____________________
(1) قال في القاموس في باب ما أوله الواو وآخره الياء ما لفظه: والمولى المالك، إلى أن قال: وتولاه أي اتخذ واليا، والأمر تقلده، الخ، ومن تتبع كتب القوم في الفقه والحديث، لوجد الكثير من الروايات في هذا الباب.
(2) هو نجم الأئمة الشيخ محمد بن الحسين الأسترآبادي الجرجاني الشيعي العلامة المجتهد في العلوم الأدبية، سيما النحو والصرف، كان من نوابغ الزمان، له كتب، منها شرح الكافية في النحو وشرح الشافية في الصرف: طبعا مرارا، وشرح القصائد السبعة العلوية لابن أبي الحديد، قال السيوطي: لم ير كتاب في النحو مثل شرحه على الكافية من حيث اشتماله على صنوف التحقيقات، قال شيخنا صاحب الوسائل في أمل الأمل:
إن المترجم توفي سنة 684، وقيل سنة 687، فراجع الريحانة (ج 2 ص 82 والشذرات والكنى الألقاب، بغية الوعاة وغيرها.
(2) هو نجم الأئمة الشيخ محمد بن الحسين الأسترآبادي الجرجاني الشيعي العلامة المجتهد في العلوم الأدبية، سيما النحو والصرف، كان من نوابغ الزمان، له كتب، منها شرح الكافية في النحو وشرح الشافية في الصرف: طبعا مرارا، وشرح القصائد السبعة العلوية لابن أبي الحديد، قال السيوطي: لم ير كتاب في النحو مثل شرحه على الكافية من حيث اشتماله على صنوف التحقيقات، قال شيخنا صاحب الوسائل في أمل الأمل:
إن المترجم توفي سنة 684، وقيل سنة 687، فراجع الريحانة (ج 2 ص 82 والشذرات والكنى الألقاب، بغية الوعاة وغيرها.