مفرطا (1).
- عنه (عليه السلام): إنما الجاهل من استعبدته المطالب (2).
- عنه (عليه السلام): الجاهل من خدعته المطالب (3).
- الإمام الهادي (عليه السلام): الجاهل أسير لسانه (4).
- الإمام علي (عليه السلام): الجاهل إذا جحد " جهد - خ " وجد، وإذا وجد ألحد (5).
- عنه (عليه السلام): طاعة الجهول تدل على الجهل (6).
- عنه (عليه السلام): من جهل قدره تعدى طوره (7).
- عنه (عليه السلام): عمل الجاهل وبال، وعلمه ضلال (8).
- عنه (عليه السلام): نعمة الجاهل كروضة على مزبلة (9).
- عنه (عليه السلام): غنى الجاهل بماله (10).
- عنه (عليه السلام): ضالة الجاهل غير موجودة (11).
- عنه (عليه السلام): ثروة الجاهل في ماله وأمله (12).
- عنه (عليه السلام): للجاهل في كل حالة خسران (13).
- رسول الله (صلى الله عليه وآله): إن الجاهل من عصى الله وإن كان جميل المنظر عظيم الخطر (14).
- الإمام العسكري (عليه السلام): رياضة الجاهل ورد المعتاد عن عادته كالمعجز (15).
- الإمام الكاظم (عليه السلام): تعجب الجاهل من العاقل أكثر من تعجب العاقل من الجاهل (16).
601 - أخلاق الجاهل - الإمام علي (عليه السلام): إن الجاهل من عد نفسه بما جهل من معرفة العلم عالما، وبرأيه مكتفيا، فما يزال للعلماء مباعدا وعليهم زاريا، ولمن خالفه مخطئا، ولما لم يعرف من الأمور مضللا، فإذا ورد عليه من الأمور ما لم يعرفه أنكره وكذب به وقال بجهالته: ما أعرف هذا، وما أراه كان، وما أظن أن يكون، وأنى كان؟ وذلك لثقته برأيه وقلة معرفته بجهالته!.
فما ينفك بما يرى مما يلتبس عليه رأيه مما لا يعرف للجهل مستفيدا، وللحق منكرا، وفي الجهالة متحيرا، وعن طلب العلم مستكبرا (17).
- الإمام الصادق (عليه السلام): من أخلاق الجاهل الإجابة قبل أن يسمع، والمعارضة قبل أن يفهم، والحكم بما لا يعلم (18).
- الإمام الحسن (عليه السلام) - في صفة أخ له -: كان خارجا من سلطان الجهالة، فلا يمد يده إلا على ثقة لمنفعة (19).
- رسول الله (صلى الله عليه وآله) - وقد سئل عن أعلام الجاهل -: إن صحبته عناك، وإن اعتزلته شتمك،