كيسا وشره خيرا (1).
- عنه (عليه السلام): الحمق يوجب الفضول (2).
- عنه (عليه السلام): الحمق الاستهتار بالفضول، ومصاحبة الجهول (3).
- عنه (عليه السلام): الأحمق لا يحسن بالهوان (4).
- عنه (عليه السلام): ركوب المعاطب عنوان الحماقة (5).
- عنه (عليه السلام): للأحمق مع كل قول يمين (6).
- عنه (عليه السلام): من الحمق الاتكال على الأمل (7).
- عنه (عليه السلام): لا يستخف بالعلم وأهله إلا أحمق جاهل (8).
- عنه (عليه السلام): لا ترد على الناس كلما حدثوك، فكفى بذلك حمقا (9).
955 - مصاحبة الأحمق - الإمام علي (عليه السلام): كن على حذر من الأحمق إذا صاحبته، ومن الفاجر إذا عاشرته، ومن الظالم إذا عاملته (10).
- الإمام زين العابدين (عليه السلام) - في وصيته لابنه الباقر (عليه السلام) -: إياك يا بني أن تصاحب الأحمق أو تخالطه، واهجره ولا تحادثه، فإن الأحمق هجنة غائبا كان أو حاضرا، إن تكلم فضحه حمقه، وإن سكت قصر به عيه، وإن عمل أفسد، وإن استرعى أضاع، لا علمه من نفسه يغنيه، ولا علم غيره ينفعه، ولا يطيع ناصحه، ولا يستريح مقارنه، تود أمه أنها ثكلته، وامرأته أنها فقدته، وجاره بعد داره، وجليسه الوحدة من مجالسته، إن كان أصغر من في المجلس أعنى من فوقه، وإن كان أكبرهم أفسد من دونه (11).
- الإمام الصادق (عليه السلام): من لم يجتنب مصادقة الأحمق أوشك أن يتخلق بأخلاقه (12).
- الإمام علي (عليه السلام): عدو عاقل خير من صديق أحمق (13).
- عنه (عليه السلام): بعد الأحمق خير من قربه، وسكوته خير من نطقه (14).
- عنه (عليه السلام): النظر إلى الأحمق يسخن العين (15).
- عنه (عليه السلام): مقاساة الأحمق عذاب الروح (16).
- عنه (عليه السلام): احذر الأحمق، فإن مداراته تعنيك، وموافقته ترديك (17).
- عنه (عليه السلام): مودة الأحمق كشجرة النار يأكل بعضها بعضا (18).
(انظر) الصديق: باب 2208.
956 - معالجة الأحمق - الإمام الصادق (عليه السلام): إن عيسى بن مريم قال:
داويت المرضى فشفيتهم بإذن الله، وأبرأت الأكمه والأبرص بإذن الله، وعالجت الموتى فأحييتهم بإذن الله، وعالجت الأحمق فلم أقدر على إصلاحه (19).
ذيل الحديث قد مر في باب 954 / 4393.