571 - الجهاد الكتاب * (يا أيها النبي جاهد الكفار والمنافقين واغلظ عليهم ومأواهم جهنم وبئس المصير) * (1).
* (قل إن كان آباؤكم وأبناؤكم... أحب إليكم من الله ورسوله وجهاد في سبيله فتربصوا حتى يأتي الله بأمره والله لا يهدي القوم الفاسقين) * (2).
- الإمام علي (عليه السلام): إن الجهاد باب من أبواب الجنة فتحه الله لخاصة أوليائه، وهو لباس التقوى، ودرع الله الحصينة، وجنته الوثيقة (3).
- عنه (عليه السلام): الجهاد عماد الدين، ومنهاج السعداء (4).
- رسول الله (صلى الله عليه وآله): من لقي الله بغير أثر من جهاد لقي الله وفيه ثلمة (5).
- الإمام الصادق (عليه السلام): الجهاد أفضل الأشياء بعد الفرائض (6).
- رسول الله (صلى الله عليه وآله): من مات ولم يغز، ولم يحدث به نفسه، مات على شعبة من نفاق (7).
- إن رجلا أتى جبلا ليعبد الله فيه، فجاء به أهله إلى الرسول (صلى الله عليه وآله) فنهاه عن ذلك، وقال: إن صبر المسلم في بعض مواطن الجهاد يوما واحدا خير له من عبادة أربعين سنة (8).
- الإمام علي (عليه السلام): إن الله فرض الجهاد وعظمه وجعله نصره وناصره، والله ما صلحت دنيا ولا دين إلا به (9).
- رسول الله (صلى الله عليه وآله): إن لكل أمة سياحة، وسياحة أمتي الجهاد في سبيل الله (10).
- عنه (صلى الله عليه وآله): ما من خطوة أحب إلى الله من خطوتين: خطوة يسد بها مؤمن صفا في سبيل الله، وخطوة يخطوها مؤمن إلى ذي رحم قاطع يصلها (11).
- الإمام علي (عليه السلام) - في كتابه إلى عامله مخنف -:
فإن جهاد من صدف عن الحق رغبة عنه، وعب في نعاس العمى والضلال اختيارا له، فريضة على العارفين (12).
- عنه (عليه السلام): إن الجهاد أشرف الأعمال بعد الإسلام، وهو قوام الدين، والأجر فيه عظيم مع