خاصة بذلك (وهو ثمرة هذا العلم والمرقاة الكبيرة منه) (1).
وأما من كتب فيه:
أ - من الشيعة:
1 - كتاب معرفة رواة الاخبار للحسن بن محبوب السراد (149 - 224 ه).
2 - كتاب مناقب رواة الحديث، وكتاب مثالب رواة الحديث، لسعد بن عبد الله الأشعري (299 ه).
3 - كتاب الممدوحين والمذمومين، وهو كتاب كبير - كما ذكره النجاشي في رجاله - لأحمد بن عمار الكوفي (346 ه).
4 - كتاب الممدوحين والمذمومين لمحمد بن أحمد القمي (368 ه).
5 - كتاب الكشي للشيخ أبي عمرو ومحمد بن عبد العزيز (ق 4).
6 - كتاب الرجال الممدوحين، والضعفاء والمذمومين لأحمد بن الحسين الغضائري (411 ه).
7 - كتاب الرجال لأحمد بن علي النجاشي، كتاب في الجرح والتعديل (450 ه).
وهذا الرجل هو امام الجرح والتعديل، وعليه المعول في هذا الفن عند الشيعة الإمامية.
ب - أما من تكلم بالجرح والتعديل أو كتب في ذلك عند السنة.
فقد تكلم ابن عباس (96 ه)، وأنس بن مالك (93 ه)، والشعبي (104 ه)، وابن سيرين (110 ه)، والأعمش (148 ه)، وشعبة (160 ه)، ومالك (179 ه)، وابن المبارك (181 ه)، وابن عيينة (197 ه)، ويحيى بن معين (233 ه)، وأحمد بن حنبل (241 ه).
ومن الكتب الجامعة:
تواريخ ثلاثة للبخاري (256 ه) وعلي بن المديني (234 ه) وكتاب أوهام أصحاب التواريخ في معرفة الثقات والضعفاء والمجاهيل لابن حبان (254 ه).