____________________
(1) ذكره ابن حجر في الإصابة (ج 3 ص 204 طبع صبيح بمصر) وابن عبد البر في الاستيعاب المطبوع بهامش الإصابة في تلك المطبعة ص 206.
(2) هو الشيخ أبو عمرو عبد الرحمان بن عمرو يحمد الأوزاعي الفقيه المحدث المتكلم، ولد سنة 88 وقيل 93 ببلدة بعلبك، وسكن (بيروت) إلى أن توفي، يروي عن عطاء والزهري وأحنف بن قيس وصعصعة بن صوحان وعن ابن عباس بواسطتين، وعنه يروي سفيان الثوري بلا واسطة والخطيب البغدادي بواسطتين وغيره، توفي سنة 157، 159، ودفن بجنب المسجد في قرية حنتوس من قراء بيروت، والأوزاعي نسبة إلى أوزاع قرية قريبة من دمشق، وقيل نسبة إلى قبيلة من همدان أو ذي الكلاع من قبايل اليمن، ويعرف الأوزاعي بمحدث الشام، وإليه تنتمي الطائفة الأوزاعية التي كانت إحدى المذاهب بين العامة قبل استقرارها في الأربعة، فراجع تاريخ بغداد ج 6 والريحانة ج 1 ص 106 (3) رواه في الوسائل كتاب الصلاة (ج 1 ص 510 الحديث 16 من الطبع الجديد) عن سعيد الأعرج عن الصادق (ع).
وروي من طريق العامة بعدة طرق منها ما نقله ابن حجر في الإصابة بإسناده عن الزهري (ج 1 ص 474 ط مصر) وروى ابن عبد البر أيضا في الاستيعاب (ج 1 ص 479 ط مصر) عن الزهري: أنه قال: إن ذا اليدين هو ذو الشمالين وكذا في الجزء الثاني بإسناده عنه (ص 422 ط مصر)
(2) هو الشيخ أبو عمرو عبد الرحمان بن عمرو يحمد الأوزاعي الفقيه المحدث المتكلم، ولد سنة 88 وقيل 93 ببلدة بعلبك، وسكن (بيروت) إلى أن توفي، يروي عن عطاء والزهري وأحنف بن قيس وصعصعة بن صوحان وعن ابن عباس بواسطتين، وعنه يروي سفيان الثوري بلا واسطة والخطيب البغدادي بواسطتين وغيره، توفي سنة 157، 159، ودفن بجنب المسجد في قرية حنتوس من قراء بيروت، والأوزاعي نسبة إلى أوزاع قرية قريبة من دمشق، وقيل نسبة إلى قبيلة من همدان أو ذي الكلاع من قبايل اليمن، ويعرف الأوزاعي بمحدث الشام، وإليه تنتمي الطائفة الأوزاعية التي كانت إحدى المذاهب بين العامة قبل استقرارها في الأربعة، فراجع تاريخ بغداد ج 6 والريحانة ج 1 ص 106 (3) رواه في الوسائل كتاب الصلاة (ج 1 ص 510 الحديث 16 من الطبع الجديد) عن سعيد الأعرج عن الصادق (ع).
وروي من طريق العامة بعدة طرق منها ما نقله ابن حجر في الإصابة بإسناده عن الزهري (ج 1 ص 474 ط مصر) وروى ابن عبد البر أيضا في الاستيعاب (ج 1 ص 479 ط مصر) عن الزهري: أنه قال: إن ذا اليدين هو ذو الشمالين وكذا في الجزء الثاني بإسناده عنه (ص 422 ط مصر)