أربعة عشر ألف عام) (1)، و (الطائف) (2)، و (الطائر) (3)، و (المؤازرة) (4)،
(١) انظر المناقبلابن المغازلي: ٨٨ / ١٣٠، و ٨٩ / ١٣١ مناقب الإمام علي للخوارزمي: ١٤٥ / ١٦٩، المناقبلأحمد بن حنبل: ٢ / ٦٦٢، فرائد السمطين: ١: ٤٣ / ٧ (٢) دعا رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) عليا في غزوة الطائف فانتجاه وأطال نجواه حتى كره قوم من أصحابه ذلك، فقال قائل منهم: لقد أطال اليوم نجوى ابن عمه فبلغه ذلك فقال (صلى الله عليه وآله):
(إن قائل قال: لقد أطال اليوم نجوى ابن عمه. أما إني ما انتجيته ولكن الله انتجاه).
انظر الحديث كذلك في:
مشكاة المصابيح ٣: ١٧٢١ / ٦٠٨٨، المعجم الكبير للطبراني: ٢: ١٨٦ / ١٧٥٦، المناقبللخوارزمي: ١٣٨ / ١٥٥، المناقبلابن المغازلي: ١٢٤ / ١٦٢، كفاية الطالب: ٣٢٧ / ٩٢، أمالي الشيخ الطوسي: ١: ٣٤٢، غاية المرام - ب ٨٨ - ٥٢٧ / ٨، بصائر الدرجات: ٤١٠، الاختصاص المنسوب للشيخ المفيد: ٢٠٠.
(٣) في سنن الترمذي - الفضائل - ٥: ٣٠٠ / ٣٨٠٥ عن أنس بن مالك قال: كان عند النبي (صلى الله عليه وآله) طير فقال:
(اللهم أئتني بأحب خلقك إليك يأكل معي هذا الطير، فجاء (علي) فأكل معه).
وانظر هذا الخبر في: المناقب لأحمد: ٢: ٥٦٠ / ٩٤٥، مجمع الزوائد: ٩: ١٢٦، المناقبللخوارزمي: ١٠٧ / ١١٣ و ١١٤ و ١٢٥، المناقبلابن المغازلي: ١٥٦، ورواه ابن عساكر في ترجمة الإمام علي - عليه السلام - بأسانيد مختلفة من حديث رقم ٦١٦ إلى ٦٤٥.
كفاية الطالب - ب ١٣: ١٤٤ - ١٥٦، حلية الأولياء: ٦: ٣٣٩، المستدرك للحاكم ٣: ١٣٠، تذكرة الخواص: ٤٤ (٤) وفي مسند أحمد بن حنبل: بسنده عن النسيم قال: سمعت رجلا من خثعم يقول: (سمعت أسماء بنت عميس تقول: إني سمعت رسول الله (صلى الله عليه وآله) يقول:
(اللهم إني أقول كما قال أخي موسى: (اللهم اجعل لي وزيرا من أهلي، عليا أخي، أشدد به أزري، وأشركه في أمري، كي نسبحك كثيرا، ونذكرك كثيرا، إنك بنا بصيرا) انظر: المناقبلأحمد بن حنبل ٢: ٦٧٨ / ١١٥٨، مناقب آل أبي طالب ٣: ٥٧، شواهد التنزيل للحسكاني: 1: 269 / 511.