة قد رآها في القديم رجال من السائحين والمسافرين (ثم زيد في الطنبور نغمة) والشاهد على اتحاد الغول مع ما ذكرنا الخصوصيات الخلقية المحكية عمن رآه وعليه فلا يصغي إلى كلام المشهور بأنه لا وجود له بل هو موهوم وعليك بالتنقيب.
(4) المهمة والمهمهة: المفازة البعيدة، البلد المققر جمها مهامة.
(5) الهائلة: المفزعة.
(6) الأشعر أي الأشعري، قف أيها الأديب البارع في الشعر هل يستحسن طبعك الأريحي وذوقك الأدبي هذا التعبير؟ فما أبرده وما اثلجه فهل هي إلا ثلجة في خيارة وظني أنه حيث سمع ما هو المشهور من أنه يسوغ الشعر ما لا يجوز للناثر أتى بهذا الصنيع وما دري المسكين البائس بأن التجويز ليس بهذه السعة التي تؤدي إلى الوقوع في الشبهة إذ الأشعر كما في معاجم اللغة هو الرجل الشعراني بدنه فراجع وأبو الحسن رئيس الأشاعرة لم يكن هو ولا جده أبو موسى أشعر البدن.