422 - البيعة الكتاب * (إن الذين يبايعونك إنما يبايعون الله يد الله فوق أيديهم فمن نكث فإنما ينكث على نفسه ومن أوفى بما عاهد عليه الله فسيؤتيه أجرا عظيما) * (1).
* (لقد رضي الله عن المؤمنين إذ يبايعونك تحت الشجرة فعلم ما في قلوبهم فأنزل السكينة عليهم وأثابهم فتحا قريبا) * (2).
* (وأوفوا بعهد الله إذا عاهدتم ولا تنقضوا الايمان بعد توكيدها...) * (3).
- علي بن إبراهيم: ونزلت في بيعة الرضوان:
* (لقد رضي الله عن...) * واشترط عليهم أن لا ينكروا بعد ذلك على رسول الله (صلى الله عليه وآله) شيئا يفعله، ولا يخالفوه في شئ يأمرهم به، فقال الله عز وجل بعد نزول آية الرضوان: * (إن الذين يبايعونك...) * (4).
- جابر: كنا يوم الحديبية ألفا وأربعمائة، فبايعناه وعمر آخذ بيده تحت الشجرة وهي سمرة، وقال: بايعناه على أن لا نفر، ولم نبايعه على الموت (5).
(انظر) صحيح مسلم: 1856 - 1861.
- سلمة بن الأكوع - وقد سئل: على أي شئ بايعتم رسول الله (صلى الله عليه وآله) يوم الحديبية؟ -:
على الموت (6).
- سهل بن سعد: بايعت النبي (صلى الله عليه وآله) أنا وأبو ذر وعبادة بن الصامت وأبو سعيد الخدري ومحمد بن مسلمة وسادس على أن لا تأخذنا في الله لومة لائم، وأما السادس فاستقاله فأقاله (7).
(انظر) الإمامة: باب 190.
صحيح مسلم: 1483 باب 18.
423 - بيعة النساء الكتاب * (يا أيها النبي إذا جاءك المؤمنات يبايعنك على أن لا يشركن بالله شيئا ولا يسرقن ولا يزنين ولا يقتلن أولادهن ولا يأتين ببهتان يفترينه بين أيديهن وأرجلهن ولا يعصينك في معروف فبايعهن واستغفر لهن الله إن الله غفور رحيم) * (8).
- الإمام الصادق (عليه السلام): لما فتح رسول الله (صلى الله عليه وآله)