____________________
(1) مع ضم هذه المقدمة أنهم لم ينكروا هذه الجمل حيث سمعوها عنه (ع) وسكوتهم في المقام من أقوى المؤيدات لإذعانهم بما خاطبهم بها.
(2) قد مر في الجزء الأول (ص 24) أن هذا الحديث من الموضوعات مع عدم دلالته على فرض الصدور.
(3) اقتباس من قوله تعالى في سورة الصف. الآية 8.
(4) وقد ذكرت عدة منها في جامع الأصول (ج 4 ص 440 ط مصر) فروي عن جابر بن سمرة رضي الله عنه، قال سمعت النبي (ص) يقول: يكون بعدي اثنا عشر أميرا، فقال: كلمة لم أسمعها، فقال أبي: إنه قال كلهم من قريش.
وفي رواية قال: لا يزال أمر الناس ماضيا ما وليهم اثنا عشر رجلا، ثم تكلم النبي صلى الله عليه وسلم بكلمة خفيت على، فسألت أبي: ماذا قال رسول الله؟ فقال: كلهم من قريش. هذه رواية البخاري ومسلم.
وفي رواية أخرى لمسلم أورده في (ج ص 108 طبع مصر القديم) انطلقت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ومعي أبي فسمعته يقول: لا يزال هذا الدين عزيز متبعا إلى اثنى عشر خليفة، فقال كلمة صمنيها الناس فقلت لأبي: ما قال؟ قال: كلهم من قريش.
وفي رواية أخرى له أورده في (ج 2 ص 107 طبع مصر) قال: دخلت مع أبي على النبي صلى الله عليه وسلم فسمعته يقول: إن هذا الأمر لا ينقضي حتى يمضي فيه اثنا عشر خليفة، قال: ثم تكلم بكلام خفي علي فقلت لأبي ما قال؟ قال: كلهم من قريش.
وفي رواية أخرى لا يزال الاسلام عزيز إلى اثني عشر خليفة، ثم ذكر مثله.
وفي رواية الترمذي قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: يكون من بعدي اثنا عشر أميرا. قال: ثم تكلمي بشئ لم أفهمه، فسألت الذي يليني، فقال: كلهم من قريش.
وفي رواية أبي داود قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: لا يزال هذا الدين قائما حتى يكون عليكم اثنا عشر خليفة، كلهم تجتمع عليه الأمة، فسمعت كلاما من النبي صلى الله عليه وسلم لم أفهمه، فقلت لأبي: ما تقول؟ قال: كلهم من قريش.
وفي أخرى قال: لا يزال هذا الدين عزيزا إلى اثني عشر خليفة، قال: فكبر الناس وضجوا: ثم قال كلمة خفيفة، وذكر الحديث.
وفي أخرى بهذا الحديث: وزاد فلما رجع إلى منزله أتته قريش، فقالوا: ثم يكون ماذا؟
قال: ثم يكون الهرج.
وفي مفتاح المسند نقلا عن المسند أنه روى الحديث في (ج 5 ص 86 طبع مصر القديم) وص 87 وص 96 وص 97 وص 98 وثلاثة أسانيد في ص 99 وص 100 وص 106 وص 107 مجموعها اثني عشر سندا فراجع.
وفي مقتل الحسين لأخطب خطباء خوارزم (ج 1 ص 95 طبع النجف الأشرف) وأنهى الرواية إلى أبي سلمة راعي إبل رسول الله صلى الله عليه وآله:
وفي فرائد السمطين للحمويني في آخر الجزء الثاني وأنهى الحديث إلى أبي سلمى راعي إبل رسول الله صلى الله عليه وآله إلى غير ذلك من الروايات المودعة في كتب القوم أضف على ذلك كلمات فطاحلهم وهي في غاية الكثرة ولنسرد بطريق الفهرست أسماء بعضهم ممن وفقنا حال تحرير هذه التعليقة على كتابه.
(2) قد مر في الجزء الأول (ص 24) أن هذا الحديث من الموضوعات مع عدم دلالته على فرض الصدور.
(3) اقتباس من قوله تعالى في سورة الصف. الآية 8.
(4) وقد ذكرت عدة منها في جامع الأصول (ج 4 ص 440 ط مصر) فروي عن جابر بن سمرة رضي الله عنه، قال سمعت النبي (ص) يقول: يكون بعدي اثنا عشر أميرا، فقال: كلمة لم أسمعها، فقال أبي: إنه قال كلهم من قريش.
وفي رواية قال: لا يزال أمر الناس ماضيا ما وليهم اثنا عشر رجلا، ثم تكلم النبي صلى الله عليه وسلم بكلمة خفيت على، فسألت أبي: ماذا قال رسول الله؟ فقال: كلهم من قريش. هذه رواية البخاري ومسلم.
وفي رواية أخرى لمسلم أورده في (ج ص 108 طبع مصر القديم) انطلقت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ومعي أبي فسمعته يقول: لا يزال هذا الدين عزيز متبعا إلى اثنى عشر خليفة، فقال كلمة صمنيها الناس فقلت لأبي: ما قال؟ قال: كلهم من قريش.
وفي رواية أخرى له أورده في (ج 2 ص 107 طبع مصر) قال: دخلت مع أبي على النبي صلى الله عليه وسلم فسمعته يقول: إن هذا الأمر لا ينقضي حتى يمضي فيه اثنا عشر خليفة، قال: ثم تكلم بكلام خفي علي فقلت لأبي ما قال؟ قال: كلهم من قريش.
وفي رواية أخرى لا يزال الاسلام عزيز إلى اثني عشر خليفة، ثم ذكر مثله.
وفي رواية الترمذي قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: يكون من بعدي اثنا عشر أميرا. قال: ثم تكلمي بشئ لم أفهمه، فسألت الذي يليني، فقال: كلهم من قريش.
وفي رواية أبي داود قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: لا يزال هذا الدين قائما حتى يكون عليكم اثنا عشر خليفة، كلهم تجتمع عليه الأمة، فسمعت كلاما من النبي صلى الله عليه وسلم لم أفهمه، فقلت لأبي: ما تقول؟ قال: كلهم من قريش.
وفي أخرى قال: لا يزال هذا الدين عزيزا إلى اثني عشر خليفة، قال: فكبر الناس وضجوا: ثم قال كلمة خفيفة، وذكر الحديث.
وفي أخرى بهذا الحديث: وزاد فلما رجع إلى منزله أتته قريش، فقالوا: ثم يكون ماذا؟
قال: ثم يكون الهرج.
وفي مفتاح المسند نقلا عن المسند أنه روى الحديث في (ج 5 ص 86 طبع مصر القديم) وص 87 وص 96 وص 97 وص 98 وثلاثة أسانيد في ص 99 وص 100 وص 106 وص 107 مجموعها اثني عشر سندا فراجع.
وفي مقتل الحسين لأخطب خطباء خوارزم (ج 1 ص 95 طبع النجف الأشرف) وأنهى الرواية إلى أبي سلمة راعي إبل رسول الله صلى الله عليه وآله:
وفي فرائد السمطين للحمويني في آخر الجزء الثاني وأنهى الحديث إلى أبي سلمى راعي إبل رسول الله صلى الله عليه وآله إلى غير ذلك من الروايات المودعة في كتب القوم أضف على ذلك كلمات فطاحلهم وهي في غاية الكثرة ولنسرد بطريق الفهرست أسماء بعضهم ممن وفقنا حال تحرير هذه التعليقة على كتابه.