____________________
ثم قال أبو عبد الله عليه السلام: إنا أحللنا أمهات شيعتنا لآبائهم ليطيبوا (1).
ورواية معاذ بن كثير بياع الأكسية، عن أبي عبد الله عليه السلام، قال:
موسع على شيعتنا أن ينفقوا مما في أيديهم بالمعروف، فإذا قام قائمنا حرم على كل ذي كنز كنزه حتى يأتوه به ويستعين به (2).
وما في صحيحة مسمع بن عبد الملك، عن أبي عبد الله عليه السلام قال له: يا أبا سيار قد طيبنا لك وحللناك منه فضم إليك مالك وكل ما كان في أيدي شيعتنا من الأرض فهم فيه محللون ومحلل لهم ذلك إلى أن يقوم قائمنا فيجيبهم طسق ما كان في أيدي سواهم، فإن كسبهم من الأرض حرام عليهم حتى يقوم قائمنا فيأخذ الأرض من أيديهم ويخرجهم منها صغرة (3).
وقال في المختلف: إنها صحيحة إلا أن مسمع ما صرح بتوثيقه، بل مدح.
وما في رواية الحرث بن المغيرة النصري في حكاية نجية (4)، عن جعفر عليه السلام قال: يا نجية إن لنا الخمس في كتاب الله، ولنا الأنفال، ولنا صفو المال، وهما والله أول من ظلمنا حقنا في كتاب الله (إلى قوله): سمعنا في آخر دعائه يقول: اللهم إنا قد أحللنا ذلك لشيعتنا، قال: ثم أقبل علينا بوجهه فقال:
يا نجية ما على فطرة إبراهيم (عليه وعلى نبينا وآله السلام) غيرنا وغير شيعتنا (5).
ورواية معاذ بن كثير بياع الأكسية، عن أبي عبد الله عليه السلام، قال:
موسع على شيعتنا أن ينفقوا مما في أيديهم بالمعروف، فإذا قام قائمنا حرم على كل ذي كنز كنزه حتى يأتوه به ويستعين به (2).
وما في صحيحة مسمع بن عبد الملك، عن أبي عبد الله عليه السلام قال له: يا أبا سيار قد طيبنا لك وحللناك منه فضم إليك مالك وكل ما كان في أيدي شيعتنا من الأرض فهم فيه محللون ومحلل لهم ذلك إلى أن يقوم قائمنا فيجيبهم طسق ما كان في أيدي سواهم، فإن كسبهم من الأرض حرام عليهم حتى يقوم قائمنا فيأخذ الأرض من أيديهم ويخرجهم منها صغرة (3).
وقال في المختلف: إنها صحيحة إلا أن مسمع ما صرح بتوثيقه، بل مدح.
وما في رواية الحرث بن المغيرة النصري في حكاية نجية (4)، عن جعفر عليه السلام قال: يا نجية إن لنا الخمس في كتاب الله، ولنا الأنفال، ولنا صفو المال، وهما والله أول من ظلمنا حقنا في كتاب الله (إلى قوله): سمعنا في آخر دعائه يقول: اللهم إنا قد أحللنا ذلك لشيعتنا، قال: ثم أقبل علينا بوجهه فقال:
يا نجية ما على فطرة إبراهيم (عليه وعلى نبينا وآله السلام) غيرنا وغير شيعتنا (5).