____________________
(1) هو شعبة بن الحجاج بن الورد أبو بسطام الأزدي العتكي مولاهم الواسطي نزيل البصرة سمع عن الحسن ومعاوية بن قرة وعمرو بن مرة والحكم وسلمة بن كهيل وخلق، وعنه أيوب السنحتياني وابن إسحاق وابن المبارك وخلق، فراجع التذكرة للذهبي (ج 1 ص 182 طبع حيدر آباد).
(2) هو أبو بشر سهل بن بكار الدارمي البرجمي القيسي الضرير، روى عن وهب، و السري بن يحيى، ويزيد بن إبراهيم وخلق، وعنه الذهلي ويعقوب الفسوي وعثمان بن خرذاذ وأبو زرعة. وثقه أبو حاتم توفي سنة 217 كما في التذكرة للذهبي (ج 1 ص 360 طبع حيدر آباد) (3) هو سعيد بن جبير الوالبي التابعي الفقيه المقري الجليل الشيعي، روى عن ابن عباس وعدي بن حاتم وغيرهما وعنه جعفر بن أبي المغيرة والأعمش وعطاء ابن السايب وخلق، قتله الحجاج الثقفي الشقي لولائه أمير المؤمنين عليه السلام وتشيعه، وكان مقتله سنة 95، وبالجملة الرجل من أجلاء المسلمين، قال الذهبي في التذكرة (ج 1 ص 73 طبع الهند) ما لفظه: إنه لما قتل سعيد قال ميمون بن مهران مات سعيد بن جبير وما على الأرض رجل إلا وهو يحتاج إلى علمه انتهى.
(4) هو أمية بن خالد بن الأسود القيسي أبو عبد الله البصري، يروي عن شعبة ومعمر ابن سليمان، وعنه محمد بن رشاد ومحمد بن المثنى وعمرو بن علي، توفي سنة 201 قاله الخزرجي في التذهيب (ص 34 طبع مصر) (5) هو أبو العباس عبد الله بن عباس بن عبد المطلب الهاشمي المفسر الفقيه ترجمان القرآن حبر الأمة تلميذ مولانا أمير المؤمنين سلام الله عليه، وهو أول من نشر التفسير بين المسلمين بعد ما استفاده من الإمام، وكلماته في كتب التفاسير منقولة، ولله در صاحب قاموس اللغة ص 204 طبع حيدر آباد) ما لفظه: صاحب المسند المعلل سمع هدبة بن خالد، وعبد الأعلى بن حماد، والحسن بن علي بن راشد، وعبد الله بن معاوية الجمحي، ومحمد بن يحيى ابن فياض الرماني وطبقتهم، روى عنه عبد الباقي بن قانع ومحمد بن العباس بن نجيح، وأبو بكر الختلي وعبد الله بن الحسن وأبو الفتح وخلق، فإنه ارتحل في آخر عمره إلى إصبهان وإلى الشام وإلى النواحي إلى أن قال توفي بالرملة سنة اثنتين وتسعين ومأتين 292 الخ أقول ومسنده مشهور معول عليه لدى القوم وقد طبع.
(2) هو أبو بشر سهل بن بكار الدارمي البرجمي القيسي الضرير، روى عن وهب، و السري بن يحيى، ويزيد بن إبراهيم وخلق، وعنه الذهلي ويعقوب الفسوي وعثمان بن خرذاذ وأبو زرعة. وثقه أبو حاتم توفي سنة 217 كما في التذكرة للذهبي (ج 1 ص 360 طبع حيدر آباد) (3) هو سعيد بن جبير الوالبي التابعي الفقيه المقري الجليل الشيعي، روى عن ابن عباس وعدي بن حاتم وغيرهما وعنه جعفر بن أبي المغيرة والأعمش وعطاء ابن السايب وخلق، قتله الحجاج الثقفي الشقي لولائه أمير المؤمنين عليه السلام وتشيعه، وكان مقتله سنة 95، وبالجملة الرجل من أجلاء المسلمين، قال الذهبي في التذكرة (ج 1 ص 73 طبع الهند) ما لفظه: إنه لما قتل سعيد قال ميمون بن مهران مات سعيد بن جبير وما على الأرض رجل إلا وهو يحتاج إلى علمه انتهى.
(4) هو أمية بن خالد بن الأسود القيسي أبو عبد الله البصري، يروي عن شعبة ومعمر ابن سليمان، وعنه محمد بن رشاد ومحمد بن المثنى وعمرو بن علي، توفي سنة 201 قاله الخزرجي في التذهيب (ص 34 طبع مصر) (5) هو أبو العباس عبد الله بن عباس بن عبد المطلب الهاشمي المفسر الفقيه ترجمان القرآن حبر الأمة تلميذ مولانا أمير المؤمنين سلام الله عليه، وهو أول من نشر التفسير بين المسلمين بعد ما استفاده من الإمام، وكلماته في كتب التفاسير منقولة، ولله در صاحب قاموس اللغة ص 204 طبع حيدر آباد) ما لفظه: صاحب المسند المعلل سمع هدبة بن خالد، وعبد الأعلى بن حماد، والحسن بن علي بن راشد، وعبد الله بن معاوية الجمحي، ومحمد بن يحيى ابن فياض الرماني وطبقتهم، روى عنه عبد الباقي بن قانع ومحمد بن العباس بن نجيح، وأبو بكر الختلي وعبد الله بن الحسن وأبو الفتح وخلق، فإنه ارتحل في آخر عمره إلى إصبهان وإلى الشام وإلى النواحي إلى أن قال توفي بالرملة سنة اثنتين وتسعين ومأتين 292 الخ أقول ومسنده مشهور معول عليه لدى القوم وقد طبع.