____________________
(1) هو العلامة الشيخ أبو منصور عبد الملك بن محمد بن إسماعيل الثعالبي الإمام في الأدب والبلاغة واللغة والانشاء، ووحيد عصره في هذه الفنون، له كتب مها يتيمة الدهر في محاسن أهل العصر طبع مرات وله ذيول كالدمية والخريدة وزينة الدهر وغيرها، و منها كتاب برد الأكباد في الاعداد، وسحر البلاغة، وفقه اللغة وطبع مرات، وثمار القلوب في المضاف والمنسوب، وشمس الأدب في استعمال العرب، وأحاسن المحاسن و سر الأدب وقد طبع وغيرها توفي 429 فراجع الريحانة (ج 1 ص 232) وغيره من المعاجم (2) قال في فقه اللغة (ص 141 طبعه الصغير الحجم) ما لفظه: في ترتيب سن الغلام عن أبي عمرو عن أبي العباس ثعلب عن ابن الأعرابي، يقال للصبي إذا ولد رضيع وطفل، ثم فطيم، ثم دراج، ثم حفر، ثم يافع، ثم شرخ، ثم مطبخ، ثم كوكب انتهى.
(3) أورد البغوي في المصابيح (ج 2 ص 89 ط مصر) عدة روايات صريحة في الاطلاق بأسانيد موثقة مختلفة، منها ما رواه في ذلك الجزء (ص 90) عن ابن عباس رضي الله عنهما، قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: كل مصور في النار يجعل له بكل صورة صورها نفسا فتعذبه في جهنم.
(3) أورد البغوي في المصابيح (ج 2 ص 89 ط مصر) عدة روايات صريحة في الاطلاق بأسانيد موثقة مختلفة، منها ما رواه في ذلك الجزء (ص 90) عن ابن عباس رضي الله عنهما، قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: كل مصور في النار يجعل له بكل صورة صورها نفسا فتعذبه في جهنم.