- الإمام المهدي (عليه السلام): فكانوا هم السبيل إليك والمسلك إلى رضوانك (1).
- رسول الله (صلى الله عليه وآله): حبنا أهل البيت نظام الدين (2).
- الإمام الباقر أو الإمام الصادق (عليهما السلام): نحن أهل البيت لا يقبل الله عمل عبد وهو يشك فينا (3).
- رسول الله (صلى الله عليه وآله): والذي بعثني بالحق نبيا لو أن رجلا لقي الله بعمل سبعين نبيا ثم لم يلقه بولاية اولي الأمر منا أهل البيت ما قبل الله منه صرفا ولا عدلا (4).
- عنه (صلى الله عليه وآله): الزموا مودتنا أهل البيت...
فوالذي نفس محمد بيده لا ينفع عبدا عمله إلا بمعرفتنا (5).
- الإمام الصادق (عليه السلام): لا يقبل الله من العباد الأعمال الصالحة التي يعملونها إذا تولوا الإمام الجائر الذي ليس من الله تعالى (6).
- رسول الله (صلى الله عليه وآله): أما والله لو أن رجلا صف قدميه بين الركن والمقام مصليا ولقي الله ببغضكم أهل البيت لدخل النار (7).
- الإمام الباقر (عليه السلام): كل من دان الله عز وجل بعبادة يجهد فيها نفسه ولا إمام له من الله، فسعيه غير مقبول وهو ضال متحير والله شانئ لأعماله، ومثله كمثل شاة ضلت عن راعيها وقطيعها (8).
(انظر) البحار: 23 / 228 باب 13، 27 / 166 باب 7.
وسائل الشيعة: 1 / 90 باب 29.
عنوان 218 " السبيل "، 293 " الصراط "، 92 " المحبة (3) "، الجنة: باب 54.
136 - تفسير الإمامة بالنور - الإمام الكاظم (عليه السلام): الإمامة هي النور، وذلك قوله عز وجل: * (آمنوا بالله ورسوله والنور الذي أنزلنا) * قال: النور هو الإمام (9).
- الإمام الباقر (عليه السلام) - في قوله تعالى: * (فآمنوا بالله ورسوله والنور الذي أنزلنا) * -: النور والله الأئمة من آل محمد (صلى الله عليه وآله) إلى يوم القيامة، وهم والله نور الله الذي أنزل، وهم والله نور الله في السماوات وفي الأرض، والله... لنور الإمام في قلوب المؤمنين أنور من الشمس المضيئة بالنهار (10).
(انظر) عنوان 526 " النور ".
الأمثال: باب 3605.
137 - تقدم الإمامة على النبوة الكتاب * (وإذ ابتلى إبراهيم ربه بكلمات فأتمهن قال إني جاعلك للناس إماما) * (11).