(التاسع): المعتبر وهو: إما لأجل كون سنده من الصحاح أو الحسان أو من الموثقات. وإما لأجل كونه مما في الأصول المعتمدة التي أدعي الاجماع على اعتبارها، سواء كانت للشيعة الاثني عشرية، ككتب زرارة (1)، ومحمد بن مسلم (2)، والفضيل (3) بن يسار (4)، وأمثالهم ممن أجمعوا على تصديقهم.
وككتب من أجمعوا على تصحيح ما يصح عنهم (5)، كصفوان بن يحيى (6)، ويونس بن عبد الرحمن (7)، وأحمد بن محمد بن أبي نصر (8)،