الأخسرون) * (1).
* (وأرادوا به كيدا فجعلناهم الأخسرين) * (2).
- الإمام علي (عليه السلام): أخسر الناس من قدر على أن يقول الحق ولم يقل (3).
- عنه (عليه السلام): إن أخسر الناس صفقة وأخيبهم سعيا رجل أخلق بدنه في طلب ماله ولم تساعده المقادير على إرادته، فخرج من الدنيا بحسرته، وقدم على الآخرة بتبعته (4).
- الإمام الباقر (عليه السلام) - في قوله عز وجل: * (قل هل ننبئكم بالأخسرين أعمالا...) * -: هم النصارى والقسيسون والرهبان وأهل الشبهات والأهواء من أهل القبلة والحرورية وأهل البدع (5).
- الإمام علي (عليه السلام): من أخسر ممن تعوض عن الآخرة بالدنيا؟! (6).
- عنه (عليه السلام): ما أخسر من ليس له في الآخرة نصيب (7).
- عنه (عليه السلام): أخسركم أظلمكم (8).
- عنه (عليه السلام) - في كتابه إلى مصقلة عامله على أردشير خرة -: بلغني عنك أمر إن كنت فعلته فقد أسخطت إلهك، وعصيت إمامك: أنك تقسم فئ المسلمين الذي حازته رماحهم وخيولهم، وأريقت عليه دماؤهم، فيمن اعتامك من أعراب قومك... لا تصلح دنياك بمحق دينك، فتكون من الأخسرين أعمالا (9).
(انظر) الرهبانية: باب 1552.