المملكة كالإحياء والحيازة والأخذ من الدولة مع رعاية مقررات الدولة صارت ملكا له وجاز له بيعها مثلا.
وكذلك إذا كانت الأنفال بل والزكوات والأخماس والغنائم تحت اختيار الدولة الجائرة سواء كانت للموافقين أو المخالفين أو الكفار وبليت الشيعة بمعاملتهم وتصرفت فيها بتلك التصرفات المملكة، لتحقق الإذن العام من الأئمة (1).