و (المحجة)، و (الارتقاء)، و (النجم) (1)، و (الراية) (2)، و (اللواء) (3)،
(١) جاء في فرائد السمطين ٢: ٢٣ / ٥١٧ (... مثلك (علي - ع -) ومثل الأئمة من ولدك بعدي مثل سفينة نوح، من ركبها نجا، ومن تخلف عنها، غرق، ومثلكم كمثل النجوم، كلما غاب نجم طلع نجم إلى يوم القيامة).
(٢) عبد الله بن أحمد بن حنبل في (زوائد المسند) بسنده عن بريدة قال: حاصرنا خيبر مدة... إلى أن قال: فقال (رسول الله - صلى الله عليه وآله -):
(إني دافع الراية غدا إلى رجل يحب الله ورسوله، ويحبه الله ورسوله، لا يرجع حتى يفتح له)، (قال الراوي): وبتنا طيبة أنفسنا أن الفتح غدا لنا، فتطاولنا لها، ثم أقام عليا قائما ودعا باللواء له وفتح له، (قال بريدة): وأنا فيمن تطاول لها.
انظر مسند أحمد: ٥: ٣٥٣، المناقبلمحمد بن سليمان الكوفي: ٢: ٥٠٨ / ١٠٠٨، صحيح البخاري - المغازي - ٥: ٧٦ صحيح مسلم ٢: ٤٤٩ / ٢٤٠٦ الفضائل، سنن ابن ماجة - الفضائل - ١: ٤٣ / ١١٧ (٣) أخرج عبد الله بن أحمد في زوائد المسند، بسنده عن مخدوج بن زيد الهذلي:
إن رسول الله (صلى الله عليه وآله) آخى بين أصحابه ثم قال:
(يا علي أنت أخي، وأنت مني بمنزلة هارون من موسى، غير أنه لا نبي بعدي، ويدفع إليك لوائي وهو لواء الحمد...) الخبر انظر المناقب لأحمد: ٢: ٦٦٣ / ١١٣١ وفي خبر آخر: (حامل لوائي في الدنيا والآخرة علي) انظر كنز العمال ٦: ١٢٢ الطبري: ٢: ٢٠١، الخوارزمي: ٢٥٠، الفضائل لأحمد: 253، ابن المغازلي: 42، 200