- الإمام علي (عليه السلام): من خشع قلبه خشعت جوارحه (1).
- عنه (عليه السلام): ليخشع لله سبحانه قلبك، فمن خشع قلبه خشعت جميع جوارحه (2).
1024 - الخشوع زينة الأولياء الكتاب * (فاستجبنا له ووهبنا له يحيى وأصلحنا له زوجه إنهم كانوا يسارعون في الخيرات ويدعوننا رغبا ورهبا وكانوا لنا خاشعين) * (3).
- الإمام الصادق (عليه السلام): أوحى الله تعالى إلى عيسى بن مريم (عليه السلام): يا عيسى، هب لي من عينيك الدموع، ومن قلبك الخشوع، واكحل عينيك بميل الحزن إذا ضحك البطالون، وقم على قبور الأموات، فنادهم بالصوت الرفيع لعلك تأخذ موعظتك منهم، وقل إني لاحق بهم في اللاحقين (4).
- فيما أوحى الله تعالى إلى موسى وهارون:
إنما يتزين لي أوليائي بالذل والخشوع والخوف الذي ينبت في قلوبهم فيظهر على أجسادهم (5).
- فيما ناجى الله تبارك وتعالى موسى (عليه السلام):
وأسمعني لذاذة التوراة بصوت خاشع حزين (6).
- الإمام علي (عليه السلام) - في صفة شيعته -: يرى لأحدهم قوة في دين وحزما في لين...
وخشوعا في عبادة (7).
- عنه (عليه السلام) - في صفة المؤمنين -: هيأتهم الخشوع (8). 1025 - تخشع النفاق - رسول الله (صلى الله عليه وآله): إياكم وتخشع النفاق، وهو أن يرى الجسد خاشعا والقلب ليس بخاشع (9).
- عنه (صلى الله عليه وآله): تعوذوا بالله من خشوع النفاق، خشوع البدن ونفاق القلب (10).
- عنه (صلى الله عليه وآله): من زاد خشوع الجسد على ما في القلب فهو خشوع نفاق (11).
(انظر) العبادة: باب 231.