وفي نهجنا التحقيقي اتبعنا الخطوات التالية:
1 - مقابلة النسخ الخطية - أ، ب، ج، د - والكتب التي نقلت عن المقنع وهي: المختلف، والذكرى، ومسالك الأفهام (1)، والبحار، والوسائل، ومستدرك الوسائل.
2 - اتباع أسلوب التلفيق في تحقيقه.
3 - إثبات ما سقط من النسخ الخطية من الكتب الستة المذكورة في الرقم «1»، وحصره ما بين المعقوفين [] والإشارة إليه في الهامش، ولم نثبت في المتن إلا ما نقل عن المقنع بصورة مباشرة وكاملة.
وما ورد ما بين [] دون الإشارة إليه في الهامش فهو من عندنا لتنظيم أبواب الكتاب.
4 - التعليق على بعض العبارات المبهمة، بالاستفادة من أقوال فطاحل علمائنا كالشيخ الطوسي، والعلامة الحلي، والمجلسي - رحمهم الله -.
5 - الإشارة إلى موارد الاختلاف في أقوال المصنف، في الكتاب وسائر كتبه.
6 - الإشارة إلى ما خالف المشهور من الأحكام.
7 - الإشارة إلى الاختلافات اللفظية.
8 - شرح الألفاظ الصعبة نسبيا.
9 - ترجمة بعض الأعلام، وتوضيح الأماكن والبقاع.
10 - تخريج الآيات الكريمة.
11 - الإشارة إلى ما تقدم ويأتي في الكتاب.
وإتماما للفائدة أعددنا فهارس فنية للكتاب في آخره.