____________________
وكذا في تحريم نكاح البنات، فإنه معلوم إرادة تحريم بنت البنت، وكذا بنت الزوجة.
وكذا تحريم حلائل الأبناء، فإنه لا شك في تحريم حلائل الحسنين عليهما السلام على رسول الله صلى الله عليه وآله، وكذا في الغير.
وقد علم عليه السلام الاستدلال بهذا في الرواية على منكري كونهما عليهما السلام ابني رسول الله صلى الله عليه وآله، (والأصل الحقيقة)، ولا يلزم الاشتراك اللفظي حتى يقال: المجاز خير من الاشتراك، لاحتمال كون الولد والابن مثلا موضوعا لمن يحصل من ماء الشخص مطلقا، مذكرا كان أو مؤنثا بواسطة أو بلا واسطة، ذكرا كان أو أنثى، من الذكر أو الأنثى كما هو الظاهر.
ولأن الظاهر أنه لو وقف أحد على أولاده أو نذر لهم مثلا يدخلون مطلقا، ولعدم الفرق بين ولد الابن والبنت.
وعموم أدلة الزكاة معارض بعموم أدلة الخمس.
وكذا الأخبار مخصصة بما مر من المخصصات بغير بني هاشم.
والاحتياط معارض بمثله.
والكثرة ليست بحجة.
والتبادر غير مسلم، وإن سلم فهو في الولد بلا واسطة، وعارض لكثرة التداول والاطلاق فلا يدل على كونه حقيقة فيه فقط، وبالجملة لا فرق بين أولاد الابن وأولاد البنت في ذلك فتأمل.
وكذا حجية الشعر، ومع التسليم محمول على الكثرة والأولى والمبالغة، بل فيه اشعار بمقصود السيد، فتأمل.
والرواية غير صحيحة بل ضعيفة من وجوه (1).
وكذا تحريم حلائل الأبناء، فإنه لا شك في تحريم حلائل الحسنين عليهما السلام على رسول الله صلى الله عليه وآله، وكذا في الغير.
وقد علم عليه السلام الاستدلال بهذا في الرواية على منكري كونهما عليهما السلام ابني رسول الله صلى الله عليه وآله، (والأصل الحقيقة)، ولا يلزم الاشتراك اللفظي حتى يقال: المجاز خير من الاشتراك، لاحتمال كون الولد والابن مثلا موضوعا لمن يحصل من ماء الشخص مطلقا، مذكرا كان أو مؤنثا بواسطة أو بلا واسطة، ذكرا كان أو أنثى، من الذكر أو الأنثى كما هو الظاهر.
ولأن الظاهر أنه لو وقف أحد على أولاده أو نذر لهم مثلا يدخلون مطلقا، ولعدم الفرق بين ولد الابن والبنت.
وعموم أدلة الزكاة معارض بعموم أدلة الخمس.
وكذا الأخبار مخصصة بما مر من المخصصات بغير بني هاشم.
والاحتياط معارض بمثله.
والكثرة ليست بحجة.
والتبادر غير مسلم، وإن سلم فهو في الولد بلا واسطة، وعارض لكثرة التداول والاطلاق فلا يدل على كونه حقيقة فيه فقط، وبالجملة لا فرق بين أولاد الابن وأولاد البنت في ذلك فتأمل.
وكذا حجية الشعر، ومع التسليم محمول على الكثرة والأولى والمبالغة، بل فيه اشعار بمقصود السيد، فتأمل.
والرواية غير صحيحة بل ضعيفة من وجوه (1).