____________________
(1) المراد بالحديث المشهور قوله صلى الله عليه وآله: كل مولود يولد على الفطرة فأبواه يهودانه أو ينصرانه أو يمجسانه. منه (قده).
أقول: قد ورد هذا الحديث الشريف بعدة طرق في كتب الفريقين فمن كتب العامة في الجامع الصغير (ج 2 ص 242 الحديث 356 ط مصر) ومتنه هكذا: كل مولود يولد على الفطرة حتى يعرب عنه لسانه، فأبواه يهودانه أو ينصرانه أو يمجسانه (ع طب هق) عن الأسود بن سريع (صح) وكتاب كنز العمال الجزء الأول ص 237 وص 238.
ومن كتب الخاصة في أصول الكافي (ج 2 ص 13 باب الفطرة الحديث 4 ط طهران) ومتنه: كل مولود يولد على الفطرة.
أقول: قد ورد هذا الحديث الشريف بعدة طرق في كتب الفريقين فمن كتب العامة في الجامع الصغير (ج 2 ص 242 الحديث 356 ط مصر) ومتنه هكذا: كل مولود يولد على الفطرة حتى يعرب عنه لسانه، فأبواه يهودانه أو ينصرانه أو يمجسانه (ع طب هق) عن الأسود بن سريع (صح) وكتاب كنز العمال الجزء الأول ص 237 وص 238.
ومن كتب الخاصة في أصول الكافي (ج 2 ص 13 باب الفطرة الحديث 4 ط طهران) ومتنه: كل مولود يولد على الفطرة.