____________________
(1) هو العلامة أبو بكر محمد بن إبراهيم بن المنذر النيسابوري الشافعي الفقيه المحدث صاحب الكتب الكثيرة ومنها كتاب الإشراف على مذاهب الأشراف، وكتاب الأوسط في السنن والاجماع، وكتاب تفسير القرآن، وكتاب المبسوط، وغيره.
توفي سنة 309 وقيل 310 وقيل 318 فراجع الريحانة (ج 6 ص 172) وتذكرة النوادر ص 52 طبع حيدر آباد.
(2) هو العلامة أبو بكر أحمد بن موسى الإصبهاني الفقيه الشهير صاحب كتاب تاريخ أصفهان والتفسير الكبير توفي سنة 410 كما في الريحانة (ج 4 ص 148) (3) هو أبو بكر أحمد بن عمرو بن عبد الخالق البصري، قال الذي في تذكرة الحفاظ (ج 2 ص 204 طبع حيدر آباد) ما لفظه: صاحب المسند المعلل سمع هدبة بن خالد، وعبد الأعلى بن حماد، والحسن بن علي بن راشد، وعبد الله بن معاوية الجمحي، ومحمد بن يحيى ابن فياض الرماني وطبقتهم، روى عنه عبد الباقي بن قانع ومحمد بن العباس بن نجيح، وأبو بكر الختلي وعبد الله بن الحسن وأبو الفتح وخلق، فإنه ارتحل في آخر عمره إلى إصبهان وإلى الشام وإلى النواحي إلى أن قال توفي بالرملة سنة اثنتين وتسعين ومأتين 292 الخ أقول ومسنده مشهور معول عليه لدى القوم وقد طبع.
توفي سنة 309 وقيل 310 وقيل 318 فراجع الريحانة (ج 6 ص 172) وتذكرة النوادر ص 52 طبع حيدر آباد.
(2) هو العلامة أبو بكر أحمد بن موسى الإصبهاني الفقيه الشهير صاحب كتاب تاريخ أصفهان والتفسير الكبير توفي سنة 410 كما في الريحانة (ج 4 ص 148) (3) هو أبو بكر أحمد بن عمرو بن عبد الخالق البصري، قال الذي في تذكرة الحفاظ (ج 2 ص 204 طبع حيدر آباد) ما لفظه: صاحب المسند المعلل سمع هدبة بن خالد، وعبد الأعلى بن حماد، والحسن بن علي بن راشد، وعبد الله بن معاوية الجمحي، ومحمد بن يحيى ابن فياض الرماني وطبقتهم، روى عنه عبد الباقي بن قانع ومحمد بن العباس بن نجيح، وأبو بكر الختلي وعبد الله بن الحسن وأبو الفتح وخلق، فإنه ارتحل في آخر عمره إلى إصبهان وإلى الشام وإلى النواحي إلى أن قال توفي بالرملة سنة اثنتين وتسعين ومأتين 292 الخ أقول ومسنده مشهور معول عليه لدى القوم وقد طبع.