____________________
(1) إشارة إلى قوله تعالى في سورة القصص. الآية 41.
(2) رواه في جامع الأصول عن البخاري ومسلم والنسائي (ج 11 ص 322 ط مصر).
(3) رواه في جامع الأصول عن البخاري ومسلم (ج 9 ص 312 ط مصر).
(4) قال في القاموس: بعاث بالعين والغين وبثلث معروف بقرب المدينة ويومه معروف وقال في حياة النبي وفي كتاب حياة النبي (ص) للأخ البحاثة التقي الحجة الشيخ قوام الدين الوشنوي نقلا عن سيرة الحلبي ما لفظه: بعاث بضم الموحدة ثم العين المهملة والمخففة وفي آخره ثاء مثلثة وقيل بفتح الموحدة وبدل المهملة المعجمة، قيل ذكر المعجمة تصحيف فعن ابن دريد صحف الخليل بن أحمد ليوم البغاث بالغين المعجمة، وإنما هو بالمهملة والبعاث مكان قريب من المدينة على ليلتين منها عند بني قريظة ويقال: إنه حصن للأوس وكان به القتال قبل قدومه ص المدينة بخمس سنين بين الأوس والخزرج.
(5) غناء زمير أي حسن، يقال: زمر إذا غنا، والقصبة التي يتزمر بها زمارة قصبة، حديث أبي بكر مزمورة الشيطان عند النبي وفي رواية مزمارة الشيطان في بيت رسول الله.
المزمورة بفتح الميم وضمها والزمارة سواء، وهي الآلة التي يزمر فيها. م.
(2) رواه في جامع الأصول عن البخاري ومسلم والنسائي (ج 11 ص 322 ط مصر).
(3) رواه في جامع الأصول عن البخاري ومسلم (ج 9 ص 312 ط مصر).
(4) قال في القاموس: بعاث بالعين والغين وبثلث معروف بقرب المدينة ويومه معروف وقال في حياة النبي وفي كتاب حياة النبي (ص) للأخ البحاثة التقي الحجة الشيخ قوام الدين الوشنوي نقلا عن سيرة الحلبي ما لفظه: بعاث بضم الموحدة ثم العين المهملة والمخففة وفي آخره ثاء مثلثة وقيل بفتح الموحدة وبدل المهملة المعجمة، قيل ذكر المعجمة تصحيف فعن ابن دريد صحف الخليل بن أحمد ليوم البغاث بالغين المعجمة، وإنما هو بالمهملة والبعاث مكان قريب من المدينة على ليلتين منها عند بني قريظة ويقال: إنه حصن للأوس وكان به القتال قبل قدومه ص المدينة بخمس سنين بين الأوس والخزرج.
(5) غناء زمير أي حسن، يقال: زمر إذا غنا، والقصبة التي يتزمر بها زمارة قصبة، حديث أبي بكر مزمورة الشيطان عند النبي وفي رواية مزمارة الشيطان في بيت رسول الله.
المزمورة بفتح الميم وضمها والزمارة سواء، وهي الآلة التي يزمر فيها. م.