____________________
(1) هو العلامة أبو بكر عبد الله بن أحمد المروزي الشافعي من أجلا الشافعية في الفقه والكلام والحديث، وهو الذي صلى بحضرة السلطان محمود سبكتكين صلاة على طريقة الحنفية وأخرى على مذهب الشافعية فاستحسن الملك صلاة الشوافع وانتقل من مذهبه الحنفي و صار شافعيا، وتفصيل تكلما الصلاتين مذكور في حياة الحيوان وتاريخ ابن خلكان، توفي المترجم سنة 417 وقيل 429 بسجستان كما في طبقات الشافعية (ج 3 ص 198 والريحانة ج 3 ص 315) (2) نص على عدم صحته الشيخ مجد الدين أبو البركات عبد السلام بن تيمية الحراني في كتابه (المنتقى من أخبار المصطفى الجزء 1 ص 55 الطبعة الأولى بمصر) قال ما لفظه:
باب ما جاء في البول قائما 143 - عن عائشة رضي الله عنها قالت: من حدثكم أن رسول الله (ص) بال قائما فلا تصدقوه، ما كان يبول إلا جالسا، رواه الخمسة إلا أبا داود وقال الترمذي: هو أحسن في هذا الباب وأصح 144 - وعن جابر قال: نهى النبي (ص) أن يبول الرجل قائما رواه ابن ماجة.
(3) هذا موجود في كتاب شرح الهداية وهو مخطوط في خزانة كتبنا ويظهر أن الشارح أتمه ببلدة بخارى.
باب ما جاء في البول قائما 143 - عن عائشة رضي الله عنها قالت: من حدثكم أن رسول الله (ص) بال قائما فلا تصدقوه، ما كان يبول إلا جالسا، رواه الخمسة إلا أبا داود وقال الترمذي: هو أحسن في هذا الباب وأصح 144 - وعن جابر قال: نهى النبي (ص) أن يبول الرجل قائما رواه ابن ماجة.
(3) هذا موجود في كتاب شرح الهداية وهو مخطوط في خزانة كتبنا ويظهر أن الشارح أتمه ببلدة بخارى.