ومن عنده علم الكتاب (١)، وصالح المؤمنين (٢)، وغير ذلك من الأخبار الكثيرة.
وما جاء في كل مقام ومشهد.
وما جاء فيه وفي الحسنين - عليهما السلام - والزهراء - عليها السلام ك (هل أتى (٣)، وآية المباهلة (٤)) إلى غير ذلك.
وهذا كله مجاراة للقوم علي طريقتهم وإلا ففي طهارتهم وعصمتهم من دنس الآثام، كما قال تعالى: ﴿إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا﴾ (5) أنزلها فيهم خاصة كما في الصحاح والتفاسير وغيرها ما يغني. (6)