والروايات النافية للزكاة قبل حولان الحول، كصحيحة محمد الحلبي (1)، وموثقتي إسحاق بن عمار (2)، ولكنها محتملة لنفي الوجوب أو الرجحان.
خلافا للمحكي عن العماني (3) والديلمي (4)، فجوزا التقديم، ويظهر من المعتبر الميل إليه، ويظهر منه أيضا أنه مذهب المفيد (5)، وعبارته صريحة في خلافه (6).
لروايات كثيرة، كمرسلتي الكافي والفقيه (7)، وصحاح ابني عمار (8) وعثمان (9)، وأبي بصير (10)، ومرسلة الحسين (11)، ورواية أبي بصير (12)،